بسم
الله الرحمـــن الرحيم
وصلى
الله على جدي رسول الله
السيد
التيجاني حموده
ولي الله
ـ أستاذ ـ مؤلف
Dr.H.T.
Inflation – chômage
وإذا قام جدك الملحوظ الأعظــــــــــــم
فلا
شيئ في الورى يسقطه يا مكرم
وإذا علا اسمك المعلى يا مقــــــــــــدم
فلا
أحد في بني الدنيا ينزله يا معلم
وإنما الأقدار في الدهر لها
مزاعــــم
ولله
الأمر من قبل ومن بعد يا مسلم
أكرمني كلمني رزقني هو المطعـــــم
من
سماه من علاه حدثني هو المقسم
فقال "لا أقسم" وهو
الصادق الدائــــم
أقسم ببكة وجدي حل بها وهو المتكلـــم
Dr.H.T.
Le dileme chômage – inflation ne trouve point
de solution
dans
de solution
dans
la
théorie occidentale …
on insiste qu’on doit maintenir l’arbitrage
entre les
deux maux :
comme dernier mot du chapitre 3 du
document assez dur et
important
« analyse macroéconomique » de direction
Sir : J.O.HAIRAULT
Lui-même l’auteur du chapitre
Désormais : notre point de vue est autre :
il y a toujours une
position médiane dans
notre théorie macroéconomique exposée
dans notre travail
notre théorie macroéconomique exposée
dans notre travail
« UN MONDE ORGANISE »
(en : PDF)
هل انه من اللازم عليك لما تكون أمير القوم أن تكون
مستوعبا
لكل تلك الأمثلة الرياضية العويصة نوعا ما في موضوعنا أعلاه
والمعروضة في
ذلك المرجع الفرنسي المنصوص عليه أعلاه؟
كلا والف كلا: بل يكفيك أن تسهر على موقف الراعي الذي
يخشى الله في رعيته قائما بقوله تعالى
"وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
ومنتصحا بقول المولى : "لن تنالوا البر حتى تنفقوا
مما تحبون"
ساهرا على هذا المبدأ الصدقة والزكاة
مستعملا آليات اقتصادية بسيطة عرضناها عليك في عملنا
"نظام الملك"
المنصوص عليه أعلاه
فيتحقق الامل وما تبقى تخاف من أزمات اقتصادية الا التي
هي
تتجاوز المقدرات التسييرية للدولة : أي الكوارث الطبيعية ابعدها الله
وهي
بذاتها تقاوم بنفس الآليات التي أمطنا عليها اللثام في عملنا
منتصحا بقول الرسول الكريم (حسب معناه):
"ما خاب من استخار ولا من استشار وما عال من
ادخر"
فالمستخير المستشير موفق والمدخر غني بقدرة كريم قوي
Dr.H.T.