بسم الله الرحمـــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله
الشيخ الشريف الإمام
المهندس الدكتور
السيد ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي
ولي الله ــ أستاذ ــ مؤلف
د.تح
د.تح
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA Tijani
Dr.H.T.
SIR HAMOUDA Tijani Sir.H.T
NOTRE NOMBRE NORMAL
العدد القيمي
ـــ ـــ اني أردت من هذه الرسالة تسجيل هندسة العدد القيمي
ـــ وقد اجتهدت في ذلك راقنا لها حسب الامكانات التقنية التي أتيحت لي
ـــ علما : أني لم أجد في "قووقل" ما يشبع نهمي من اصدار العدد
على حقيقته
وذلك أني لا أجد عندي تقنيات ترسل الاشكال الهندسية على هذه الصفحات
وعلما أن التحميلات
les PDF
هي لآجال قصيرة
لكونها سريعا ما تمحي
ووجدت النص يكون أطول عمرا لما ينشر بهذه الكيفية
فلذلك أنت ترجع للنص المرسل اليك في ما
هو "للتحميل" ولكن يبقى هذا المقال ناصا على
هندسة العدد
هكذا: ـ
3
---------------
2 ! 5
وتقرأ : 3 مد 2،،5
وهي مجموعة لا متناهية من الاعداد وتضم كل المجموعات السابقة لها
c'est un corps mathématique
que j'ai voulu de lui d'être :
UN MONDE
nommé MONDE TIJANIEN
ON lit le dessin ci-dessus par : 3 té 2,,5
والمقلوب منه يكون هكذا:ـ
5 ! 2
------------------
3
ونقرؤه (2،،5) على 3
وهذا الترقيم يمثل ثورة علمية خارقة للعادة في علم الاقتصاد
وذلك حسب نظريتنا الناظرة في حل المعاملات الربوية في المؤسسات المالية
عامة
cela pour nous signifie un coefficient
mathématique-technique qui répond
à la question : des taux d'intérêt multiples
on lit cela (2,,5)sur3
ou si on remplace 3 par 100
cela devint: (2,,5) pour 100
وسوف نعود باذن الله تعالى لكيفية جمعها وطرحها مع بعضها وضربها وقسمتها
في بعضها
هذا وبالله التوفيق
et, notre théorie est tracée dans notre travail
"UN MONDE ORGANISE"
dressée dans un PDF
Dr.H.T.
Dr.H.T.
منتهى
الآمال
الزيادات العلمية والرؤيا والكلام
الأعداد
القيمية ألتيجانية
ومعالجتها
للأزمة المالية – اقتصادية العالمية
وكراماتي
الرائدة
Mes Nombres Normaux
Tijaniens
donnent occasion à resoudre la crise financière et
économique mondiale
الشيخ الشريف الإمام المهندس الدكتور
السيد ولي الله ألتيجاني حموده
DOCTEUR INGENIEUR : HAMOUDA TIJANI
ـ مبدع ألأعداد القيمية
مثل:
3
ـ وصاحـــب النظرية في
الاقتصاد الكلي المتوجـة
بالمعادلة الماكرو-اقتصادية البعد
"جوهن ميونارد كينز":
إس = إد ±
ص(ز)
i = e +-
a
Dr.H.T.
منتهى
الآمال
الزيادات
العلمية والرؤيا والكلام
أعداد
ألتيجاني الرياضية
Les nombres
normaux tijaniens
الشيخ الشريف الإمام المهندس الدكتور
السيد ولي اللــه
ألتيجاني حمود
ه
Créateur des nombres normaux comme ci-dessous ;
Et, fondateur d'une nouvelle condition de l'équilibre
macroéconomique fruit de ma théorie normale :
"math-extraphysique-économique":
i=e ± a ≡
investissement = épargne ±
aumône(ezaket)
ـ مبدع
ألأعداد القيمية مثل:
3
2 5
ـ وصاحـــب النظرية في
الاقتصاد الكلي المتوجـة
بالمعادلة الماكرو-اقتصادية البعد
"جون ميونارد كينز":
إس = إد ±
ص(ز)
الإستثمار
= الإدخار ± الزكاة(أو الصدقات عامة)×1/8
Dr.H.T.
إهداء
ودعاء
إلى من علمني أن أقرأ وأكتب...
إلى الله المنعم الكريم وإلى الله الباسط العظيم أرفع عملي عسى أن يتقبلني في
عباده العلماء العاملين وأوليائه الصالحين
وعباده
الصديقين وإماما للمتقين وعسى أن أكون من ورثة جنات النعيم..وهو المسؤول أن يتقبل
مني عملي ويرحم من له حق علي .. وأن يغفر لي زلتي يوم الدين.. ويتجاوز عما في عملي من نقص وخلل..
وإلى كل من أحسن إلي في عالم الغيب
والشهادة...أرفع فائق شكري.
***
ولله أسجد تحية له وحرمة لوعده
وأمام من سواه أرفع هامتي
أحمد الله على فضائله
وأرفع لسان قلمي وجه خصمي
فمن كان ذا شكيمة
فليعارض علمي وليأتي بما به يتجاوزني
وإلا فليخل مقود
السفينة أشق بها عنان البحر الخضم بعلمي
لا تقل من الفتى ؟ ولكن
إذا كتب فإنك ستعرف أنه الإمام الأجل
ذلك هو مصنف ألأعداد
ونظرية المقتصد والمهتم بأبجد
ألتيجاني حموده السيد أبعد
الله عني كل حزن وهم في اليوم والغد
وأشقى الله عدوي بهزيمة
نكراء وأذل الله حاسدي بسر اسمه الصمد
***
غير أنه لما كان كل عمل بشري يعتريه قليل نقص أو كثيره ... والكتاب
المحكمة آياته هو المنزل من القدير العليم .. فلذلك نرجو من الله أولا ومن الناقد
البصير ثانية المعذرة إن تطاول القلم أو زل.
***
ألتيجاني ابن عبد السلام ابن
ألتيجاني ابن أحمد حموده المطوي التونسي فخر العرب والروم والعجم من إنس
وجن.
قدس الله سري
الكــــــتــــــــــــاب
الأول
عرض
لأعدادي القيمية
المجموعة
الأم
في
الرياضيـــــــــــــــــــــــــــات
· شعــــــــــــــــــــــــر:
فعليك عني فلست
بباق ولا مخلد
ولكني احببت رب خيـر حبـي
فاردت بذر الخير في الغير بالمد
كي اقـــول اني "اخشى
ربـي"
هو الله اسمي يتبع اسمه بالحق
وعدا منه إلي عدلا وبلا ريب
فكن مع هذا العمل متأدبا غايـــــــة الأدب
فهو للخلق منارة هدى تنير لهم كل
الـدرب
وهوغوث لكل من هوللعلم يستزيد
ويطلب
كما أنه وسيلة الأمير لتحقيق العيش
الطيب
لشعب أبي حر مستقل من كل قيد وذي
لب
السيد: ولي الله: ألتيجاني حمود ه
قدس الله سري
-
الفصل الأول –
جدول القيـــــــــــــــــــــــــم
MON TABLEAU NORMAL
1-1: طرح المشكلة:
1-1-1: لو أردنا طرح 215 من 423 في مجموعة الأعداد
الطبيعية:IN
لكتبنا هكــــــــــــذا :
423 =
3 + 20
+ 400
-
215 =
5 + 10 + 200
__________________________
= (3 – 5 )+ 10 + 200
و لكن (3-5) غير ممكنة في مجموعة IN ، فلذلك نقوم بهذه المعالجة:
423
=
3 + 20 + 400
= 13 + 10 + 400
-
215 =
5 + 10 + 200 =
5 + 10 + 200
_____________________________________
= (3-5) + 10 + 200 = (13 – 5 ) + 0 + 200
فأصبح عندنا إذن (13-5) عوض (3-5).
قد يبدو للإنسان العادي أننا وجدنا الحل و أصبح ممكنا طرح 5 من 13، في مجموعة IN و انتهى الأمر. لكن الواقع الرياضي الذي نعالجه في حصة الدرس،
هو غير ذلك.
فنطرح إذن السؤال التالي عليك : كيف نفعل
تقنيا في :
13-5؟؟؟ وفي الظروف التي سنبينها لك باذن الله تعالى.
أنظر جيدا هل أحسست ببعض الإشكال من
الآن؟؟ تأمل جيدا ! فكر قليلا من فضلك قبل أن تتقدم :
ها أنا أعينك : كان عندنا في الأول 3-5 و قلنا إن هذا يمثل إشكالا رياضيا ،،،، فعوضناها ب: 13-5 ، أليس هذا أيضا أشكالا جديــــــدا على مستوى الانسان الاول و التلميذ الملهم
المفكر ذو العقل الملهـــــــم؟ من يجيبنا عن هذا السؤال في أول الزمان ؟ إن الله علمنا عن طريــــــق أنبيائه و أوليائه
الجواب عن مثل هذا السؤال كما هو الحال 3+7 = 10 في سورة البقرة ، و في مسألة
العد الأول في قولنا لا إله إلا الله بمعنى الواحد أو الأحد .بمقابل الجمع : الواحد مع الواحد و
الاكثر من ذلك .. تفكر جيدا إنها مسألة أساسية ، علمنا الجواب عليها بالتلقين ، و لكن هل لها من
جواب بالعقل الأكمل و التفكير المحكم
وتدبير المعلم ؟؟؟
1-1-2 : نلاحظ أنه لما أضفنا 10 إلى 3
فقد تحصلنا على ثلاثة عشر (13)، أي أننا
أخذنا واحدا من العشرات و وضعناه في جدول الآحاد، فأصبح عندنا 13 نقطة في الآحاد..
و هذا غير مقبول في فكر النظام العشري.. بل هــــــو مناقض تماما لبناء جهازه
الرياضي.
نعم، هذه بديهيات و لكن على المستوى الذي
نطرح فيه المسألة، فانها تصبح غير بديهية.. لأن النظام العشري : لا يحتمل باقيا
أكبر من تسعة نقط (9) في كل ساقية من سواقيه (أي سواقي جدوله كما بناه الإمام
الكاشي رحمه الله ) وذلك أن العدد يكتب بالأرقام بينما 13 هي نفسها عددا لا
رقما.
فالسؤال المطروح اذن: كيف نقوم تقنيا 13 – 5 ؟
أي كيف نطرح خمسة من ثلاثة عشر فعليا في تلك الظروف المبسوطة أعلاه؟؟؟
2- الحل : جدول القيم:
و لحل هذه الإشكالية و احتراما للنظام العشري
: اقترحت على التلميـــــذ في القسم، هذا
الجدول الذي سميته : جدول القيم ، بكسر القاف و فتح الياء المشددة.
2-1 : الجدول نظريا :
ما هـــــو
تحـــــــــــــــــت
|
ما
هو فـــــــــــــــوق
|
|||||||
القسم الاول التحـــــــتي
|
ميم
|
القســم
الأول الفوقــــي
|
||||||
رتبة3’
|
رتبة2’
|
رتبة1’
|
رتبة1
|
رتبة2
|
رتبة3
|
|||
........
.......
.......
|
.....
..... ...... ... |
.......
.......
........
|
........
...... ....... .... |
…
…….
.........
|
....
....
......
|
2-2:
الجدول العملي :
مـــــــــا
تحـــــــــــــــــــت
|
مــــــــــــــــــا
فــــــــــــــــــوق
|
|||||||
القسم
|
ميــــــم
|
القســــــــــــــــــــم 1
|
||||||
ر
|
ر2’
|
ر1’
|
ر1
|
ر2
|
ر3
|
|||
.. .. ..
6
.....5
|
.......
7
|
......
13
.....5
|
فكيف يكون الجواب إذن في تلك
الظروف؟
أي كيف نطرح 5 من 13 في تلك الظروف
العملية (في الجانب الايسرمن الجدول) ؟؟؟
2 – 3 : الجـــــــواب
:
نتخيل نصفا مكملا لجدول
النظام العشري .. و هو النصف التحتــــي و المقابل للنصف الفوقي... كما وضعناه
أعلاه.
و يمكن لنا توزيع النقاط على سواقيه كما نشاء
مع احترام القانون "أن لا أكثر من تسعة نقط في نهاية كل ساقية كباق".
ثم نفتـت الثلاثة عشرة نقطة و التي كانت تكون
وحدة ملتحمة، بيــــن الرتبة 1’
( رتبة واحد أولي) و نضع فيها :7 ... ثم نمضي الى الرتبــة 2’
و نضع فيها ستة نقاط:6.
فيصبح عندنا ممكنا أن نكتب هذه الكتابة:
13-5=(7-0)+(6-5)=7+1=8
و الآن فقط : و في هذا الاطار من التفكير
الرياضي : يصبح عندنـــــــــا الحق أن نكتب 13-5=8.
2-3: ملاحظـــــــة :
يبدو أن الأمر بسيط و لكن صدقني إنها معاناة
و ولادة ووضع ليست سهلة أبدا فما بين قسم و منزل و قلم و دفتر وتلميذ منفتح الذهن
و محدق بالمقل و مشرأب العنق ، تم كل ذلك
مدة من الاعوام.
3 – التفسير :
لما كانت ساقية الآحاد (رتبة 1) لا تقبل 13 –
مع العلم انه فيها سابقا 5- فنمر اذن من اليسار إلى اليمين محدثين سواقي جديدة..
على يمين الجدول.و مستعميلين فاصلا نعنونه
بحرف "ميم" .. ثم نرقم الرتبة واحد اولي1’ أين نسجل رقم 7 .. و في
الرتبة 2’
(رتبة 2 أولي) نسجل رقم 6 . علما أن
13=6+7 .. و مع احترام القانون المؤسس للجهاز العشري "أن الباقي في كل ساقية
لا ينبغي أن يكون إلا رقما"
و لكي تقرأ تفكيري: نسجل رقما أكبر من 5 .. و
بعد ذلك في الساقيــة الموالية نسجل الرقم المكمل للأول بحيث يكون المجموع 13 . (
في مثالنا هذا و الامثلة كثيرة و متعددة).
و لنلاحظ أنه من حين أن نعمل في الجانب
"الأيمن" أي ناحية (ما تحت) من الجدول القيم – بفتح القاف و كسر الياء
المشددة- : يصبح عندنا أعدادا جديدة ، وما
هي بالاعداد الطبيعية الصحيحة INو لا الاعداد النسبية IZ ولا الاعداد المعقولة IQ و لا
الاعداد الواقعية IR و لا أخيرا ألاعــــــداد المعقدة IC
... و مع كل ذلك يمكن أن تكون واحدة منها.
فيكون عندنا مستعملين الصفر:
13=7+6=6+7
-
5=5+0=5+0
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
13-5=2+6=1+7=8
و من هنا يصبح ممكنا
لنا أن نكتب 13-5=8
و من كل ما مضى نستطيع أن نستخلص هذه الحقيقة
الحسابية في الحساب Un Théorème::
" كل طرح بين عددين يعود الى طرح بين رقمين"
"toute soustraction entre deux nombres revient à
une soustraction entre deux chiffres"
Sr.H.T.
4 – عرض الجواب في
صورته النظرية حسب فكرنا في الجدول النظري:
13=(0+0+7)+(0+0+6)
-
5=(0+0+5)+(0+0+0)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
13-5=0+0+2 + 0+0+6
= 2 + 6
= 8
5 – المراجع :
5-1
: " ميم ":
هي حرف من كلام الله،
من جملة اللفظة الكريمة " ما من " في سورة هود في قوله تعالى "و ما
من دابة في الأرض إلا على الله رزقها و يعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب
مبين" .و ينطوي تحت هذا الحرف "ميم" علاقات رياضية تخدم نظريتنا
القيمة.. ويحمل في ثناياه معان قيمة. و لفظة قيم و قيمة نأخذها من قوله تعالى
"ذلك دين القيمة" و الدين القيم هو الدين الذي يحمل المعاني القيمة و
المهمة و ترجمتها عندنا normes و normal و normaux لا بمعنى العادي و الاعتيادي بل بمعنى القيمة بفتح
القاف والياء المشددة المكسورة.
5 – 2 :دور هذا الحرف في جدولنا :
هو عبارة عن فاصل أو مفصل une articulation أحدثناه كي نمر من الجدول القديم من رتبة فوقية إلى رتبة تحتية في
جدولنا.. كما يمكن أن يمثل ذلك المفصل (الساقية التي يعلوها) ذاكرة الجدول القيم
.. و التي نجد فيها المحركات القيمة مثل
اية قرانية أو قانون رياضي أو قاعدة حسابية. و من جملة ذلك : إني أعتد بهذه الاية
الكريمة في سورة البقرة و التي تمثل الثورة من الارقام الى الاعداد على المستوى
الفلسفي للعدد و التعداد:
" بسم الله الرحمـــــــن الرحيم
، و أتموا الحج و العمرة لله فإن أحصرتم
فما استيسر من الهدي و لا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدي محله، فمـــن منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من
صيام أو صدقة، فمن لم يجـــــــد فصيام
ثلاثة أيام في الحج و
سبعة إذا رجعتم
تلك عشــــــرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام و
اتقوا الله و اعلموا أن الله شديد العقاب " - من سورة البقرة - أكرمها الله و أيدها الله-
فمن هذه الاية الكريمة نلاحظ : الدورة الحسابية او الانقلاب الحساب أو ثورة الارقام على الاعداد كمثال في حساب جميع
الارقام من رقوم الى عدد، فهكذا علمنا من حنان منان أنزل القران و معلم الانسان ما
لا يعلم ، أن 3+7=10 و أنت تعلم أن
الانسان أي الكائن الحيواني المتكلم من
بني آدم يغلب على نوعه الجهل والنسيان ، الا أن يعلم – برفع الياء و فتح العين و تشديد اللام – و ذ لك قوله تعالى
" وعلم آدم الاسماء كلها" في سورة البقرة وحتى الملائكة علمها مكتسب و
ليس متأصل فيها اذ قال الله في نفس الموضع من سورة البقرة : " قالوا سبحانك
لا علم لنا إلا ما علمتنا" فصفة العلم الكامل إنما هي لله الواحد القهار و إذا
أردت أن تكسب علم فاذكر الله باسمه العليم 150 مرة اثر كل صلاة مكتوبة مدة أعوام
فان الله يعلمك ما بطن و ما ظهر أو اخدم سورة
" والضحى" تدمن عليها
فان الله يرزقك علما و مالا و أيضا اسمه تعال المغني تخدمه فان الله ييسر
لك سبب علم في يقظة او منام من شيخ او
روحاني ملك كان او جني و ذلك على حسب
استعدادك و قوتك النفسية.
5 – 3 : تذكرة :
في القديم، كان الصفر مجهولا عند العرب المسلمين.. و لكن لم يكن مفقودا من
تفكيرهم، فقد كانت الشيوخ الأوائل يتركون له مكانا فارغا، أي بياضا، في حسابهم
للأحرف الأبجدية .. فهم إذن يتركون فراغا
كي يعبرون على الصفر.. و كانوا يعدون فاذا بلغوا معنى الصفر : يعقدون عشرا...
هذا على حد ما علمنيه شيخي الكريم الشريف الحاج الشيخ محمد الطاهر الرحيمي رحمه
الله... افادنا الله ببركته و علومه.. و ذلك في حساب الحروف....
فلما يأتي الأولون الى حساب الهمزة
يتركون لها فراغا.. أي صفرا... و هذا معمولا به الى حد الآن... واختراع الصفر – أو قل بالتحديد ترقيمه
و تصويره أو تمثيله بحلقة صغيرة – كان على يدي الامام الكاشي رحمه الله .. و الله
أعلم ... و هذا متأكد عندي من صحبتي لشيخي المذكور أعلاه
ومحاورات في إطار الجمعية التونسية لعلوم
الرياضيات من جناب دكاترة محترمين تونسيين وفرنسيين على عدة لقاءات و في أماكن مختلفة آخرها كان في ملتقى جانفي
1985 بجزيرة جربة و الذي أيدت لهم ما قاله
الاستاذ المحاضر الفرنسي بأقوال شيخي في هذا الموضوع .. اهـ .
غير أنه قد تبين لي أخيرا أن مخترع الصفر في الفكر الإنساني بشكله الحاضر هو
العلامة العربي القديم من المغرب العربي في الجغرافيا القديمة وهو السيد
"تميم بن خريف" رحمه الله لا كما تقول لنا علماء جمعية علوم الرياضيات
التونسية أنه الإمام الكاشي وهو صاحب "كتاب مفتاح الحساب" عنوان المجلة
الرسمية للجمعية وهذا إما أن الإسم كان مخفيا عندهم أو أنهم يخلطون بين أمرين
الترقيم للأعداد العربية واختراع التنظيم العشري وهذا يتطلب تمحيص أكثر في الفكر
الإنساني.. وقد علمنا من بعض الكتب المدرسية التونسية في الستينات حقيقة العدد
العربي... وأثبت لنا هذا الإمام المحقق
لأصح كتب الحديث الشريف المشهور "صحيح البخاري" الجزء الأول صفحة 13
دارالفكر للطباعة والنشروالتوزيع الطبعة الأولى عام 2000 ..فبقي السؤال عندنا من
هو مخترع النظام العشري هل هو نفس مخترع الصفر العربي :
"السيد تميم بن
خريف"
كما أثبت هذا محقق
"صحيح الإمام البخاري" أو هو كما تقول علماء :
جمعية علوم الرياضيات
التونسية.L’A.T.S.M
(groupes 1977-1985)
الإمام الكاشي؟
وقد كان ذلك أواخر السبعينات أو
بداية الثمانينات..... وصدق الله العليم لما قال "وما أوتيتم من العلم إلا
قليلا" ......
نعم قد تكون هذه شكلية..... ولكن التثبت
جميل ... لأن العلم سلسلة متسلسلة فلو لم يوجد تعبير عن الفراغ بالحلقة لما استطعت
أنا أن أبني جدولي أعلاه le tableau normal هذا الجدول ألأم الذي لون بحر علمي بلونه الخاص وإن شاء الله ينفع
الإنسانية قاطبة.
6- حجية هذا الجدول :
6- 1 : خارقة
للعادة :
لما كنت أناقش جدولي هذا المبارك في رأسي لوحدي، كانت طائفة من الجن تتبع فكري
و مناقشاتي الصامتة، بقوة و قدرة أتاهم الله إياها ...فلما أتممت الفكرة و
مناقشتها في رأسي : أقروا مصرحين:
" اللهم اجعلنا من الجنة
المسلمة "
معترفين لي بهذا الاختراع الجليل و هذا الابداع العلمي الخارق .. و هذا الاختراع الرائع.... و هذه الزيادة العلمية الأولى
الباهرة .. فانظر معهــــم بعقلك، ستجده
بإذن الله تعالى : ينطق الجوامد.. ويحرك السواكن .. فما بالك بالعوالم العاقلة..
فكان إذن كلامهم كرامة لي لسماعي لهم
.. و كلامهم لي .. وبشارة أيضا بسلامة عقلي.. و قوة حجتي .. و تجاوزي حتى أهل
الجان: إذ قد أسلموا على يدي .. أو قل على الأقل : أنهم صرحوا بإسلامهم في
حضرتي.
هذا و الحمد و الفضل
لله ***
أني زدت في علم الأعلام
ما لأجله
نطقــــــت الجــــان
فتبارك الله، إذ رزقني عقلا
، سموت به على الأنــــــــام
فسبحان الله ذي الجلال
والاكرام
6 – 2 : خارقة
للعادة ثانية تهم جدولنا : المؤدب و الجدول:
و لما وصلت جانبي جدولي بالحرف القرآني
"ميم" .. كان قد تكشف علي مؤدبنا الأول.. رحمه الله.. و كان المؤدب
وقتئذ في منزله و أنا ادرس العلــــــم في القسم .. و بيننا أميالا .. و لما كنت
مارا في الطريق على بعد ما يقارب الميل أو
أكثر من مسكنه... وهو شيخ في التسعين من عمره .. يكرر القرآن الكريم في الاسبوع
على الأقل مرة... سمعته متجها لي بهذه العبارة:
"ردتهم الى كلام الله ، ما
هو"
أي أنك أرجعت أصل العلم و أصوله
إلى القرآن العظيم.. و كان كلامه رحمه الله، بواسطة الجدران التي كانت تفصلنا و
المنفصلة بأنهج متعددة.. و تلــــك الجدران : قامت بدور "'التليفون" أي
جهاز الهاتف.. فسبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر.
طبعا، إن هذا الأمر يتطلب التصديق.
و لكن أنظر، بحق الحق عليك، إلى
السؤال: كيف تقوم عمليا وتقنيا بـــــــ:
13-5=8 ؟؟
و في الظروف المطروحة أعلاه،... و
انظر الى الحل المقترح عليك،.. و الذي أوجب علينا وضع الجدول المبارك كي نقرب
ونبسط المسالة للتلاميذ......ثم توقع ما سوف يأتي باذن الله تعالى من علم زاخر في
الرياضيات ثم في علم الاقتصاد ... ثم في
علم الفيزياء .. عند أولي الالباب.... ثم في علوم
الاعلامية على مستوى البرمجة و لغة الحواسيب ... و على مستوى الاكترونيات..
و يتقدم الزمان و يظهر الحال.. و الله ذو الفضل وهو ذو الجلال والاكرام... ( مع
العلم أني في الاساس اقتصاديا و حسب.. و لكن
الله يؤتي فضله من يشاء)
6 – 3 : تأكيد :
و الحق: هاتين الكرامتين، كلام
الجن لي و اظهار اسلامهم في حضرتي، و قيام الجدران بدور الهاتف بيني و بين مؤدبنا
الاول.. فسمعت صوتــــه، و هو يكلمني من " مخزنه " و الجدران تردد قوله
ببصمة صوته.. فلا هو صدى و لا خيال بل واقع و حقيقة مادية عشتها.
و ما هاتين الكرامتين إلا ارهاصا لما وراء الجدول: من أعداد رياضية ثم الفتح الاقتصادي و الذي في صميمه المثال
الماكرو-اقتصادي ألتيجاني و الذي أدخلت فيه حساب الزكاة وغيرها من الاعتبارات
الاقتصادية.
*) و ذلك مما ثبتني و شجعني على المضي قدما إلى
الأمام في طريقي العلمي
*) و أما ولايتي لله عز و جل فقد
كانت ثابتة و واضحة من سيرتي واحوالي و منذ أن كلمني المولى عز و جل من فوق سماه
بأحسن كلام و أفصحه.....و بدون سبب واضح عندي: سوى السيرة الحسنة و الاستقامة
الكاملة و التامة..و ذلك منذ الصغر.. ثم تأكدت هذه الولاية لله على رأس القرن
الخامس عشر.. كما ستراه مبينا أن شاء الله في الكتاب الثاني من هذا الحجم
المبارك.. و ذلك عند عرضنا لحججنا المادية باذن الله و حسن توفيقه.. و لله الامر
من قبل و من بعد .. و الله ولي التوفيق.. و هو الهادي الى سواء السبيل..و ما توفيقي الا بالله عليه توكلت و اليه أنيب..
6-4 : أنا و سؤالي و جمعية علوم
الرياضيات التونسية:
و كنت قد طرحت سؤالي ذلك ، على
علماء "جمعية علوم الرياضيات التونسية" l’ATSM في مراسلة مني إليهم: واضحة
النبرات باللغة الفرنسة : 13-5=8 ؟؟؟ كيف نقوم بها؟؟
فكان الرد منهم .. بامضاء الاستاذ
الدكتور المسؤول على رأسها ـ في ذلك التاريخ ـ في بطاقة بريدية، وبتاريخ 29/10/1983 و ما ترجمته :
" إننا نعتذر.. إذ أننا لم نفهم
السؤال.. فالرجاء منكم التوضيح" وهذا
نص الرسالة حرفيا:
Tunis le 29-10-1983
Cher
Collègue,
Nous
avons bien reçu votre lettre du 27-10-83 , mais nous n'avons pas pu comprendre
le problème que vous posez.
Aussi, je vous suggère de bien vouloir
nous faire parvenir la solution que vous envisagez.
Avec mes remerciements anticipés .
Son NOM et PRENOM (sa signature)
و في الحقيقة كانت بيني و بينهم مراسلات عديدة
تكاد تكون من جانب واحد أي أني كنت أراسلهم.. و لا أتلقى ردودا .. و لكن على راس
كل عام كنت التحق باجتماعاتهم السنوية .. الا في تلك المرة كان الرد كما هو
اعلاه.. و آخر ما أرسلته لهم : كراسا عرضت لهم فيه الجدول و اشكالية المسألة وان
شئت بسطت عليك الان أكثر: ظروف المسالة : هي ظروف حاسوب ليس في ذاكرته جدولي.. و
هو مبرمج بمعطيات النظام العشري فحسب..
ثم نحدد له كل المعطيات الموضحة
أعلاه.. فهو طبعا و حتما : سيتعطل و يعجز
عن الاجابة لا محالة ...
-
الفصـــــــل الثاني –
-
ألأعداد القيمة-
LES NOMBRES
NORMAUX
2-1 -1 : إجمالية القول :
فلتكن عندنا هذه العلاقة العلمية : " ميم "= م ، هكذا:
CxCxC: IM
b
b
2-1-2 : اجمالية القول عدد2:
و لتكن عندنا هذه العلاقة العلمية
الثانية الناتجة عن الاولى:
CxCxC: IM
(b,a,c): a
b c
2-1-3 : قراءة هذه الرموز:
اقرأ هذا الشكل الأخير :
هكذا، أي بهذه اللغة أو هذه النغمة: "a Té
b,c"
2-1-4:
تقرير أول:
(د،هـ،ر) د
هـ ر
هذا يعني أنه عندنا:
( "د" ميم "هـ" ميم "ر") = د
هـ ر
ثم اقرأ : "د" مـــــــــــــــــد " هـ ، ر"
2- 1-5 : أمثلة على ذلك :
(2،3،5) 3 ميم 2 ميم 5 = 3م2م5= 2
3 5
(0،1،0) 0 ميم 1 ميم 0= 0 م1م0= 1
0 0
ثم أبن على هذا المنوال ما لا يحصى و لا يعد من الأشكال المماثلة لهذا
الشكل.
3
Lire 3 té 2,,5 اقرأ 3 مد 2،،5
2-1-6 : و إن من الشعر لسحرا و إن فيه لمتنفسا :
هكذا الدهـر يحكي آثارنا إلى الأبد
اقرأ ثم اعترف ما في ذلك
من بــد
علم على حرف من القران مسـتند
فليس لك عليه طول الزمن
من رد
فالحمد لله ذي الفضل الوترالصمد
والشكر لله وحده اذ لم
يلد ولم يولد
والصلاة على النبي الامي محمد
من حفيده ألتيجاني صلاة
بلا عــدد
2-2:المحركات الأساسية: les axiomes de base
2-2-1:مثال


20 10
و لنقرأ : 100 " مـــــــد" (20 ؛ 10)
و التي أحدثت من الثلاثي (100، 20 ، 10) إثر العلاقة " ميم" هكـــــــــذا:
" 20 ميم
100 ميم 10" و التي نترجمها هكذا: " 20 من 100 التي منها 10"
2-2-2 : النظرية :
2-2-2-1: الشكل المرسوم
أعلاه : يمثل مجموعة (الدهماء) (المجتمع) مكونة من مائة عنصر . و هذه
المائة عنصر أو عضو ولدت عشرين مولودا
جديدا . و من جملة هذه المجموعة(الدهماء) (المجتمع أو الشعب) توفـــي عشرة ،
أي مات منها عشرة عناصر. ( أو قل هلكت منهـــا عشرة أنفار)
2-2-2-2: فليكن هذا التمثيل الديموغرافي العام، و الذي يمثل أساسيات نظريتي العلمية في اختراعي لأعدادي
القيمة هذه......
فليكن إذن هذا الرسم :
السكــــــــان
الأحياء الأموات
2-2-2-3: هكذا إذن : إذا مثلنا :
د = مجموعة السكان = دهماء
هـ = مجموعة المواليد
، أو المضاف إليها.
ر = مجموعة الوفيات ، أو الخارج
منها.
فيحصل عندنا حينئذ:
" د " ميم
" هـ" ميم " ر"
و التي نرقمها أو نرسمها بهذه الكيفية و على هذا الشكل :
د
و التي نقرؤها هكذا : "د" مد (ب ؛ ج)


3 5
2-2-2-4: ويكون الأمر باللغة الفرنسية هكذا:
Population


Vivants
Morts
Et, si on designe
par :
a =
population ; b= nouveaux nées ou entrées
c = morts ou sorties
on écrit alors :
a
b c
Et, on lit : a
Té (b;c)
EXEMPLE:
Pour une usine qui a
13 machines ; et, on a produit 107 pièces ; et on vendu 91 pièces.
On présentera cette
situation ainsi :
13



Et, alors, lire
cette écriture ainsi : 13 Té (107;91)
Tel phénomène
qu'on traduit ainsi : on a 13machines
qui nous donnèrent 107 pièces parmi le
tout : on a pu faire passer (ou vendre)
91.
2-2-2:
شرح النظرية :
تقديم : لم يخلق الله مخلوقا أكرم عنده من العقل، و لكن عقول الناس متفاوتة ، كما أنه ليس عندي أعظم من الله، فكلما تأملت في
البناءات النظرية للرياضيات إلا واكتشفت
تفاهة الفلاسة و أعرف بالتالي عظمـــــــــة خالق العقل البشري الذي أعطاه
إمكانية التلفيق و التوفيق و المقارنة ثم الاستنتاج والتقرير.. و لكن لما أرى
توفيق العبد من الرب فأقررهـــــــــا
علانية : إنما الامر لله من قبل و من بعد
، "وانما أمره إذا
أراد شيئــــــــــا إن يقول له كن فيكون" ، و لله في خلقه شؤون، و هو يريد و نحن نريــــــد و لا يحصل الا ما
يريد الله سبحانه ، ففهمت عن الله أنه
يريــــــــــــــــــد مني و من عملي هذا أمرا ما :
أما أنا فقد فهمته ،
فهل لك أيها
القاريء الكريم الفهم عن الله لما تختم قراءة نظريتي هذه، نعم
أنك ستقرر قرارا أراه خطيرا :
و اما انا فانني اقرر من الان .: ما خلق الله الجن والانس الا ليعبدوه و من جملة
عبادته سبحانه تطبيق اوامر الله الواردة في القران و اهمها:
-
أداء الزكاة ، و تحليل ما أحل الله
و تحريم ما حرم الله: ومن ذلك :
"و احل الله البيع و حرم الربا "
-
و اقامة العدل بين الخلق : إذ ان
الله يامر بالعدل والاحسان و اتاء ذي القربى و ينهى عن البغي و الفساد
- و اقامة القسط و العدل و الميزان الصحيح.
شــــــرح النظرية :


5
4 1
مع كون أن : 5 = تعداد عناصر مجموعة
السكان العام
4 = عدد الأحياء في
تلك المجموعة
1 = عدد المتوفين من
تلك المجموعة
و نقرأ تلك الكتابة : 5 مد (4 ؛ 1)
**هام جدا : نلاحظ أنه هناك : احصاء حقيقيا و تعدادا فعليا، و التعداد يستوجب أعدادا ، و اذن من الآن : لنا أن نتحدث عن أعداد جديـــــــدة، و لتكن هذه الأعداد هي : "الأعداد القيمة أو القيمية" و لفظة أعداد لكونها هي فعلا كذلك وأما لفظة قيمة او "قيمية" لكونها أعداد مقرونة بقيم.
2-2-2-2: و العلاقة التي تربط
بين الاطراف الديموغرافية الثلاثة : هـــــــــي علاقة اجتماعية – و اقتصادية –و
معنوية (قيمة او قيمية او دينية) و التــــــي نرمز اليها بالحرف القراني
"ميم".
*) المحرك الاول :axiome n°1
" و ما من دابة في الأرض إلا على الله
رزقها ويعلم مستقرها و مستودعها كل في
كتاب مبين " (من سورة هود)
و هذه الآية ينبغي أن تكون
متبوعة بكل النظرية الاسلامية
الاقتصاديــــــــة و الاجتماعية::::::و هذا
هو أساس نظريتنا المرموز لها بعلاقتنا : "ميم"
**) المحرك الثاني :axiome n°2
قول ربنا
عزو جل في سورة آل عمران " كل نفس ذائقة الموت"
و هو المعنى المتطابق مع قول
الفلاسفة و على رأسهمSOCTATE سقراط: القائل:
" كل انسان لا
بد أن يموت" tout homme est
mortel و قول "السيد جون ميونارد
كينز": القائل: " في المدى
الطويل كلنا سنموت" à long
terme nous serons tous morts
***) المحرك الثالث:axiome n°3
Notre dire : « tout est équilibré , rien ne se perd , tout
se conserve » resumant toute notre vue extraphysique.
لما كانت الاشياء و العناصر الاقتصادية تنتقل
في المجتمع حسب قوانين و قواعد ثابتة، و حسب موازين مركزة و خاصة منها : قانون الميزان
: فكان قولنا : " كل شيء بميزان ومتزن" هو المحرك الثالث" و قد قال
العزيز العليم :
" و وضع
الميزان" من سورة الرحمان
****) و لما كنا نعلم: أن علم
الديموغرافيا ، هو علم ينطبق عليه علم الإحصاء و التعداد . الأمر
الذي نلخصه بقولنا:
" الديموغرافيا تنطبق عليها القواعد
الحسابية البسيطة.. لأننا في آخر المطاف : إنما نهتم بالعدد" فلذلك كان اهتمامنا بالديموغرافيا أكثر ..
و أكبر اعتمادنا كان عليها لشرح نظريتنا الرياضية.
شعر:
غــني مغني يا كريم و باســط**رفيـــع** فارفعني الدرجات التي كملــت
بهي عزيز يا
رؤوف وراحـم** رحيـم** فارحمني الرحمات التي سمت
سلام مؤمن يا
مهيمن وناصر** نصير** فانصرني النصر الذي أملـــت
السيد : ولي الله :
التيجاني حموده
قدس الله سري
-الفصل الثالث –
مرونة
النظرية : flexibilité de notre théorie
الأعداد القيمة و
القواعد الحسابية
3-1: القوة:
3-1-1: فلتكن هذه
المتتالية الهندسية soit cette suite géométrique لنا
عنصران : ينتجان لنا عنصرين جديدين، وهذان
العنصران ينتجان لنا بدورهما اثنين اخرين
.. و هكذا دواليك بمبرر اثنين تاريخيا.
2
4 8 16
.......
هكذا يكون الامر في فكرنا:
1= انثى حيوانية ( أو آلة )
2= صغيران (مولودان جديدان : دخول)
3= هذان الصغيران و امهم سيموتون
عاجلا أو آجلا حتما.
و اذا ربطناهم بالعلاقة
"ميم" كما عرفناها سابقا، يصبح عندنا:
2
ميم 1 ميم
2
و عند الجيل الثالث هذا العدد يصبح
:
1
= انثى ( أو آلة)
8
= مواليد جدد (أو دخولات جديدة)
8
= وفايات ( ما دام أن " كل نفس ذائقة الموت" ، " و كل من عليها فان"، أو خروجات)
فليكن إذن : 8 ميم
1 ميم 8
الشيء الذي نكتبه هكذا :
م(8 ، 1 ، 8 )
=
1
1
8

8


فيصبح عندنا :
( 1 )قوة 3
= 1






و هذا العدد الأخير يعبر عن مدى
خصوبة و انتاج الانثى عند الوصول الى حد الجيل الثالث.
3- 1-2: التفسير:
ما يسمح لنا أن نكتب أن الاعداد القيمية التيجانية ينطبق عليها قانون القوة في مثالنا من الحياة العامة.
فلنمثل العائلة أعلاه بآلة و لنعتبر أن الجيل يقدر باربعين سنة.
ففــــــي1984 هذه العائلة أخصبت 2 و بعد
120 سنة أي عام 2104 تتطور هذه العائلة
هكذا:
1984 :
1
1984 : 1 1
2024 : 1 1 1 1
2104 1 1
1 1 1
1 1 1 11 11 11 11
8
أحياء 8 أموات
فوق الارض تحت الارض
(بالنسبة لجدولنا: ما
فوق) ما تحت: في جدولنا
فعلى حد فكرنا و بما أن هذه
العائلة تتجدد كل 40 عاما، ففي ثالث جيل
يكون عندنا هذه النتيجة:
( 1
) قوة 3 = 1






3-1-3 : قرار:
قاعدة عــــــــدد1:






مثال على ذلك :






2 5 8 125
3 – 2 : الضرب :
و لما كنا قد حققنا
قانون القوة و قررناه ، فمن هنالك نستطيع
أن نتخلــــــص الى قاعدة ضرب الأعداد القيمة ...
فخذ اذن هذه القاعدة:
3-2 – 1 قرار عدد2 :
لما كان عندنا :




= د.د.د.د......د


( مع كون "ن" عامل في كل
مرة)
3-2-2 : و على الأخص :

3-2-3: قاعدة عدد2:








3 – 2 -4 : أمثلة على ذلك :
حاول أن تبحث على أمثلة تطبيقية
3- 3 : قلب عدد قيم
:
3-3-1: قاعدة عدد3:








س قورة(-1) x س 1








ج/ج د/ د 1 1
3-3 -2 : ترقيم ذلك:





3-3-3 :اقرأ ذلك هكذا:
( ج ، د) على
"س"
Soit en français :
![]() |



3
5 2
ou "2 ;
3" pour cent ou
"2 ; 3" tel que 100
---- N.B.: que
vous allez constater que c'est l'un parmi nos grands buts de cette création de ces
nouveaux nombres :c’est de repondre à une question essentielle en
économique : comment résoudre la crise philosophique musulmane (et aussi
chrétienne ) (et aussi rationnelle) celle de voir avec un seul œil :
et celle de recevoir sans donner : notre but est alors d’atténuer un peu
de l’égoisme humain et de considérer les autres ceux qui se trouvent dans la
position de faiblesse : c’est la
crise financière mondiale que nous voulons soigner à l’aide de notre idée
géniale : celle que les instituts
financiers se procèdent à agir
avec « double intérêts » dans leurs opérations de crédits. Deux
taux : l’un faible l’autre fort au sens de : l’un positif l’autre négatif rélativement à la pensée capitaliste pour être avec la philosophie
d’ « autruisme ». et, cela pour nous un bon soign à la crise économiquo-monétaire –
financière ; ou autremenst dit !
une belle solution au capitalisme contemporain en se mariant avec
une belle idée aussi positive au point de donner à la mondialisation son
vrai sens . Dr.H.T.
3-3-4
: مثال ذلك :و ملاحظة مهمة:






و نقرأ هذه الكتابة : " 3 و5" فوق 2 أو
"3 ؛ 5" بل 2
ملاحظة مهمة و هي ربما من الغايات الاساسية لإنشاء أعدادنا القيمية:
إذا كان الأس هو مائة (100) عوض 2 فنقرأ
"3 و 5" بالمائة

3 5

3- 3 – 5 : و إن من الشعر لسحرا و إن فيه لمتنفسا:
خذ عني بلا ملل و من غير وجل
ففي قلب العدد القيمي كل
و كل الامل
على أس المائة آية لكل متـــــأمل
و ذلك لحل ربا النسيئة في
مال حصل
و دواء لاقتصاد الامم المعتـــــل
فجد في السير و كن على
الله متكــــل
تكن أميرا لارضاء الله قد وصل
آمرا بمعروف وناهياعن
منكربلا كسل
السيد ولي الله ألتيجاني حموده
بهذا يقول وهذا في علم
الله من الازل
السيد:ولي الله :ألتيجاني
حموده
3- 4 : جمع الأعـــــــداد القيمية :
*) اقتراح:
أ)
لنعتبر مجموعتين سكنيتين، تتكون
الأولى من 220 نفرا، وتتكون الثانيةمن 130
نفرا..... فيكون مجموعهما 350 نفرا ....
ب) و إذا اعتبرنا أن المجموعة
الأولى قد أنجبت 60 مولودا جديدا.. وان الثانية أنجبت هي الأخرى 40 مولودا جديدا
.. فحينئذ يكون مجموع الولادات في الطائفتين هو 100 نفر...
ج) كما أننا نحصي 10 وفيات في
الطائفة الأولى و 7 أموات في الفرقة الثانية .... فيصبح مجموع الهالكين في كلا
المجموعتين 17 نفرا...
د) هكذا يكون العدد القيمي الممثل
لهذه الوضعية هو:
350
100 17
بينما الطائفة الأولى كان يمثلها العـــــــــــــــــــــــــــــدد القيمي
التالي:


40 7
و لما كان عندنا : 350=220+130
100=60+40
17=10+7
فإذن يمكننا أن نكتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــب:








هـ) تطبيقات : فهكذا يكون مثلا:








5 2
6
8 11 10







و) قاعــــــــدة :
(د،هـ، ر) + ز، م، ن) = (د+ز، هـ+م، ر+ن)
5)الضد للعدد القيمي :
ضد(د،هـ ،ر) = ـ (د، هـ ، ر) = (ـ د، ـ هـ ، ـ ر)
6) الطــــــــرح :
و الطرح هو الجمع بالضد
7) ثم الأشكال تبنى كما هو أعلاه
7)
حوصــــــــلة :
فإذا استغنينا على الهندسات الخطية
فتكون الحوصلة في المهم من المسائل هكذا:
1) (د، هـ،ر) × ( 0 ، 0 ، 0 ) = (0،0،0)
2) (د، هـ، ر) × (1،1،1) =
(د،هـ، ر)
3) (د، هـ، ر) + (0،0،0) = ( د، هـ، ر)
4) (د، هـ،ر) – (د، هـ، ر) =
(0،0،0)








6) ( د
، هـ ، ر) : ( ز ، م ، ن )
= ( د:ز، هـ:م ، ر: ن)








·
و أخيرا نحقق بكل بساطة أن
مجموعتنا IM مجموعة أعدادنا القيمة أو القيمية هي مجموعة
تحتفظ على كل القوانين المؤسسة للمجموعات الرياضية المعروفة.....مع إضافة فكرة
جديدة " فيزيائية – رياضية" ألا وهـــــــــــــــي أن IM
هي عالم رياضي أسميه "LE MONDE TIJANIEN
"
فهي عالم من الرؤوس القيمية أو القيمة و التي نتخيلها كما نرى الطوارق على
صفيحة السماء لما نراها تسقط في الليل و
يمكن تصويرها هكــــذا:
VOIR NOTRE PDF
DANS NOTRE TRAVAIL
UN MONDE ORGANISE
VOIR NOTRE PDF
DANS NOTRE TRAVAIL
UN MONDE ORGANISE
و هذا تفكير رياضي يتجاوز فكرة السهام :"
la notion
des vecteurs " و فكرنا هذا معروض في غير هذا
الموقع ... أين بينت أن هذه الرؤوس ذات أذيال ،
ويمكن أن ذيلا ما أن ينفصل عن أحد الرؤؤس و يكون رأسا جديدا.. و يمكنه أن
يقترن بآخر: فيكونان رأسا جديدا أقوى .... و غير هذا نصصت عليه في مكانه... و إن
شاء الله يجد طريقه إلى النور:: و هو في ما
سميته
" لأجل ماتيماتيكا
قيمية".(وقد أستغني عن كل هذا لأسباب يعلمها الله)
-الفصل الرابع –
من الديموغرافيا إلى
الإحصـــــــاء
4-1-المحرك الأساسي :
4-1-1:إعلم أن الله عز و جل موجود حق الوجود.
قال الله تعالم : "
فاعلم أنه لا إلاه إلا الله و استغفر لذنبك وللمومنين و المومنات و الله يعلم
متقلبكم و مثواكم"
-
من سورة الأحقاف –
4-1-2 :و لا شك في وجوده عند كل ذي لب و تفكير سليم و عقل
نير كامل وعند كل صاحب علم يزن به الأمور... و قد قال الحبيب الودود في محكــم
تنزيله : " شهد الله أنه لا إلاه إلا هو، و الملائكة وأولو العلم قائما
بالقســـط، لا إلاه إلا هو العزيز الحكيم" -من سورة آل عمران أيدها الله –
4-1-3 : هذا و اعلم أن الله عز وجل فعلا و حقا وصدقا و
عدلا، واللـــــــه المهيمن على ما أكتب
شهيد:
" أن الله الكريم كلمني مرتين على رأس القرن الخامس
عشر هجري أي حوالي 1982 مرتين ،،، فقد قال
لي الحبيب الودود في المرة الاولى عام1982 تقريبا: " أنت تقول يا رب و أنا أقول يا
عبدي" صدق الله الحق
و قال لي العزيز الجبار في المرة الثانية حوالي 1983 :
"' أتحب اسمك تابع اسمي"
4-1-4: كما سبق لي أن رأيت الله الكريم بوضوح الرؤيا
وبهائها وجلالها و جمالها ، و هو سميع
بصير ذو بطش جبار ،،،،، و كان ذلك في ماض سحيق من عمري..
و قد سئل عليه السلام كيف
رأيت ربك فأجاب صلى الله عليه وسلم: " انقلب بصري إلى بصيرتي فرأيت ربي
"
و هذا ما يحدث لكل ولي رآه عز و جل من سائر البشر، و الله أعلم.
4-2:
الديموغرافيا:
هي علم دراسة
الشعوب و إحصائها.... ففيه نتحدث عن الولادات و الوفيات و نحدد معالم تلك التجمعات
السكنية.. و زيادة على ما هو موجود في ذلك العلم فإنه في نظريتي : أعتبر
فــــــــي حساباتي حتى الاموات...و أثر تركاتها على ثروات الاحياء و أبعاد
ذلــــــك في توزيع الارزاق و انتقال الثروات.
4-3: علم الإحصاء:
هو علم – أو فن – التعداد لعناصر
المجموعات... و هذا الفن يستعمل آليات
متعددة: كالمعدلات المتنوعة و غيرها و الغالب والفارق...
4-4 :مبرر وجود أعدادنا القيمة:
4-4-1: يمكن للعدد القيمي أن يمثل
وضعية ديموغرافية في وقت معين.
4-4-2: مثال عدد1:
* على إثر حادث (أبعد الله السوء على الجميع) يكون عندنا هذه الحصيلة:
- عدد الأموات :2
- عدد السالمين:5
- جملة الراكبين :7
فنرقم هذه الوضعية بالعدد القيمي التالي: 7


* فهذا المثال يمكن أن يبرر وجود أعدادنا القيمية و امكانية استعماله في
حياتنا الاجتماعية.. فهذه حجة حياة لأعدادنا.
4-4-3: مثال عدد 2:
* في عائلة ذات 17 نفر منهم 13 قد
ماتوا.. يمكن ترقيم هذه الوضعية بهذا
العدد القيمي:


4 13
4-5-: مـــــلاحظة:
و زيادة على ما سبق يمكن استغلال أعدادنا هذه في مجالات
أخرى من علوم شتى.. و يكفي أن أشيرأنه بامكان المهندس الحاذق أو الدكتور العاقل إن
شاء أن يقوي في سرعة الحاسوبات بنسبة رائعة تفوق عما هو موجود الآن
وكما يمكنه أن ينمي مساحة الاستيعاب فيها و أيضا يمكنه من اقتصاد في
الوقــــت رائع أيضا. هذا على حد فكري و لكني لا أستطيع أن أحقق ذلك نظرا لتكويني
الاقتصادي , و لكني أرى ذلك ممكنا في الرياضيات و الاعلامية لمــــــــن كان هذا
اختصاصه فهو سهل و ممكن إذا فهم عني..
- الفصل الخامس –
-القسمة التيجانية –
5-1: تمهيد:
كل تعداد يناسبه قسمة ... أي توزيع
معين و محكم... و إلا فليس بتعداد....و كل عدد يناسبه تعدادا معينا و محكما...
حينئذ هل أن العدد القيمـي هو عدد حقيقي و فعلي ؟؟ فإن كان الجواب بنعم ، فيجب أن توافقه قسمة ما.. أو أكثر .. لتعداد ما....
5-2 : القسمة التيجانية:


5 3
فيناسب هذا العدد القيمي القسمة التيجانية التالية:
![]() |
![]() |
||
5 30 3
![]() |
![]() |
6 0 0
10
فإذن الزوج (10، 6) هو خارج القسمة
التيجانية أعلاه... فهـــــــذا يعنـــي:
0 + 6×5 =
30 = 10×3
+ 0
ثم عمم هذا التفكير على كل
المستويات ....أي قسمة عن يمين وشمال في الظروف الاكليدية.
5-3 : منافع هذه القسمة ألتيجانية:
لماذا هذه القسمة ألتيجانية؟؟
· تحجج
هذه القسمة أولا على أن العدد القيمي إنما
هو فعلا وحقيقة عدد فعلي و حقيقي و ذو فاعلية عملية.. ما دام أنه يوافق تعدادا
معينا (أي قسمــــة محددة) فهو كذلك.
· كما
أن هذا الحساب البسيط يغذي العقل الانساني عامة ..
· و
هو مهم في الاقتصاد .. فلما تعمل على حقلين في آن واحد فهذا يهمك.
· وهو
أيضا مهما على مستوى علم الاقتصاد: كما سترى باذن الله تعالـــى لما نبين به حدودا
تقنية مهمة جدا في الحسابات الاقتصادية، ويمكن أن يستعملها المقتصد المسلم خاصة و
كل الناس عامة.
· و
هذا أمر جيد و جديد في عالم الرياضيات. رغم بساطته و تواضعـــه فهو
حق لا مراء فيه .. و حقيقي.. و سترى
أهميته في الكتاب عدد3 و ذلـــــك عند تحدثنا في بعض أجزائه عن الحدود التقنية أو
الضوارب الفعالة في السياسات الاقتصادية...
5-4:و إن من الشعر لسحرا:
قسمة التيجاني ترجح
أعـــــــــــــــدادي
و تثبت أن لها على علم
الاقتصاد أيادي
فهي ذات نفـــــع
للحاضر و البـــــــادي
فخذها مترحما فالخير في
ازديــــــــادي
السيد:ولي الله :ألتيجاني حموده
-
الفصل السادس-
-
تطبيقات الأعداد القيمية في عالم
الاقتصاد –
6-1- الأزمة
الاقتصادية:
6-1-1: يعيش الاقتصاد العالمي عامة .... و
عالم العملة خاصة...أزمات متنوعة.
فهل يمكن حلها بنظريتنا القيمية؟؟؟
6-1-2 : اقتراح:
لما كان سر الأزمة المالية العالمية:هو انعدام التوازن بين الشيء و قيمتــــه
المالية .. و مشكلة فائدة المؤسسات المالية عامة والبنوك خاصة.. هـذه الصناعة
الاقتصادية الحديثة.. ولكنها صناعة غير عادلة لكونها تضمن أرباحا لجانب واحد.. و
خسارات للجانب الاخر... فلو نغير كيفية تعامل المؤسسات المالية مع حرفائها:
بإدخالنا لهــــــــذا الكائن القيمي ، و
ذلك عوض النسبة المائوية الثابتة.. فماذا سيحـدث يا ترى؟؟؟؟
هذا يعني أني أقترح في سوق المالية.. : أن
نتبنى قانون البيع و الشراء.. أي الربح و الخسارة .. أو الثمن و الأداء.. أو الغنم
و الغرم.. في آن واحد.
6-2 : الحل الذي أراه
على حد هذا المستوى من التفكير:
6-2-1: احتمال أول :
اقتراح عدد1.
علاقة بسيطة: يوجد في مجموعتنا IM مجموعة تحتية..
تمثلهـــــا الأعداد القيمية التى باقي قسمتها في القسمة التيجانية هو صفر..
فحينئــــــذ فلنستعمل هذه الأعداد: مثل:








5 0 0
6
6-2-2:الافتراض الثاني:
ك = تمثل رأس المال (عوض المجموعة
السكنية)
ث = ثمن (عوض الاحياء)
د = أداءات (عوض أموات)
و ما دمنا في عالم
العملة .. أي أننا نتعامل مع النقود.. أي ما دمنا نفكر على مستوى النقود.. فيمكن
العد بيسر و سهولة.


ث د
" ك" هو رأس المال الموضوع
في المؤسسة المالية.. فعوضا أن يكون موضوعا على حسب فائدة بنسبة مائوية ثابتة.. و
جالبا لربح ثابت.
فأقترح : -
ثمن و أداء
أو
- غنم و غرم
و ذلك كي أزيح و أزيل فكرة الفائدة
المطلقة و الثابتة و المحرمة عندنا من المشرع المقدس : لكونها ربا واضحا... و قد
قال الله الكريم في محكم تنزيلة:
"
و أحل الله البيع و حرم الربا"
و زيادة على كونها محرمة من الله و
رسوله عليه السلام فهي علة تنخــرالاقتصاد
الدولي و العالمي نخرا .
و هذا الربح و الخسارة... أو
الثمن و الأداء ... أو الغنم والغرم.... يحدد بواسطة قلب عدد قيمي على أس أو أساس
المائة. (و الحق الغاية من كل مــا جاهدنا فيه في ما سبق من رياضيات بسيطة هي هذه
النقطة).




فهكذا هذا الحد التقني الجديد
يعوض العملية الثابتة التالية:
كا × ن/100
+ كا =
ل
مع العلم أن كا هي رأس المال
و ن/100 هي نسبة الفائدة. و" ل " هي الحاصل بعد زيادة قيمة
الفائدة.


100
*) فإذا ربح المشروع يكون ربح المشارك (س% ) ×كا ويصبح رصيده
: كا +
كا×س%
*) و إذا خسر المشروع تكون خسارة
المشارك مقدرة بنسبة ج%من رأس ماله .. و لا يصبح له من حق
إلا هذه القيمة المقدرة هكذا:
كا -
كا×ج %
*) و يكون الإتفاق ضمنيا بين الحريف و المؤسسة
المالية .. فإذا ربحـــــت المؤسسة المالية يأخذ الحريف نصيبا حسب النسبة المقررة
له مسبقا على رأس ماله الذي دخل به في العملية التجارية البنكية... و إن خسرت
المؤسسة المالية في عملياتها الاقتصادية والاستثمارية و التنموية فيتحمل المشارك نصيبا من الخسارة.
فهكذا إذن يخاطر الرجل في عملية انتاج البنك المسلم و يساهم في الانتاج
العام للبلاد و يدخل في الربح و الخسارة على حد قانون الله الكريم :
" و أحل الله البيع و حرم الربا"
*) و يجب أن نبين أنه في فكرنا : أن الحريف يدخل
في عملية الإنتـاج و لكن لا يدخل في كل الأرباح في حالة الربح.. و لا في كل
الخسارة فـي حالة الخسران.. لأنه في فكرنا أن البنك المسلم له دخله الخاص من
الأربــــاح كما له مسؤوليته الخاصة في حالة الخسارة.
و هي حظوظ و دعوات .. و التجاءات الى الله عز
و جل من جانب أصحاب رؤوس الأموال.. و إذا تكاثفت الدعوات الخيرية نجحت بإذن الله تعالى المشاريع الاقتصادية و
الاستثمارية والتنموية للبنوك و كل المؤسسات المالية.
*) و لك أن تلاحظ أنني لم أعدم فكرة الفائدة و
لا حتى نحوت نحو "جون ميونارد
كينز" في محوها.. بل من الأحرى
أن يفهم أني جددت تأسيسها...و ذلك أنها ضرورية لنمو هذه الصناعة الحديثة "صناعة البنوك" (و مـــا شابهها من
مؤسسات مالية) كما سماها بذلك "بول
أنتواني ساميولسون" المقتصد الاميريكي
صاحب أول جائزة نوبل في الاقتصاد في الوليات المتحدة الأميريكية... و إنما
استغللتها (أي فكرة الفائدة): كي أدخل بها في عملية الانتاج بنظرية جديدة و حية و إن شاء الله مقبولة من
علماء الأمة و عامتها و مفهومة من علماء الشرق والغرب:: ألا وهي فكرة: تجارة= ربح
أو خسارة. و هذا طبعا كما علمت هو الحلال .. و إنما الحرام هو الفائدة المطلقة و
الثابتة و الزيادة بدون بذل جهد و لا تحمل مسؤولية في التسيير لعملية الانتاج و من
ينكر علينا ثورتنا على الذين ينامون في
النهار و يسهرون في الليل بين خمرة و قمار و هم يفسدون الاموال الطائلة المتأتية لهم
من الربا أي من أرصدة مريعة في بنوك ربوية.. و الله إن العاقل عندي
من طلب الجد و ترك الهزل و شمر على ساعده و بذل الجهد في الحلال للحصول على لقمة
عيشه بعرق جبينه أوببركة تفكيره و تدبيره
السليم بلا غش و لا زور و لا تحايل.
** و إن من الشعر لحلاوة و طلاوة لا تجدها في غيره :
كاف هاد
بديــــــــــــــــــــــــع ***** كريم
ودود بــــــــــاري
هداني لاقوم سبيـــــــــــــــــــل *****
غرم أو غنم في المـــــالي
ذلك لمن لنموه عـــــــــــــــازم
***** فخذ و امنح فانه يــزدادي
لا ربا و لا ظلم و لا تحايـــــل
***** بل من الرزق الحـــــلالي
هذا اجتهاد الإمام التيجانـــــــي
***** لأهل هـــــذا الزمـــــــاني
عدل إمام بلا ارتيــــــــــــــاب
***** ولي مكلم من الرحمـــاني
السيد:ولي الله :ألتيجاني حموده
قدس
الله سري وأرضاني إلاه الأكوان وعالم ألأسرار ذي الجلال والإكرام
-
الفصل السابع –
- آلية تقنية مهمــــة
- قلب عدد قيمي على أس
المائة –
7-1: قسمة حمودية(او
محمدية):
7-1-1: تعريفها:
أسمي "قسمة حمودية"
القسمة المقابلة والمكملة لها للقسمــــــــة التيجانية لعدد قيمي.
7-1-2: العرض:


هـ ر
![]() |

د
و القسمة المحمدية عندنا تكون هكــــــــــــــــــــــــــــــذا:
![]() |
![]() |
هـ د ر
![]() |
![]() |
باقي القسمة هـ/د
ر/د باقي القسمة
7-1-3: مثال ذلك :


20 10
فتناسبه القسمة المحمدية التالية:




0 4
2 0
7- 2: القسمة المحمدية لعدد قيمي على أس المائة:


هـ ر
و لنعتبر أن : د = 100
![]() |
و أنت تعلم أن :



![]() |
أقول أنه عدد على أس المائة،
مثال ذلك : 25 20


و هذا العدد القيمي المقلوب على
أساس المائة ، يناسبه خارج القسمة
المحمدية ، الثنائي التالي:
(
0.25 ؛
0.2 )
7-3: استعمال هذه الآلية التقنية
في علومنا الاقتصادية:
إن قلب عدد قيمي على
أساس (أو: أس) المائة : يمثل آلية جديدة مهمة و فعالة لأهل الاقتصاد خاصة... و ذلك
لما يريدون تصريف – أي استعمال- فائدتين في وقت واحد ... كما بيناه أعلاه.. (ربح وخسارة) أو (غنم و غرم)
أو(ثمن و أداء) ....و في الحقيقة : أن هذه الآلية تهم كل الناس.. و على مستوى كل
العالم....فإن خلت من قيمتها الاقتصادية فهي ذات قيمة رياضية هامة ... و إن فقدت
شيئا من أهميتها العلمية فهي لا تخلو من معنى فلسفي مهم.
7-4: تفسيرات و توضيحات أساسية:







100



7-4-2: فهكذا فالمؤسسة المالية
تصبح تتعامل بنسبة جديدة ذات عنصريـن اثنين ....شق أيمن يعني زوائد و شق أيسر يعني نواقص.
7-4-3: توضيح و مثال:


و ذلك يعنى النسبة المزدوجة (2؛3) % أي أن حريف هذا البنك أو هذا الصندوق التمويلي
المسلم يغنم 2 % من رأس ماله في حالة نجاح المشروع الاستثماري و
لكنه يغرم 3 %
في الحالة الأخرى.
و عند تعدد الامثلة يصبح عندنا عدة حالات فيها المستفيد وفيها
المستحمل. و هكذا يدخل الاقتصاد في حركة تجارية مالية من طرفين..و غير استغلالية
البتة من طرف واحد...أو فلنكتب بكيفية أوضح: مشاركة و مساهمة في عملية الانتاج
المصرفية... فيصبح صاحب رأس المال شريكا..
و لكنه شريــــــــك محدود الربح ومحدود الخسارة
و بالتالي مسؤليته متناهية الصغرأيضا....و ذلك على حد النسب التي يحددها
البنك مسبقا و برضا الحريف.. فهو لا
يكون حتما صاحب فائدة مطلقة مع
سلبية في العمل و المجهود المبذول.....و لكن مشاركا في عملية الانتاج و ايجابي أي
أنه ليس بالمتفرج من بعيد وهو ينام قرير العين ليس عليه الا أن ينتظر آخر التمرين
كي يتلقى ورقة فيها قيمة فوائده أو بالمقابل يتلقى ورقة فيها أثقاله اذا كان
مقترضا... و لكنه يتحمل مسؤولية اختياراته وتصرفاته المالية باداعه لماله لذلك
المصرف و في ذلك المشروع المعلن .. مع دعواته و صلاواته بالتوفيق.. تماما كما لو
أنه زرع زرعا و بقي ينتظر موسم الحصاد
داعيا المولى الكريم بالغنيمة والرزق
الحلال.
7-4-3- توضيح ثان:
و لنوضح أكثرهذه المسألة : فاذا كان البنك هو الذي يقرض فكيف يكون الحال؟
7-4-3-1: حالة القرض الانتاجي:
يدخل البنك في عملية
انتاجية غانما أو مغرما... على حسب النسبة المائوية القيمية المسبقة الاعلان.. كأن
يتفق هذا البنك مع منتج ما، بأن يقرضــه "كا" بنسبة (20؛15)% فإذا
نجح المشروع تمتع البنك بغنم قــــدره 20
% كإجابة على مسؤوليته في المشروع الذي يدخله بعد
دراسة مدققة.. و مراقبة مستمرة.. و إن فشل
المشروع .. فيعود "كا" مع تحمل البنك قيمة 15 % كغرم له في تحمله مسؤولية
الدخول في مشروع فشل..
هكذا: فإن البنك لا يدخل برأس مال و فائدة
محتومة..بل يدخل في عملية انتاجية مع دخل
محدود أو حمل محدود...
و هذا النوع من التفكير: يلزم البنك
السهر على المشروع بتكليف بعض عناصره لمراقبة المشروع مثلا.. ثم لما يسترد
البنك أتعابه و نصيبه في المساهمة
، يستقيل عنه .. و يتركه هو وشأنه..
هذا تدبيرنا
عليكم و فوق كل ذي علم عليم.
7-4-3-2:حالة القرض الإستهلاكي:
*أقصد قرضا للآهالي
يدرس البنك المشروع
الإستهلاكي: كبناء منزل مثلا(وهذا يحتسب في الاستثمارات ولكن أكتب "استهلاكي"
لكونه ممنوحا للآهالي) أواقتناء سيارة.. فإذا تم المشرع ..أخذ قدر أتعابه كربح.. و
فائدة لا فحش فيها .. بل يقدرها على حسب
التغيرات النقدية في سوق النقد فان صعدت العملة أخذ .. أي اذا غلت الاثمان في سوق
البضاعة والمتاع: فتقوم النقود في السوق و يأخـــذ قدر تغيرها النقدي.. كربح محدود
.... مع اعتبارا ت خدمات البنك ..
و ان نزلت الاسعار في سوق البضاعة
و الخدمات . .. و ان كان نادرا ما تقع هذه الحالة في ظروفنا الاقتصادية الحالية..
فتقوم النقود في الســــــوق ثم يأخذ البنك
غنما على قدر هبوط العملة في السوق... و على حســـــــب نسب معقولة.. و
محدودة و رحيمة ومحددة.. فهو ربح أو دخل
باتفـــــــاق ضمني و أولي.. أو تحمل ضمني و أولي... بين الطرفين ... كأن
تتفـــــق جميع الاطراف (المقرض و المستهلك
و الدولة كرقيب و سلطة اشراف) على هذه النسبة مثلا: (7؛ 5)% ( و أعني دائما بالغنم أو
نسبة الدخل في الكف الايمن، و الغرم أو نسبة التحمل، في الكف الأيسر)
هذا في القرض الطويل المدى
و أما اذا كان القرض قصير المدى..مع اعتبار التغيرات الاقتصادية
تكاد تكون منعدمة ( أسعار مستقرة، أجور
قارة ، ظروف طبيعية حسنة...) (و سلطان قوي
أي معارضة ضعيفة .. وأمن متوفر.. و مجتمع سليم .....)( و بالتالي عرض نقود متماسك
..و بصفة عامة :استقرار اقتصادي كامل...)ففي هذه الحالة تكون نسبة الفائدة منعدمة
تماما أخلاقيا.. إلا أن يحتسب البنك أتعابه على حسب نفقته على موظفيه و خدماته..
لأن المزعج في القضية
كلها هذا الفحش في زيادات نسب
الفوائد عند البنوك...فلماذا كل هــــــذه الحسابات المعقدة و هذه اللهفة على تجميع النقود .. وأكتب تجميع
النقود لا تكديس الاموال ( لان الاموال تتكدس بالانتاج لا بتجميع الدراهم) فأنت
اذا فلحت الارض و ولدت لك تلك الارض نعما
مختلفة من تمور الى عنب الى فاكهة و ابا... وبالتالي سوف تتكاثر عندك الاموال من
ماشية و رزق مختلف و نعم لا يحصيها الا الله ... و لكن اذا جمعت النقود في
الصناديق، فصدقني أنك لا تكون منتجا أبدا،و إذا أقرضت اخاك المومن مائة ثم اخذت
عنه مائة و عشرة فصدقني أيضا فما هذه
الانواع من المعاملات الا تحايلات و سرقات قد أباحها الانسان الاجتماعي لنفسه...ما
نزلت بسلطان وبامام.
فاذن فكرنا يبدو واضحا في القرض الاستهلاكي
القصير المدى لا داعي الى هذه اللهفة على تجميع الاموال بل نرى: أن افتح يفتح الله
عليك.
و القول أن البنك يشتري البضاعة ثم يبيعها
للحريف حسب أقساط مبرمجة و ارباح مقدرة .. فهذه روح التجارة ... .
المطلوب منا الجواب على المسالة بكيفية
جذرية او تقارب الجذري حتى تجد حلهـــــا
الجذري؟؟؟
و لما لا ؟؟ ما دام الشرع قد حرمها هذا
يعني أنه متاح لابن آدم أن يجد لها
حلا جذريا طال الزمان أو قصر؟؟؟
فانظر فكري الرياضي فلعلك تجد فيه رحمة
أو تلقى فيه استراحة ..أو لعلك تجد فيه منطلقا لهذا الحل الجذري ؟؟ لان بداية
المطر الرذاذ ... و كما علمت أن الحل الجذري هو في تطبيق المنهاج القراني ككل.. و
لكن اقتراحــــــــي هو معالجة و دواء لوضعنا الراهن في ظروف كتاباتنا لهذه
الكلمات على رأس القرن الواحد و العشرين ميلادي .. و لكني أعتقد و أنه و لا بــــد
من كونه سوف يأتي زمان و تعود الاقوام الى تطبيق أحكام القران فيحللون حلاله و
يحرمون حرامه و ذلك قبل فناء هذه الدنيا و فساد حالها و غلبة الشر عليها لان ذلك لازم و لا بد و شرطا من شروط قيام الساعة.....
- ( إذا أحببت التوسع في هذه النقطة ارجع للإمام
ابن خلدون في مقدمته و إلى الامام السيوطي في الحاوي للفتاوي وإلى الامام الغزالي
في الاحياء و انظر اجماع الائمة على هذه المعلومة: أنه من شروط الساعة صلاح حال أهل الارض بكيفية أو بأخرى
وعودة أهلها الى الاحتكام بالقران بكيفية أو بأخرى ثم من شروط الساعة أن الخلق
يعودون الى جاهلية مظلمة من رفع القران
الكريم وفناء الحج برفع الكعبة وعودة الخلق الى الأشعار ومزامير الشيطان...وفوق
كل ذي علم عليم)
7-5: الخاتمة بالنسبة للقول على هذه الالية التقنية :
![]() |
الحد التقني (ص ؛ هـ)% و المصور هكذا : ص هـ

هو حد تقني ذو فائدة ونفع
وقيمة فلسفية و رياضية و اقتصاديــة.
و يمكن أن يستغل في
اختصاصات أخرى من العلوم المختلفــــــة خاصة في ميدان العلوم الاعلامية و بالاخص
في مسألة نقل المعلومة الكترونية فانــــــي أراه يمكن من ربح 50% أو أكثر في السرعة و
الوقت و الله أعلم و فوق كل ذي علم عليم.
7-6- و إن من الشعر لسحرا :
و في الختام لك مني عليك
الســـــــــــــــــلام
من السيد
التيجاني حموده ابن عبد الســـلام
فهذا فكرنا عليك
معروضــــــــــــــــــــــــــا
دالا للخير و
الاحسان و المعروفــــــــــــــا
فصنه تجده بالعز
ملفوفــــــــــــــــــــــــــــــا
و باذن الله
من الزيغ محفوظــــــــــــــــــــا
فليرحمني الله واهلي ما دام
انتاجــــــــــــا
و استهلاكا و
دخلا و خيرا مصروفـــــــــا
-الفصل
الثامن -
-العالم ألتيجاني -
MONDE TIJANIEN
8-1:المخطط التيجاني:Répère Tijanien:
8-1-1:النقطة الأولى:
· كل
جبر تقابله هندسة ما.
· و
كل عدد قيمي يجب أن يناسبه تمثيل هندسي معين على مسطح ما.
· فليكن
إذن المسطح التيجاني plan tijanien أين أحدد مخططـــــا وأسميه المخطط التيجاني répère tijanien والذي أعرفه هكذا:
Soient trois vecteurs i,
j, e et un point o….Et,
tel que
Angle(i,j)=angle(j,e)=angle(e,i)
Et, (o,i,j,e) forme une base pour
nous.
8-2:
النقطة الثانية:
سؤال: كيف ترسم على المخطط التيجاني النقط التي تمثل العدد القيمي التالي


5
7
مثلا؟؟؟؟؟
8-3: جواب السؤال:
أرسم أولا (3؛5) على ثلث المسطح (i,j)
حسب القوانين "الديكارتية" selon les principes carthésienne
ثم أرسم ثانيا النقطة (5؛7) على
ثلث المسطح ( j,e)
على حسب نفس المباديء الديكارتية و أخيرا أتم النقطة الثالثة (3؛5) على ثلث
المسطح الباقي...
وهكذا فالعدد القيمي
تمثله ثلاث نقط على المسطح ألتيجاني و في المخطط ألتيجاني ...( و أقول جيدا : على
المسطح و ليس في الفضاء
je dis bienSur le plan et non dans l'espace
فافهمني )
8- 4 : لاحظ
جيدا:
فعلى هذا المسطح و على هذا المخطط ألتيجاني : يمكننا تمثيل الخـــــــــط
ذا المعادلة التالية:
ق
= ش


وهي المعادلة التي تمثل سير الخط
الذي تسير عليه الأرض حول الشمـــــس أو القمر حول الأرض ( و كما يمكن القول أنها
المعادلة للخط العنكبوتي أو الخط الحلزوني)التالي:(المنكسر أولا)
لاحظ جيدا أن هذه المعادلة جدا قيمة و مهمة و غاية في
الفتح.... فبها على حد عقلنا نستطيع ولوج أبواب السماء بغاية الامكان بقدرة
خالق الأكوان القائل في محكم آي القرآن في سورة الرحمان : " يا معشر
الإنس و الجن إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات و الأرض فانفذوا فلا تنفذون
ألا بسلطان" صدق الله العظيم فهل علمنا هذا هو السلطان الذي أشار اليه
الرحمان و بعض السلطان الذي يمكن ابن ادم اذا اتحد مع الجن أن يخترق السبع
الطباق.. ربما... وذلــك اذا وجد من تفهمني.. و الله أعلم..
خاصة اذا تحققت من أن ابن آدم ما
استفاد افادة كبيرة الى حد الان من غزوه للفضاء ما عدى فخفخة و تفخر.. فماذا
جلبوا لنا من ما وراء الإرض الا النفقات
العريضة التي لو صرفت على فقراء أهل الارض لاشبعتهم رزقا.
8- 5 – محاولة تنظيم أعدادنا القيمية:
8 – 5 – 1 : تمييز ثمان حالات:
إني أميز ثمان حالات واضحات....فإن
المجموعة الكبرى IM
للأعـــــداد القيمية تنقسم الى ثلاثة مجموعات تحتية.. و على الرؤوس
القيمية فلنــــــا ثلاثة أنواع من الرؤؤس
القيمية:


+
+ فهذا عدد قيمي ايجابي بحت.
+









+





+ -
و هذا عدد قيمي سلبي.



- +
و هذا هو عدد قيمي ايجابي سلبي أي
ثابت.
+


8 – 5 – 2 : و على مستوى الرؤوس:
فعندنا ثلاثة أنواع من الرؤوس القيمية:
-. ( ) فهذا راس ايجابي (عدد قيمي مسبوق بنقطة فوقها
خط)
. ( ) و هذا رأس ثابت ( عدد
قيمي مسبوق بنقطة)
. - ( ) و هذا رأس قيمي سلبي ( عدد قيمي مسبوق بنقطة
تحتها خط)
8- 5 – 3.: الاقسام الثلاثة
للمجموعة الكبرى:
فأنت ترى أن المجموعة الكبرى تنقسم الى ثلاثة مجموعات تحتية :
-
المجموعة التحتية للأعداد القيمية
السلبية
-
والمجموعة التحتية للأعداد القيمية الثابتة
-
والمجموعة التحتية للأعداد القيمية
الايجابية
مع ملاحظة (0؛ 0 ؛ 0) في شكله
القيمي هو العدد القيمي الصفر.
8-5-4 : ملاحظة مهمة:
لاحظ جيدا أن النقطة الحساسة في
الاعداد القيمية عندنا هي "الراء" في مثال (د، هـ، ر) مع كون.: د




وممكن لنا أن نؤول
(د،هـ، ر) في شكلها القيمي بـــ :
د×هـ/ ر
و هذه الملاحظات تهمنا في تفكيرنا
الاقتصادي في ما سيلحق ان شاء الله.
8 – 6 : هام جدا :
و على هذا الأساس من التفكير الوارد أعلاه.. مع احداثنا للأعداد القيمية
الثابتة.. فالمنطق (أي علم المنطق) يجب أن يتطور من صحيح وخطأ الى ( صحيح و ثابت و خطأ) و حالة الثبات هي الوضعية الفلسفية التي يعبر
عنها بعض المفكرين بالبين البين والحالة بين
الحالتين..وأنت تعلم أنه يمكن أن توجــــــد
دوما حالة
بين حالتين في الطبيعة وفي التفكير...
وما دامت الطبيعة تعبر
عن حالة ثالثة دون الطرفين كالخنثوي في الحيوانات
بين الذكر
والانثى والاعتدال في التفكير بين الايمن والاوسط..و غيرهذا
كثير..
بات واضحا وجود الفراغ على مستوى الرياضيات والفلسفة أي المنطق من التعبير عن هذه الوضعية.,... وتبقى الرياضيات متاخرة عن
علوم الفيزياء و"الاكترونيات"
في مستوى هذا التعبير الغير موجود سابقا لي عن الثوابت
في الأمور
و الاوضاع الطبيعية والمنطقية و الفيزيائية(cas de neutralité) وبتأخر الرياضيات بقيت
الفلسفة معاقة عن التقدم..
ما قولك ؟؟ فهل أنت معي؟؟
8-7-: تنبيه:
أؤكد أن الرياضيات الحالية السابقة لرياضياتنا القيمية هي رياضيات متأخرة عن علم الفيزياء والاكترونيات (وغيرهما ربما) ..ففيهما نجد
الوضعية الثابتة ولكننا لا نجد تعبيرا
عنها في الماتيماتيكا الحالية .. فالتقاء السلبي والايجابي
في آن
واحد لم يعبرعنه رياضيا أحد قبلي...وخاصة حاجة الفلسفة الى هذه الرياضيات المعبرة عن الحالة بين الحالتين...
وهذه نقط لم أرد اهمالها ولا طمسها..اذ أنه قد
لا أجد فرصة للتعبيرعنها والافصاح بها في غير
هذا الموقع من الكلام..رغم بعدها عن موضوعنا
الاقتصادي..ونظريتنا
الداعية الى احتساب الزكاة كسيل اقتصادي..وادخال
حسابها في
شرط التوازن الاقتصاد العام..و لكن لما سنحت الفرصة
فلا حرمنا الله وعباده فضائله..ولربما عرضنا فكرنا
الرياضي في محاولة:
"من
أجل ماتيماتيكا قيمية"
8 – 7 : شعر:
و قل رب زدني علما** أرتفع به
فأصعد القمما** ذلكم سؤلنا من ربنا
فأكون به دوما سيــدا** نافعا
للعالمين دائما أبدا** ذلكم أبهى مقاصدنا
فيا رب فأنا عبدك أبسط لك يداي بالدعاء فلا تخيب لي رجاء يا صمدا
فأنت المرجو أبدا ** وأنت المدعو
سرا وعلنا** فكن لي نعم المؤيدا
السيد:ولي الله :ألتيجاني حموده
ـ نظر الله إلي بفائض فضله ـ
كتاب في ترقيم ميسر لأعدادنا القيمية
أرى والله هو
البصير بحق أني أسهل على الخلق ترقيم أعدادنا القيمية بهذه الكيفية:
س/(ج،،د)
ونقرأها
:
"س"
على "ج، د"
مثل:
2/(3
،، 5)
ونقرؤها
هكذا:
"2"
على "3 و 5"
هكذا نكون قد تخلصنا من ذلك الترقيم بالحرف اللاتيني
"تي" ونكون أيضا قد سهلنا عملية التعامل مع هذه الأعداد الجديدة مع
احتفاظنا بكل القواعد الحسابية المسطرة في تنظيم هذه المجموعة الأم "أم"
..من جمع وطرح وقسمة وقوة وضرب .. الخ..
***
ثم أقترح والله هو
المسدد للخطى أن "مقلوب العدد القيمي" يرقم هكذا :
(ج ،،
د) / س
ونقرؤه
هكذا:
جيم و
دال على سين
أو
قولنا: " ج،، د " علما أن "س"
مثل :
(3،، 5)/2
مع احتفاظنا بالقوانين المسطرة لنظام سير أعدادنا القيمية
والمرقومة في الكتاب الأول أعلاه.
***
وبهذه
الكيفية من الترقيم نستطيع أن نعمل بأكثر من ثلاثة عناصر ونستطيع أن نتحدث عن
أعداد "ما فوق القيمية"
Livre concernant une notation plus simple à
utiliser pour mes nombres normaux
***
J'ai
l'honneur de simplifier la notation de mes nombres normaux dont les règles de
leurs conduites étaient ci-dessus décrites:
Je note :
a/(b,,c)
et je lis:
"a" tel que "b,,c" ou
"a" sur "b,,c" pour
désigner
L'être normal dont les composantes sont (a,b,c)
Et, je dois bien mentionner que nous conservons
les mêmes règles du calcul de ces
"nombres normaux tijaniens"
J'ai ajouté "tijaniens" pour les biens
distinguer des nombres normaux du colonel RENARD
***
Et, de
même je propose pour l'inverse de cet "être normal" cette notation:
(b,,c)/a lire (b,,c) tel que "a" ou
(b,,c) pour "a"
***
Exemples:
2 té (3,,5) se note 2/(3,,5)
Et, son inverse : (3,,5)/2 lire (3,,5) tel que 2
Ou (3,,5) sur 2 ou (3,,5) pour 2
Et notez bien ces deux virgules qui séparent les
composantes entre parenthèses
***
Et, avec cette façon de noter mes nombres on peut
raisonner sur plus que trois composantes et, on parlera peut-être des nombres
anormaux .. c'est fort possible.
***
Après
mes remerciements à mon BON DIEU, je remercie bien tout lecteur qui a eu
patience pour me lire.
Dr.H.T.
الكتاب الثاني
حجة الله البالغة
صياغة جديدة لكتابنا المطبوع عام 2003
الفصـــــل الأول
كلمني الله عز و جل مرتين
****
· هو
برهان و شرف لشخصي الضعيف
· أن
أقرر أن الله عز و جل قد كلمنـــــي
· على
رأس القرن الخامس عشر هجري
· أي
حوالي 1982/1983 مرتيــــــــــن
ولي الله ألتيجاني حموده
هل أنه من الممكن أن
يكلم الله عباده في حياتهم الدنيا؟
إن الله عز و جل وحده القادر أن
يرسل في عقلك نورا تبصر به أنه فعـــــلا يمكن أن يكلم بعض أحبابه و أصفيائه كرامة منه وفضلا و تفضلا.
نحن الآن على رأس القرن الواحد و
العشرين ميلادي... و ما زلنا في بدايـــة القرن الخامس عشر هجري... و قد مضت عدة
قرون عن حدوث مثل هــــذه الكرامة البهية.. فأكبر الأولياء شهرة بذلك هو سيدي أبي
يزيد البسطامي رحمه الله... و هو ذاته يأتي بعد الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه...
في نفس الكرامة...
فإذن و بكل بساطة و اختصار: هل من إضافة
جديدة في علم العقيــــــــدة غير العلم بالجنة والنار... و الحساب على الأعمال
بعد الزلزال و البعـــــــث في يوم القيامة... والعلم بالميزان ذي الكفتين اليمنى
بالمشرقة و الاخرى بالمغرب.. والذي ينصبه الرحمان الرحيم لوزن أعمال الخلق من إنس
وجن.. و العلم بالصراط المبني على ظهر جهنم بسبعة قناطر كل قنطرة أدق من الشعرة
وأحد من السيف.... والعلم بأن الأنبياء و الرسل هم حملة هذا الهم في تبليغهم عن
الله لتلك الغيبيات... و هم أصحاب الدعوة
الخيرية لاصلاح البشرية....
فالانبياء هم الذين أعلمونا بهذه
الغيبيات البالغة اليهم عن طريق الوحي عن
الله بواسطة الملك الكريم سيدنا جبرائيل عليه السلام... و هم الذيـن أعلمونا أن لأهل القبور من الأموات حياتهم الخاصة فيها النعيم
والشقاوة...قال عليه السلام:"القبر إما حفرة من حفرات النار أو روضة من رياض
الجنة" و هم الذين أعلمونا أن لله ملائكة كرام مجندون للقيام بأعمال متنوعة:
فمنــــهم
المكلف بمراقبة ابن ادم، فما ينطق من قول و لا يعمل من عمل
إلا سجلوه عندهم في سجلاتهم..... و منهم المكلف بقبض أرواح الخلق وهم سيدنا
عزرائيل عليه السلام و جنوده.... و منهم
المكلف بأرزاق الخلق وهو سيدنا ميكائيل عليه السلام و جنوده.... و منهم الملكف
بتصريف الرياح و هم سيدنا اسرافيل عليه السلام وجنوده... و غيرهم كثير...
و الأنبياء هم
الذين أعلمونا أنه تعيش معنا كائنات حية أخرى غير الملائكة و هم يروننا و لا نراهم كالجن والشياطين.. و
هم مكلفون مثلناو بالتالي هم محاسبون على
أعمالهم المكتسبة مثلنا.. ومصير الكل إما جنة أو نار...
و كل هذا في
صلب و لب العقيدة... و في صلب فكرنا الاقتصادي
و الفهم الاجتماعي للمسألة الاقتصادية عندنا..و أن الكل وحدة متكاملة.
فإذن هذا قديم يذكر به.. و الحجة على صدق قولهم و اعادتنا له، هــــو:
هذه الكرامات التي تحصل لكل ولي من قرن لقرن.. وهي حجة و دليل على صدق الجميع في
دعواهم...والكرامة للولي هي بمثابة المعجزة للرسول....
فما هو فحوى هذه الكرامة ؟؟؟
الدالة على صدق دعوانا واخلاصنا في قضيتنا
و كمال نصحنا للأمة؟؟
فأول
الكرامات عندي في عظم الشأن والتي نسردها هنا هي: أن الله عز وجل: كلمني على رأس
القرن الخامس عشر هجري مرتين... المرة الأولى كانت باللغة العربية الفصحى... و في
المرة الثانية كانت باللغة العربية الدارجة عندنا في هذه القرية المرحومة المطوية
من الجمهورية التونسية... كما سنوضحه إن شاء الله.
و
قد كلم الله من قبل سيدي أبي يزيد
البسطامي رحمه فقال له:
" يا
عزيزي ، يا حجتي"
كما كلمه مرة أخرى في هذه المحاورة بالعامية
المصرية:
-
الله: (لسيدي
ابي يزيد): " إيش تريد"؟
-
فأجابه سيدي ابي يزيد رحمه الله
بالعربية الفصحى:
" ما أريد إلا ما
تريد أنت"
-
فرد عليه الحبيب الودود الحي
القيوم بالفصحى أيضا:
" أنا لك، كما أنت
لي"
و قد كلم الله قبل سيدي
البسطامي الامام ابي حنيفة رحمه الله بعد أن رآه تسعا و تسعين مرة ... وفي تمام المائة مرة سأل الامام ابوحنيفة سؤالا
، فتكــــرم عليه الودود بالجواب.
و حدث
الإمام النفري رحمه الله في كتابه :"رأيت الله" ، قائلا : "قال لي
ربي".. و قد تحدث في كتابه ذلك أحاديث متنوعة.
و ما زال الإسلام قائما على أقدامه: و القران
بين أيدينا محفوظا و متلوا مكرما و الحمد
لله... يشهد على صدق أقوالنا...و يقر صحة دعاوينا... و الاسلام دين عام عالمي
لكافة المخلوقات... وذلك أن رسولنا المكرم
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم هو صاحب الدعوة الشاملة للجنوالانس
اصمرهم واحمرهم وابيضهم واصفرهم و اسودهم.... وهــــــوالذي اصطفاه الله فأكرمه
بالقرآن العظيم.. هداية للعالمين .. كما أكرمه برحلة الإسراء و المعراج... فرأى
الله بعيني رأسه على بعض الاقوال.. و لما استفسروه عن تلكم الرؤيا الكريمة : أوضح
عليه السلام الاشكال قائلا: "انقلب بصري في بصيرتي فرأيت ربي".. و
الثابت أيضا أنه عليه السلام حادث مولاه وحاوره.. في خمس مراجعات لاجل التخفيف على
الأمة من عدد الصلاوات .. كما هو معلوم من القصة في كتب السيرة المطهرة...وقد تجلت
آيات المحبة لاحبابه فاكرمهم بمواهب فضله و منحهم من فضله كرامات الرجال الكمل.. فتبارك الله أولا و آخرا... و
الحمد لله بكرة و أصيلا:
و من
ذلك:
هذا
أنا العبد لله و المحب له و المكرم من
جنابه الاعلى : ولي الله و حبيبه ألتيجاني ابن عبد السلام ابن التيجاني ابن أحمد
حموده المطوي التونسي المغربي قد أكرمني الله فخصني بهذه الكرامة السنية..
و باختصار ملخص كرامة فصلنا هذا هي :
((((( " رأيتني في المنام في عالم الحقيقة و
البرهان ممددا على سرير و وجهي نحو الأعلى و بيني و بين العلى حجاب من سحــــاب كثيف ذي بياض مشوب بزرقة... وإذا حشرة الجعل نصفــــها أسود و الثاني أبيض و هي تحلق على أحد جانبي.. فقلـــــــت: - بسم الله
الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا
في السماء و هوالعزيز الحكيم (أو وهو السميع العليم)
فكلمني الله عز و جل الخالق الكريم الحنان المنان ذي الجلال
والإكرام بأحسن كلام قائلا لي:
- "أنت تقول يا رب و أنا أقول يا عبدي")))))
فهذا عين الشرف و عين الفخر..و عين
الكرامة ولبها.. وعين الفضل و البركة... و
دليل العلم و الحلم و اليقين لأن الله لا يكلم إلا عالما حليما كامل الإيمان بل هو
صاحب يقين.... فالحمد لله منشي آدم مــــــن طين والجن من مارج من نار والسماء
والارض من دخان والملائكـــــة من نور وإنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن
فيكون.
و قد حدث هذا
الحدث التاريخي الهام حوالي 1982 ثم تأكــــــــــــد بآخر مثله حوالي عام 1983 و في هذه المرة كنت دونت ديوانا لابنــــــي
الأسعد التيجاني في العلم اللدني وبعض الطرائف و النكت التاريخيــــــــة السياسية
عشتها في تلكم الظروف وأغلب الديوان كان
مناجاة للخالــــــق الكريم عز وجل..فأكرمني الله الكريم مجازاة لذلك الروح
مني..بأن قربني منه ورفعني مكانا عليا ...
فرأيت ديوان النصح والمناجاة كاملا وما كنت أتممته في حياتي الدنيوية
وقتئذ... فكان و بيني وبين العلا حجاب من سحاب كما هو الحال في المرة الأولى... و
قال لي الحبيب الودود باللغة الدارجة عندنا :
- " اتحب اسمك تابع اسمي"
و انقلبت فرأيت الكتاب كاملا بجزئيه منثوره
ومنظومه... وذلك أني قسمت الكتاب الى جزئين ... ذكرت في الجزء الأول الحقائق
اللدنيـــــــة التي رأيت فيها نفعا للولد الرضيع وقتئذ.. و في الجزء الثاني سطرت
بعض الغرائب التي وقعت لي في حياتي الخاصة ( و في كل ذلك أنا أحدث الولد الذي ما
زال في المهد... ولكن عالم الغيب و الشهادة ما كانت تخفى عليه خافية... فسبحانه ذو
الجلال والإكرام...)
مشاعـــــــــــــــر:
فسبحان الله ذي
المجـــــــــــــــــد
والفضل لله ذي
الـكــــــــــــــــــــــــــــرم
مكرم العبــــــد و رازق
الولـــــد
فجعله الله من
أهل العزم و الهــــــــــــمم
هو و أخواته البنات الثلاثـــــــة
وأخوه عبد
السلام الأصغر المكــــــــــرم
و سائر المسلمين والمسلمــــات
ما كتب
كـــــاتب و تكلم متكلـــــــــــــم
و اللهم صل على سيد السادات
محمد النبي
الأمي أفضل مكلــــــــــــــم
ألتيجاني
وإن من الشعر لحلاوة و طلاوة :
وحّــــــــد الله الاوحد وآمن بالنبي
الأمـــي و حــــج
البيت و لــــــب
أقم الصلاة وآت الزكاة مع رهب
تفز بجنات الخلد
بلا ريـــــــــب
أحسن و تصدق بورق و ذهـــب
وآثرالله عما
سواه بصادق الحب
واذكر الله ليلا نهارا بلا ملـــل
وكررالقران بلا
كسل وبكل أدب
وارحم مسكينا و يتيما وفقيرا
وأعن أرملة علـــى هموم درب
وأغث ملهوفا وانصرمظلوما
تكن في صف من
قال "يارب"
السيد:ولي الله: ألتيجاني حموده
الفصل الثاني
نبـــــــوة
-
حديث الأموات –
* فإذا كان قد كلمني الله عز و جـــل
* مرتين من فوق السماء... فــــــــلا
* تعجبن من محادثة بعض الموتـــى
* لحضرتي من تحت الأرض فـــــي
* قبورهم .
**** *** ***
**** السيد ولي الله التيجاني حموده
***********************
كنت ذات ليلة ماشيا في الطريق بجانب مقبرة قريتنا المطوية أنارها اللـــــــه
بأنواره القدسية...
هي و سائر القرى الإسلامية... و إذا بي أسمع ثلاثـــــــــــة موتى يتحاورون
في شأني و يتجهون بالكلام إلي... و ذلك في حوار قصيـــــر و لكنه مشوق جدا و يهمني
غاية الأهمية.... و يهم قضيتي الغيبية...
:
- قال الميت الأول:
" زعمة ايقد روحه "
فأجابه الميت الثاني
متجها اليه قائلا:
-
" وين تدري على روحك أنت
؟"
فتدخل الميت الثالث متجها للمتكلم الميت الثاني و قاصدا المتكلم الأول:
-
" آش عندك فيه "
ثم أضاف قائلا ومتجها بالكلام إلي يقصدني بالقول:
-
"ايزيد يكرمه رب زادة"
فهذا حوار للمقبورين الثلاثة بأصواتهم المميزة لهم في حياتهم الدنيا... و كان
ذلك الكلام بأصوات عالية أسمعها بتمام الوضوح... و كما رأيت كان ذلك الحوار باللغة
الدارجة عندنا في قريتنا المباركة....
و خذ الآن ترجمة لذلك باللغة الفصحى تقريبيا:
- المتكلم المقبور الأول: " هل يستطيع
أن يفعل يا ترى؟"
أو بما هو فحواه " هل يفلح في
مسعاه يا ترى؟"
-
المتكلم المقبور الثاني: " و
ماذا تدري أنت"؟
-
المتكلم المقبور الثالث: (على
مقصدين )
المقصد الأول: يتجه
للمتكلم الثاني قاصدا الاول:
قال رحمه الله : "
دعك منه "
الجزء الثاني من الكلام يتجه به الي
ويبشرني بفلاحي في مسعاي فقال رحمه الله يقصدني أنا العبد الفقيرلله: "سوف
يزيد الله في إكرامه زيادة فوق زيادة "
* ** *
فهذه إذن كرامة أخرى وبشارة مسبقة
بنجاح مسعاي ونجاحي في قضيتي ..و التي هي
أساسا نصرة الله عز و جل وثانيا تجديد الدين الحنيف ونصرة أولياء الله عامة .. و
كيف أفعل وأنا شبه معاق بدنيا لعرج خفيف في ساقي اليسرى أصبت به منذ نعومة أظافري
أثر ضربة شمس وعلمي قليل و زادي كليل
ومالي كفيف.... ولكن الله يسلط
رسله على من يشاء : فقد أهلك النمرود ببعوضة و تاب على مومس بسقيها لكلب لاهث وأنجى محمدا رسول الله عليه السلام من أعدائه
ببركة خيوط العنكبوت و وكر الحمام....
سبوح قدوس ربنا و رب الملائكة والروح محي
العظام بعد أن تصبح رميم مسخر الغمام
ورازق الأحياء بكل خير ببركة ماء السماء سبحانه لو كان البحر مدادا لكلماته فما
نفدت كلمات الله خلق الإنسان
من علق وأمره في أول ما أنزل على نبيه محمدا عليه
السلام"اقرأ" فكان بالقراءة سلطان الزمان.... ثم رباه حتى أمسك
بالأقلام وعلمه الكتابة فقال في آخر ما أنزل "فاكتبوه" و قال عزوجل
" و ليكتب " و قال المغني عزوجل " كاتب " فأصبح بطلا بلا
مثال.
و أمره بالعدل فكان من آخر ما نزل من
الأحكام قوله الكريم " بالعدل"
وأوصاه بالتقوى بعد العدل فقال
" وليتق الله ربه "
ثم توسع في البيان فأوضح الكلام
دائما في آخر ما نزل من الاحكام في سورة البقرة " ولا يبخس منه
شيئا"... ثم بين له في نهاية الامر
ومنتهى الاية الكريمة من سورة البقرة ألا وهي آية التداين و هي من آخر ما نزل من
الكتاب الكريم فقال:
" واتقوا الله و يعلمكم الله
والله بكل شيء عليم"
*** و إني أجد في نفسي
حنينا للقول المنظوم فخذ عني:
والله هوأقـدر القادريـــــــــن *
و هو خير الرازقيــــــــــــــن
والله هو أكرم الأكرميـــــــن *
و هو أرحم الراحميـــــــــــن
منطق الموتى وهم مقبورين *
ومكرم العبد سيد العابديــــــن
و لا تعجبن من أمرنا هــــذا *
فقد حدث مثله في الأوليــــــن
كرامة و بشارة وإمامــــــــة *
إذ أننا على الله متكليـــــــــــن
فسبحان المحي المميت يقينا *
إذ اسمعني الموتى متكلميـــن
السيد:ولي الله :ألتيجاني حموده
ـ قدس الله ذكري في العالمين ـ
-
الفصل الثالث –
-
لبثت في بطن أمي: 21 شهرا –
* فإذا كان الله عز و جل قد كلمني،
*
وأموات قد حدثتني،

فهل هنالك من تهيئة مادية و نفسية
لهذه الخوارق للعادات؟؟؟
· فمن
يستطيع تحمل رؤية الله عزوجل؟؟
· و
من يمكنه تلقي كلمات الله المباركات الزاكيات العاليات؟؟
· و
من يتحمل محادثة الأموات؟؟ أو سماع تكلم أهل الجان من غير أن يراهم ؟؟ و من يفقه
نطق الجدران؟؟
****والسؤال
المطروح : هو:
· هل
أنه ممكن للجنين أن يلبث في بطن أمه أكثر من تسعة أشهر؟؟
- السيد ولي الله ألتيجاني حموده –
إن الله عز و جل
موجود و متكلم و مريد و خالق قادر فعال واحد واجد فرد وتر صمد... ودليل الواجد
الموجود...و من الموجودات النبات و الحيوان و الإنس و الجان... و قبلهم الملائكة
الكرام عليهم السلام.
فأما البشر فهم ذرية آدم عليه السلام، و أما
الجن فهم ذرية الجان، و الجان بالنسبة للجن كآدم بالنسبة للبشر.. و هم يتوالدون ويموتون ويقبرون... فأما آدم
عليه السلام فهو مخلوق من طين لازب، وأما الجان فقد خلقه الله عز و جل من
النار، و أما الملائكة فخلقهم الله من
النور، وهؤلاء لا يتوالدون و فناؤهـم يكون مع فناء الكون.
و الجن هي كائنات لا نراها ولكنها ترانا...
ولها حياتها الخاصة بها.. ومن الدلائل عليهم ما أخبر به الله الكريم في كتابه
الحكيم و ما حدث به رسوله المصطفى الأمين.. وأكبر من ذلك عندي خاصة ما حدث لي
شخصيا عنـد ابتكاري واختراعي لجدول القيم ( أم الأعداد القيمية) :
" و هو أنه لما كنت أناقش
ذلك الجدول و فكرة بنائه، في سري علــــــى مستوى عقلي، كان بامكان طائفة منهم
تتبع ما يدور في رأسي.. و لما أتممت المحاسبة السرية ، أقروا معترفين بسلامة و صلابة حجتي وذلك بصريح
قولهم المسموع : "اللهم اجعلنا من الجنة المسلمة""
و الجدول المقصود بالذكر هو الذي
نصصت عليه في الكتاب الأول من هذا الحجم
المبارك والمتبوع بالأعداد القيمية مثل


2 5
(اقرأ : 3 مــــد 2،،5)
والمتبوع بكل النظرية الاقتصادية التي نحن بصدد
تحريرها.
و التي رأينا بعض شأنها في الكتاب الاول
وان شاء الله سنعرضها في الكتاب الثالـــــث
لاحقا.. أين قررت أن شرط الميزان الماكرو – اقتصادي انما يكون عندما يحصل
عند الامة هذه المعادلة الرياضية : اس = اد ± ص
إذن هذه السابقة للجن من اطلاعهم على ما يدور
في خلدي..وكلامهم في حضرتي هو دليل على وجودهم معنا واهتمامهم بنا هو من
اهتمامهـــــــم بأرزاقهم لأنه كما ينبغي أن تعلم أن أرزاق كل الكائنات من نبات و
حيوان وانس و جان: هي حتما متشابكة.
و المسألة التي نحن بصددها هي آدم
عليه السلام، والحديث عن بداية القصة
الانسانية : فقد أمر الله عز وجل بعض ملائكته أن ياخذ من الارض جزءا فأبت عليه و
ما قدرعليها الا سيدناعزرائيل عليه السلام. فاخــــــذ من طينها بعض الشيء و صعد
به الى السماء فبقي في يد الرحمن الى أن تخمر ثم صنعه العزيز الجبار على حسب صورته
وارادته.. بطول خمسة وثلاثين ذراعا وعرض سبعة أذرع. و لما تمت خلقته عليه السلام ،
نفخ فيه الكريم المنان من روحه في أنفه.. فسرت النفخة المقدسة في كل جسده...ومنها
نشات الحياة فيه..ثم خلق له زوجة من نفسه ليسكن اليها.. فعاشا في الجنة ردهة من
الزمان...و قد حذرهما الرحمان من الاكل من شجرة معينة في الجنة من طبيعتهما
الطينية و لكن ابليس الملعون غررهما فأكلا منها... فاستوجب عليهما الاستراحة مما ملأ جوفهما ولكن الجنة طيبة لا مكان فيها للخبث ... فأنزلهما الرحمن ليسكنا الأرض اثرذلك
التجاوز لامره عز و جل الناتج عن تغرير
ابليس .. و قدر الله عز وجل عليه وعلى ذريته الموت و كتب عليهم العمل ليجزيهم به
عندما يبعثهم في اليوم الاخر.. فوعد المحسنين منهم الجنة وتوعد المسئين بجهنم.
و هذه الحالة
العالية التي عاشها آدم عليه السلام في الجنة يعيشها كل انسان في بطن امه وهو جنين
أي انه لا يتغوط في بطن أمه.. فيبقى في بطن أمه مـــدة تتراوح بين سبعة أشهر
وأربعة سنين .. و غالبا ما يرى نورالحياة الدنيا في الشهرالتاسع .. و قد افتى
الامام مالك رحمه الله بامكانية لبث الجنين
في بطن أمه ثلاث سنوات.
و قد أنكرت بعض
أحداث الأطبة هذا النوم النسبي من غير نمو للمضغة أو مع نمو بطيء وهي تقريبا في
حجم علبة السجائر أو تزيد لانه عندي هذا المكث الوقتي انما يكون قبل نفخة الملك ..
وهم طبعا مخطئين حتما... اذ يكفـي الرد عليهم و على غيرهم في مثالي أنا : اذ أنني بقيت في بطن أمي
أرضاها الله عاما و تسعة اشهر أي احدى
وعشرين شهرا بالتمام و الكمال .. وهذا بتصريح الوالدة رحمها الله بحضره الجدة
والدتها وقد تركت لي بصمة ابهامها شاهدة على ذلك في دفاتري.. ولهذه النقطة أثر على
المجتمع من ناحية عدة المطلقات أو المتوفى عليها زوجها وما وراء ذلك من قسمة
الميراث و انتقال الثروات و توزيعها و غير
ذلك من الامور الشرعية والمدنية التي يعلمها العلماء.
· فهل
هذه الواقعة تكفي لتهئتي لتلقي كل ما وقع لي؟؟
· طبعا
قد يكون غير كاف ...
· و
لكن محل الحديث عن ذلك هو الادب .. و ليس هنا .. لاني عانيت في طفولتي من دروس
الدهر ما يتجاوز هذه الخوارق للعادات.
· ولكن
همنا هنا هو سرد الخوارق للعادات و ليس تهيئاتها.
· وإذا
علمت أن الحيوان يحس و الشجرة تحلم وهي من غير ذوات الارواح، و أثر ذلك على ثمارها و توالدها... فلا ينبغي أن يغيبن عنك العلاقة بين المؤلف و
حياته الماضية وانتاجاته الفكرية او المادية...... خاصة اذا قربت لك ما ينبغي أن
تتصوره هل أن جده الطبيب العربي حاول سقي
امه مغلى الحشائش لاسقاطه أو لايقاضه و يكفي أن تقرن بين نمو نبتة ما وسقيها بماء بارد أو ماء حار وهي داخل بيت مكيف
؟؟؟
الشعـــــــر:
المرأة هي جوهرة يجــــــب أن
تصــــــــــــــان
و لها علينا عهد لا ينبغي أن يخـــــــــــــــــــان
هي الأم و البنت و الاخت هي نصف الانســـان
و هي الزوجة البرة ذات البهاء
والحنـــــــــــان
فلا تستهتر بحقوقها فهي ذات
كيــــــــــــــــــان
مقدس و مصان ولها عهد أوصى به الرحمــان
سترة لازمة و لا بد: ستر شعر و صون لســان
لبس فضفاض من ثياب ينصد منه كل شيطان
السيد:ولي الله :ألتيجاني حموده
حديــــــث شريف: " امك ثم
أمك ثم أمك ثم أبوك"
قرآن: " ووصينا الانسان بوالديه حسنا حملته أمه كرها و وضعته كرها و حمله
وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أربعين
سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي وأن أعمل صالحا ترضاه
وأصلح لي في ذريتي، اني تبت اليك و اني من المسلمين" 14 الاحقاف.
- الفصل الرابع -
- رأيت الله –
إني ولدت في 21/01/1951
بالمطوية....و كلمني الله عز و جل مرتين
حوالي 82/1983 و رأيت الله الكريم في ما مضى من عمري..... و قد تكون تلك الرؤيا
المباركة قد وقعت في طفولتي أو حتى في الأزل... المهم هو أني أذكر رؤيـتـــــــه
عز و جل الآن كأحسن ما تكون الذكرى ... وأنا واثق – والله أدرى- أنها وقعت لي قبل
سن التمييز بين الحلال و الحرام ... و
الله أعلم بالتحديد بتاريخ حدوثها.. المهم هو أني أتذكرها بوضوح و بتمام الوضوح.
شرف لشخصــــي الضعيف *
أن أنص أني رأيت اللـــــــه
أكرم الله عبده
الشريــــــــف * فتجلى لي بجماله وبهـــــــاه
مقبلا علي أنا عبده المنيـــف *
نور حول وجهه إنــــي أراه
بذاته و صفاته فهو اللطيـــف *
تجلى لي من فوق عــــــــلاه
ولي الله ألتيجاني
العفيـــــــف * فإني أقسم بالله أني رأيت الله
-
السيد ولي الله ألتيجاني حموده –
قدس الله سري-
نقـــــــاش:
- أليس الله موجودا ؟
- هذه حقيقة وهذا واقع لا يختلف فيه
عالمان.
-
إذن ما دام هو موجود فيمكن أن يرى كرامة لبعض خلقه.
-
ألم يحدثك التاريخ بمثل هذا
الحديث؟
-
ألم يروي لنا التاريخ أن الامام
أبوحنيف رآه مائة مرة ، تسعا وتسعين ثم في المرة عدد مائة
قرر أن يسأله بما تكون نجاة خلقه من عذابه؟؟؟
-
أو لم يحدث ذلك ؟ بلى فقد حدث ذلك
و سأل الله مولاه في المائة مرة و أجابه.
-
ألم تكتب العلماء في هذا الموضوع
أكثر من أثر؟؟
-
نعم ، و يكفيك مثالا كتاب الدكتور
عبد الرحمان بدوي "شطحات صوفية"
المتحدث فيه عن بعض كلمات سيدي ابي يزيد البسطامي والمبسوط
فيه كيف رأى الله و كيف كلمه الله أكثرمن
مرة:
-
منها مرة قال الله لسيدي ابي يزيد:
" يا عزيزي يا حجتي"
-
وفي نفس الاثر ورد ان خادمة سيدي
ابي يزيد البسطامي قد رأت الله عز و جل
تنبيـــــــــه:
لا تنكر علي الكرامة فتكفر من غير أن تشعر، فقد قال الله
" ألا ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون" و قال الامام ابن
عاشر فقيهنا المالكي " وأثبتن للأولياء الكرامة".. والكرامة في فقه
الرجال هي مستوى سياسي ينبغي الخضوع لصاحبها لكونها شهادة من الله غير متجاوزة من
أي كان : لا سلطان ولا غير سلطان .. ولذلك نبه الإمام عليه رحمة الله عليها في
قوله "وأثبتن للأولياء الكرامة" .. لأن أولياء الله كثرة لا تعد ولكن
صاحب الكرامة أي الرجل الذي تظهر على يديه الكرامة هو شيخ تجب على الخلق حرمته ،
فهو في موقع خلافة رسول الله عليه السلام أو قل هو "خليفة" بمعناها
السياسي .. وهو كما علمت رجل من أحد رجال الأمة لا يملك جندا ولا عتادا الا ذكرا
ودعاء ...ولذلك صاحب الكرامة هو رجل لا كالرجال يجب توقيره واحترامه ومؤازرته..
-
الفصل الخامس –
-
جدران تنطق –
· فإن
كنت قد رأيت الله عز و جل،
· أو
أن الله كلمني مرتين،
· أو
أني لبثت في بطن أمي رحمها الله عاما و
تسعة أشهر،
· أو
أن طائفة من الجن أعلنت على اسلامها في حضرتي،
· أو
أني زدت في العلم:من رياضيات واقتصاد وحكمة...
· فكيف
تتصور أن جدرانا تنطق ؟؟
|
في ذات مساء كنت قاصدا بستاننا في واحتنا الظليلة – بعد
حضوري درس نصح في المسجد الكبير- ... و كنت ممتطيا دراجتي النارية... و في أثناء
الطريق وبجانب دار مؤدبنا عليه رحمة الله بحي الحمادين، و كان كل شيء ساكنا و
هادئا ... وإذا بجدران دار المؤدب تنطق
لافظة بكلمة –يس- ببصمة صوت المؤدب عليه رضوان الله.. ونحن نعلم مدى شرف لفظــــة
"يس" و التي من تفسيراتها "أيها السيد" ...
و هذه من جملة الكرامات المشتركة
بيني و بين غيري إذ هي وقعت ببصمــة صوت مؤدبنا الحاج خليفة بن عمرو رحمه الله
تعالى ومن خلال جدران داره الغير مسكونة في ذلك
الوقت، وأيضا إثر درس علم و نصح، و ما يعلم قدر الناصحين الا الله، و ما
يعلم قدر صاحب القرآن الا الله، فهؤلاء قوم ما جمعت بينهم حمية ولا جاهلية ولا رحم
، و لكن نصرة لله،.....
و قد قالت العلماء "آدم
خليفة الله، و نوح نجي الله، وابراهيم خليل الله، وموسى كليم الله، و عيسى روح
الله، ومحمد رسول الله، والأولياء أنصار الله،" و أضيف الى ذلك " و
العلماء هم حجج الله".
|
و لا يذهبن بك الظن أن ملائكة أو جنا هم الذين نطقوا
باللفظة الشريفــــة و لبس علي أنها الجدران قد نطقت.. كلا، بل كما تنطق الدابة و
هي بكماء فهكذا تنطق الحجارة و هي صماء بقدرة الله رب الأرض و السمــــــــاء،
"انما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون، فسبحان الذي بيده ملكوت كل
شيء واليه ترجعون" آية83 من سورة يس أيدها الله.
بلى فقد صعد
الجيلانـــي في الهواء
و قديما مشى ابن مشيش على المــــــــــــاء
وسمع الرفاعي من بعد بين علمــــــاء
و قد تكشف شيخي لرؤيتي لرب السماء
-الفصل السادس -



-
الشيخ –
*) لما كان الدليل لازما للسائح في البلاد الغريبة، هكذا
يكون الشيخ لازما لكل مريد يود معرفة
الطريق......ولكن أي طريق يا ترى؟؟.....إنه الطريق الموصل إلى الله عز و جل.وكما
كان الرسول عليه السلام دليلا لأصحابه فهكذا يكون الشيخ دليلا لمعاصريـــــــــه.
لما تكون في حضرته، فإنك تنطق
بالحق.. و تفتح الأبواب ببركته فـــــي وجهك ... إنها أبواب الخير ..و تذل الصعاب
من أمامك ببركة علمه و فضل دعائه ...وتكثر الاحباب والاصحاب ببركة محبته... فهو
يعينك على التمييز بين الاشياء المتشابكة والمختلفة.. وببركته تتسع مخيلتك و يكبر عقلك...و ذلك بحكمته البالغة..ونصائحه
الصادقة.. و بالشيخ تنتصر على الأعداء..و بالأسرار التي يحملها يمكنك من سر الغنى
و النجاح والرزق الحـلال والنصر والفهم و الحفظ و العلم ...
باختصار فالشيخ الحق طبيب ليس مثله في بني
آدم طبيب.
فإذن احترمه و انصره و لا تخذله
و أحبه لله، فإن الله أوجب محبته للمتحابين فيه.. فهم أصحاب منابر من نور في يوم
الدين يوم لا يغني والد عن ولده شيئا و لا مولود هو جاز عن والده مثقال ذرة. فلا تهنه و لا تعاديه فينتصر له الله منك.
و دليل الشيخ الحق هو قرآن
محفوظ وعلم بالسنة والحديث الشريف.. وفقه
محمول ومعمول به.. و سنة الرسول متجلية عليه: أبسطها لحية معفو عنها و أستار تدل
على العلم بالأسرار... وينبغي أن يكون صاحب سيرة زكية حسنة.. مؤيدة من الله
بالكرامات الواضحات.. فما هو مطرقة تدق الرؤوس ولا عصا ارهاب تخيف النفوس.. و لكنه
أمن و سلام ينزلان على المريد فيعيد له رشده و وعيه ويزكي الله به عقله
و الشيخ ضرورة للمسلم ما دام ابن
آدم حاج ومحتاج..ومسلم بلا شيخ كسائح بلا دليل في بلاد الغربة... فبدونه لا تكون
متعة و لا هدوء.... ولكن قلقا و ضياعا.
يقول لك تعالى أقربك من مولاك
الله: فقلبك فيه جوفان بيت يسكنه ملك والاخر يسكنه شيطان ..فإن ذكرت الله خنس
الشيطان و ان نسيت ذكرالله غرس الملعون منقاره في قلبك ووسوس لك بشتى أنواع
الافكار.
و كما يقول لك أنت عالم رباني ..
أنت كل متكامل.. أنت عقل وبدن و روح.. أنت عالم كامل المعاني.. و عقلك وسيلة
التمييز..و قلبك هـــــو جهاز التلقي عن الشيخ بل حتى عن الله عز و جل.. و بدنك هو
جنــــدك المطيع .. و سفينة النجاة في
قولك:
"لا اله الا الله ، محمد رسول
الله"
فاتبع سنة الرسول عليه السلام فهي
بسيطة.. واعبد الله فان لم تكن تراه فانه يراك..اعف عن اللحية وقص الشوارب .. وقلم
الاظافر وحلق العانة و انتف الابطين وطهر ثيابك وقل الله أكبر و الرجز فاهجر و
للخيرفاسعى و عن الشر ابتعد خذ العفو وامر
بالمعروف و انهى عن المنكر ما استطعت لذلك من سبيل وأضعف الايمان أن تنكر المنكر
بقلبك واتبع سبيل الحق
والرشاد و ابتعد عن الغواية و الفساد..
و بالنسبة للاناث يجب عليهن
الحياء من الله وأولياءه الكرام و كل عباده فلا يكشفن عورة .. و لا يخن عشير ..ولا
ينبغي أن يرى منهم ألا الوجه من الرأس والكفين من اليدين والمشطين من الرجلين.. مع
لبس الفضفاض من اللباس المستور حتى لا تتجلى فتنهن لغير محارمهن.
تلك هي تعاليم الشيخ.
و حقك على الشيخ الاختيار.. لقول مؤدبنا عليه رحمة الله:"تخيروا
أئمتكم فإنهم شفعاؤكم"...وهو عمن سمع أو مما قرأ .
حجـــــــــة:
و خذ عني هذه الحجة عن أهمية الشيخ وكرامته عند مولاه:
"كنت جالسا في حلقة درس في مسجد من مساجد مدينة القصرين لما كنت مدرس
رياضيات هنالك، حوالي 79/1980 ـ فقابلني
في المجلس شيخ ذو مهابة و وقار وجبة و عمامة
ولحية شعرة بشعرة و نور من الله.. فوقع في نفسي منه حياء
و تجلت لي حرمته..فتذكرت بعض ذنوبي في
عهد الصبا..
فطـأطأت رأسي حياء من الله عز و جل ... ثم تذكرت رؤيتي لله
عز و جل ::فرفعت رأسي و نظرت له
ببراءتي .. وحجتي بين يدي الله... فأفصح بصوت عال قائلا (والحاضرون
ساكتون الا المدرس يلقي درسه) : ...." الرؤيا" .....
ففهمت
أن لذلك الشيخ علما و تكشفا.. فزادت حرمته عندي
و وقعت في قلبي محبته.. فاستظفته من الغد في مسكـــــــــــني
فأبى أن يأكل الا زيتا وزيتونا وخبزا.. و وقعت بيننا علاقـــــة
تمتنت بالمراسلات والزيارات بعد عودتي
الى قريتي المطوية
بولاية قابس ( أي تفصلنا مسافة تفوق المائتي كيلومترا)..
شعــــــر:
هكذا يكون الوداد و هكذا يكون الصفـــاء
أن لا تحب الا لله من اتبع سيد الانبيـــــاء
فاحمد اللهم عقبانا في الدارين يا أكرم
الكرمــــاء
السيد:ولي الله :ألتيجاني حموده
نصيحـــــة:
1) لا تحرم نفسك من سماع الناصح.. لانه لا بد من دليل
يدلك للخير في طريق الاخرة .. فلا أحد من
الخلق ولد عارفا ومتعلما..فكما أن العلم
بالتعلم فكذلك المعرفة بالتعرف... فلذلك فاختر لنفسك قدوة حسنة تذكرك بالقدوة
العظمى حضرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
2) اذا حصل لك البلوغ الى درجة المشيخة فاذكر الله باسمه "البديع"
ست و ثمانين مرة عقب كل صلاة مكتوبة .. مدة تتجازالعام.. وفي ليلها 602 مرة .. فإن
الله يرزقك التكشف على ما في ضمائر الناس.. و هذا يصلح لاهل المكاشفة من أولياء
الله..
الفصل السابع
خوارق للعادة:
كرامات مشهودة
شهادات من شهائد أهل هذا الزمان أناليها المولى عز وجل "مهندس"و"دكتور"
(هندسة وطب عربي)
القصد الأول:
1) و
لله العزة و لرسوله و للمومنين ولكن المنافقين لا يعلمون.
2) وما
يزال الرجل الحق يبحث عن العز و المجد والرفعة والمعالي حتى يجد بغيته.
3) ومن
دواعي الفخر عندي ومن جملة كراماتي
الباهرة:أن شهد لي رجل أستاذ جامعي فرنسي محاضر في اطار علمي تونسي محترم و
معتبر وأمام شهود وذلك اثر ظواهر فيزيائية خارقة للعادة حدثت بيننا و ربما كان
يسمع طرفا من الامور تشمل أمري و العدد الذي ابدعته (أوضح جيدا في اطارها وليست الجمعية التي منحتني هذا
الفضل ولكن كان اللقاء في اطارها والفضل من الله عز وجل): فشهد شاهد(أمام زميلة له
تحادثه وزميل ينتظرها يبدو انه مرتبط بها) من اهلها اذن قائلا واصفا شخصي بهذه الصفة البهية:
DOCTEUR
ومن قبله شهد لي زميل له فرنسي
،أستاذ جامعي ،أيضا أمام زوجته وهويدفع صغيره في دوحه، في أحد ممرات ذلك النزل
بجزيرة الأحلام "جربة" في إطار ملتقانا العلمي:
بلفظة :
INGENIEUR
INGENIEUR
ولكن لم يكن قصدي من تلك الرحلة الى
تلكم الجمعية ، هذه الشهادة بل كنت عازما على اجتلاب الشهادة التى حلمت بها طويلا
ألا وهي : "دكتور" وأراد الله ما أردت،...
وهذا كما ترى يتطلب من الشجاعة
والثبات قلب أسد وثبات جبل....مع ملاحظة أن ذلك الملتقى العلمي كان رسميا أكثرمن
العادة إذ قد افتتحه والي الجهة ولأول مرة منذ صاحبت هذه الجمعية وأكاد أقول إنما هي انتشأت على كاهل من
هو مثلي خاصة منذ عام 1977 فكان الحدث حقا
استثنائيا.
(وكان ذلك في جانفي عام 1985
بجزيرة جربة)(وكان ذلك آخر عهدي بتلكم
الجمعية التونسية لعلوم الرياضيات).(مع
تنبيه أن الله قد يجعل الإمامة في الرجل المستضعف فيورثه تراث القوم ويجعله مستخلفا في أرضه
تبيانا أن ما أوتيتم من العلم إلا قليلا وأن الله يفعل في ملكه ما يشاء وأنه لا ينظر
لصورنا وأجسامنا ولكن ينظر لقلوبنا
وأعمالنا، قال تعالى:"ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة
ونجعلهم الوارثين" مع العلم اني دوما
عزيزا ...أبيا ...ذو لحية ومهابة ما استطاعها احد منهم .... وقد قال الرسول الكريم عليه السلام: "اعلم
أن الامة لواجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم
ينفعوك الا بشيء قد كتبه لك وان اجتمعوا على ان يضروك بشيء لم يضروك الا بشيء قد كتبه عليك" ..فنسأل
الله أن يكفينا كل سوء.ويرزقنا كل خير....... واعلم انه اذا كانت النفوس كبارا
عجزت عن حملها الاجسام... وكان من عجيب امر المؤمن عند ربه في اثر نصرانـي ما نصه :
"je t'ai aimé, ne craints pas,
je suis avec toi, je donnerai tout le monde en ton échange"
وإني لأترجم لك هذا الجبر بهذه الجملة الخفية السر"لا تخف ، فإني قد
أحببتك، وأنا معك، وإني أعادلك بالشعب كله"
كما كتب هذا صاحب كتيب "Rejoindre Dieu"
ولا أفضل وأبهى من قول الله في القرآن
العظيم :
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
صدق الله القوي المتين
وقد ورد في الأثر:"لهدم الكعبة أهون عندي من هدم قلب عبدي المؤمن"
والشهادة العالية والرائعة حقا هي التي
شهد الله بها لي لما كلمني في المرة
الاولى عام 1982 في قوله عز و جل لي:
أنت تقول يا رب ، وأنا أقول يا عبدي
أنت تقول يا رب ، وأنا أقول يا عبدي
***وهذه الحجة تدلل على كوني :
وليا للــــــــه عز وجل
وليا للــــــــه عز وجل
فهذه أبلغ شهادة ينالها رجل يقول بقول من قال:
لا تقل أصلي وفصلي يافتى ::: انما أصل الفتى من قد حصل
لا تقل أصلي وفصلي يافتى ::: انما أصل الفتى من قد حصل
إن هذه الشهادة من
الله عزوجل ضامنة خلوص العبودية لله عز وجل.. وهذا محض النجاح اذ أن فيها التصريح بالاخلاص لله في الدين.. و كانت
أكبرأمنيات سيدي أبي يزيد البسطامي رحمه الله، سيد الاولياء في هذا الباب بان يقول
له الله " يا عبدي" فالحمد لله
الذي أنالني ما لم ينله أحد قبلي من خواص
الاولياء سادة العلماء.
5 ) و بدون غرور و لا ادعاء:أؤكد في النهاية: أن
من يدعي في العلم معرفة وباعا و سلطانا فليحاول أن يتجاوزني في ما أتيت به في
الرياضيات والاقتصاديات والفقهيات كما سترى باذن الله طرفا منه في مواقعها من
تحاريرنا المباركة وأكرر "طرفا" لانه ليس بامكان الرجل الحق الافصــــاح
بكل إنتاجه الفكري فالخير خير كثير من رب
كريم ففي الطب أصبت طرفا وفي الأدب طرفا آخرا
و في الاقتصاد لا أستطيع كتابة كل شيء و في الرياضيات غير متيسر لي تحبير كل
شيء بل المهم في المهم وفي الحكمة طرفا و في الفقه آخرا.....ففي ست شعب
تراني آخذا بطرف ... طب عربي و حكمة وأدب
منثور و منظوم وفقه وقرآن كريم واقتصاديات
ورياضيات.. جمعتها لك في جملتي
هذه:
"طاف"
و "راح".
ومن فضل الله
وكرمه لما يريد الله أمرا أن يظهره ظهر:
فإني أتعامل مع الطب العربي من حشائش و كتابة منذ كنت طفلا بصحبة جدي البدوي رحمه
الله والد أمي رحمها الله وهو رجل "وحداني" يعيش مع جدتي " فكنت
نعم الصاحب له ، فكان يقرئني القرآن
ويعلمني الحكمة ... فلما صلب عودي ورثت عليه
كتبه وعلمه ، فتقدمت في علم الحكمة والبحث في أسرار الأعشاب الطبية، وإني
والفضل لله وصل بي الحال أن أكتب اسم "الله" ستا وستين مرة في صحن
وأمحوه بما أشاء على حسب المرض (ماء او زيت او دهن) فيجري الله عزو جل على يدي
الشفاء في حالات عدة وأول حالة جربت فيها علمي هي نفسي فكنت أرى ايجابية العمل
بكيفية مذهلة والحمد لله.... فهكذا يكون الرجل صاحب الفراسة السيد
"تيسيون" قد أصاب القول ... فحتى
ولو لم أكن صاحب نظرية فإني حتما طبيبا عربيا. والسلام. بل ان الرجل لصادق لاكثرمن
مرة.(ولتعلم إنما الباري هو الله لا الطبيب).
وليس العلم بأن تحلل مسألة أو تجيب على
سؤال من مخزونات حافظتك لعلوم أناس مضوا
بل العلم الحق هو أن تأتي بنظرية يؤيدها الواقع ويصدقها العقل السليم لتفسر واقعا أو ترشد قوما لما يصلح أمرهم.
فتظيف إلى مخزون القوم من لطائف عقلك فذلك
هو العلم الحق وأما أن تكرر علوم السابقين
فإنما تلك هي "الببغائية" فقط.
6) أخيرا المرجو منك أن تفهمني في ما كتبت لك فتنتفع
بعلمي وتأخذ طرفا من ابداعاتي......
والميزان الأوفى هو خشية المولى عز وجل. وقد قال الله من قبل :" إنما يخشى الله من عباده
العلماء".
القصد الثاني:
1) و
الشهادة في حد ذاتها هي دليل علم و مستوى... وهذا مبتغى كل ذي عقل، إذ أن العزيز
العليم قال في محكم التنزيل: "و هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون..
انما يتذكر أولو ألألباب" كما قال أيـــــضا "يرفع الله الذين آمنوا
منكم والذين أوتو العلم درجات " ولذلك تلك
الشهادة العلمية هي شرف و فخر لي.. لان الله شرف العلم والعلماء فعطف ذكرهم
على ذكر الملائكة الكرام بعد ذكره ذي الجلال والاكرام في قوله الكريم " شهد
الله أنه لا اله الا هو والملائكة واولو العلم قائما بالقسط لا اله الا هو العزيز
الحكيم " (آية من سورة آل عمران)
2) و
هذا ما ينبغي أن يكون من غاية عند الفرد المسلم في المملكة القيمة.
3) والعلم
هو رصيد العقلاء لأزمات الدهر .
القصد الثالث:
· في
الحقيقة إن ما تراه منصوصا عليه في كتابنا هذا (المقصود مرقوننا "نظام الملك") هو أكبر من هذه الشهادة
البسيطة شهادة "دكتوراه".. لأنه تجاوز تاريخي و علمي كبيرلعلماء أهل
الشرق والغرب.. فهي قفزة نوعية نادرة الوجود..و لا تحدث الا من قرن لقرن.. فهي
الإمامة العظمى والولاية الكبرى.. فمثلي هو مثل الامام الكاشي المخترع
للجهازالعشري و المرقم للصفر العربي (في اعتبارات بعض العلماء) أوالامام الخوارزمي
في الرياضيات و الحكمة..أو ابن هيثم في الفيزياء..او الامام الغزالي في علوم
الدين..
* ثم هو تجاوز للسيد ديكارت في الرياضيات.. و
للسيد "جوهن ميونارد كينز" في
الاقتصاد.. فانت سوف ترى باذن الله تعالى أن مثالنا للعدل و النمو الاقتصادي على بساطته فهو مرغما لغيره...
**و يكفيني فخرا في الرياضيات كيف حددت طول حبل عنكبوتي في
الرياضيات الهندسية ... وهذه المحاولة لوحدها كافية للتدليل على رجاحتنا ومجرد
طرحها على النقاش هو فخر لي.
*** ونظرتنا للموازين الفضية او
الذهبية في تقرير قاعدة النصاب في الزكاة ، في الفقه. وهذه بادرة أخرى لحسابنا فما
يراها إلا ذو عقل ثاقب ورأي صائب. ويكفي طرحها للنقاش وإذا وفقنا في كل ذلك لحسن
الجواب فنعم العبد الذي يرى ما العلم الكامل إلا لله العزيز الحليم. وما أوتيتم من
العلم إلا قليلا. وليست أفانين التحايلات الفكرية بدليل علم وإنما هي نتاج تمارين فقط. وإنما العلم هو نتاج العقل لا
"الشيطنة"و"التحايل" في "تفاهات التهافتات". ولا
أكتب هذا من غرور بل ناتج عن تجربة ذاتية ونظر في تلك "التلفيقات"
البنوية في الرياضيات خاصة.
****وكل هذا (قيس الحبل العنكبوتي
ومعادلته ونظرتنا للمعايير العائد اليها اقرار الزكاة .... وغير هذا)(وأما الحساب
والاقتصاد فأمره بين جلي لا يستوجب لفت نظر ولا تنبيه) ستجده باذن الله تعالى منصوصا عليه في كتابنا
الموعود "نظام الملك" المنيع عن كل مارد انس أو جن بقدرة الذي يقول
للشيء كن فيكن.
**** و كل همنا هوأن ينفع الله بنا الامة المحمدية و الانسانية عامة بما تكرم
به علينا الكريم الجواد العزيز الوهاب .. مجددين بذلك الدين و رافعين لواء:
"لا اله الا
الله محمد رسول الله"
ومعززين قول ربنا عز و جل : " إن الدين عند الله
الإسلام"
** تبيان:
** تبيان:
***كل من اعترض على
كرامتنا هذه "مهندس دكتور" هو محجوج أمام الحق عز وجل في الدين والدنيا
والآخرة بأمر واحد: ألا وهو : إن كان صادق الاعتراض ، فليأت بعدد جديد بعد الأعداد
المعروفة بين يدي الخلق زيادة عن الطبيعية والمعقولة والواقعية والمعقدة ولا حتى
مثل ""e..او.."П"
..ولا ألأعداد القيمية للكولونين رينارد.
وأنا أتحدى كل العالمين أن من كان له ذرة
عقل تتجاوز عقلنا ويعتد بها : فليأت بما يتجوزنا
به.(وسوف يصلك بإذن الله تحبيرنا في العلوم الإقتصادية، فتمهل قليلا)
***بسم الله الرحمــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله
تدخل بتاريخ 15/12/2015
وإنك لترى لو اطلعت على عملنا "نظام الملك" ،، أنه في الاقتصاد قد ختم الله بنا علمه على مستوى المعادلات لميزانه في المدى القصير
اس = اد+ـ ص(ز)
i=e+-a
وفي المدى الطويل
g=(s+a)/v=n+m
وفي كل ذلك نحن نتجاوز جهابذة الغرب من "كينز" في المدى القصير الى "هارود+دومار" في المدى الطويل وبذلك نتجاوز أيضا "سولو" صاحب جائزة "نوبل" في الاقتصاد في موضوع النمو الاقتصادي وذلك بالسر المطروح من جنابنا في موضوع الزكاة والصدقة التطوعية المنظمة.
***ولو أنصفت لوليت عن الادعاء والغرور ،، ثم سلمت لنا بما كنا به نبغي من تجديد دين واجتهاد للأمة في موضوع ربا البنوك مثلا وغيرها من التنظيرات التى صدرت عنا
***واني لأسأل الله المولى القدير مني القبول في الدين والدنيا والآخرة ،،
وهو العليم بما في سرائر العالمين فلسنا بطامعين من الخلق جزاء الا دعوة خير من قلب منيب لأخ يخاف الله ويخشاه فما حصل لنا من كرامات كافية لنا وشافية والحمد لله رب العالمين.
***بسم الله الرحمــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله
تدخل بتاريخ 15/12/2015
وإنك لترى لو اطلعت على عملنا "نظام الملك" ،، أنه في الاقتصاد قد ختم الله بنا علمه على مستوى المعادلات لميزانه في المدى القصير
اس = اد+ـ ص(ز)
i=e+-a
وفي المدى الطويل
g=(s+a)/v=n+m
وفي كل ذلك نحن نتجاوز جهابذة الغرب من "كينز" في المدى القصير الى "هارود+دومار" في المدى الطويل وبذلك نتجاوز أيضا "سولو" صاحب جائزة "نوبل" في الاقتصاد في موضوع النمو الاقتصادي وذلك بالسر المطروح من جنابنا في موضوع الزكاة والصدقة التطوعية المنظمة.
***ولو أنصفت لوليت عن الادعاء والغرور ،، ثم سلمت لنا بما كنا به نبغي من تجديد دين واجتهاد للأمة في موضوع ربا البنوك مثلا وغيرها من التنظيرات التى صدرت عنا
***واني لأسأل الله المولى القدير مني القبول في الدين والدنيا والآخرة ،،
وهو العليم بما في سرائر العالمين فلسنا بطامعين من الخلق جزاء الا دعوة خير من قلب منيب لأخ يخاف الله ويخشاه فما حصل لنا من كرامات كافية لنا وشافية والحمد لله رب العالمين.
Dr.H.T
***
شهادة ذاتية
من
الله
ذوالجلال والاكرام
الحي القيوم
***
ولاية لله الحق
DOCTORAT:ES-SC-MATH-EXTRAPHYSIQUE-ECONOMIQUE
ولاية لله الحق
DOCTORAT:ES-SC-MATH-EXTRAPHYSIQUE-ECONOMIQUE
المطوية في :
....................................
السيد الإمام الشيخ الشريف الأستاذ
المــــؤدب
المهندس الدكتور ولي الله: ألتيجاني حمـود ه


Créateur des nombres normaux : tel que: 2 5
Et, fondateur d'une nouvelle
condition de l'équilibre
macroéconomique: i= e ± a
Dr.H.T.
1ـ دكتوراة:(علوم اقتصادية – رياضيات
– حكمة)( متكاملين) :
أشهد والله يشهد أن أستاذا فرنسيا
(أستاذا جامعيا محاضرا) قد شهد لي بلفظة DOCTEUR
في إطار جمعية علوم الرياضيات التونسية وبحضرة أستاذة تونسية تحادثه وأستاذ تونسي
أبعد منهما : وأنا أحاوره عقليا معتمدا على زيادتي العلمية التي في أساسها
أعدادي القيمية ما مثالها أعلاه، وذلك أثناء
محاولتي لتحسيس زملاء من التعليم العالي في ذلك الإطار العلمي من التعليم
العالي والبحث العلمي : بإحداثي لتلكم الأعداد والتي سميتها الأعداد القيمية وهي
متبوعة بنظرية في العلوم الاقتصادية محدثا فيهما حدثا هاما(الرياضيات مادة
تدريسي والعلوم الاقتصادية مادة اختصاصي والحكمة وراثة عن جدي ابن الحاج رحمه الله
وأخذا عن بعض المشايخ ودرسا في كتب الأولين) وذلك في شهر جانفي من عام 1985
بمناسبة ملتقاها السنوي بجزيرة جربة ،
والله شهيد على ما كتبت وكفى بالله حسيبا.(والتقرير في بعض من نظريتي
الرياضية-اقتصادية-حكمية موجود عند وزارة التربية بعنوان LES NOMBRES NORMAUXمنذ ماي 1999) وسبحان
الله ملء الميزان ومنتهى العلم ومبلغ الرضا وزنة العرش. وحسبنا الله وكفى. وقد
أفخر بلقب ingénieur حصلت عليه من قبل ذلك في نفس الظروف : شهادة من عالم فرنسي
آخر..وفي نفس الإطار العلمي.
2ـ ولايــــة لله تعالى:
دليل ولايتي لله (بفتح حرف الواو) : أن الله عزوجل كلمني
مرتين على رأس القرن الخامس عشر هجري... في غضون عامي 1982/1983 : فقال لي العزيز الجبار في المرة
الأولى :
"أنت
تقول يا رب، وأنا أقول يا عبدي"
ثم قال لي في المرة الثانية كما بينت هذا في كتابي المطبوع
عام 2003 "حجة الله البالغة أو كلمني الله أو رأيت الله":
"أتحب اسمك تابع اسمي"
ولا يكلم الله إلا عبدا عاقلا عالما حكيما حليما ورعا
تقيا...وهذه من أبهى كراماتي التي أفخر بها سائر الدهور.فرفع لنا الدهور وصعد الله
بنا أعلى الدرجات...واعلم أن الولاية أعظم درجة من الدوكتوراة ...لأن الفاضل
العالم بحق هو من شهد له الخالق قبل المخلوق... فالله هو الدائم الحي القيوم ذوا
لجلال والإكرام.وفوق كل ذي علم عليم. وبالله أستعين وإني بريء من حولي الى حول
الله مكور الليل على النهار وخالق الخلق ورازقهم فسبحانه وتعالى العلي الكبير.
وحسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير. وما شاء الله كان وما لم يشأ لن
يكون.
فلا تغترن بالحياة فإنها لا تدوم *إنما البقاء لله الدائم الحي القيوم
3ـ ملخص كراماتي :
شعرا:
أنا الذي كلمني ربي بأحس كـــــــــلام
وأنا الذي رأيت الله في سالف الزمان
ونطقت لي الجدران من
ابتكـــــــــــام
وأسلمت على يدي طائفة من الجـــان
وحدثتني ثلاثة موتى ناطقة بالتمــــــام
وزدت في العلم متجاوزا كل انســـان
ولقبت دكتورا من غير ان ترى اعمالي
ولي زاد من الفقه والحديث والقــرآن
السيد ولي الله حموده التيجاني
Dr.H.T.
(واعلم رحمنا الله ومن شاء أن يرحمه من خلقه : أن هذه
الشهادة دكتوراة تعدل عندي
SIX DOCTORATS CLAIRS ET NETS
ET, UN SEPTIEME CACHE FORT ET CALME
وذلك كنحو قوله عليه السلام "قل هو الله أحد" تعدل ثلث القرآن
وما هي بثلثه ولكنها تعدل ثلثه لمعان احتوتها
والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
انما هذه الدكتوراة وهذه الانجيوراة من جملة كراماتي
وما دامت هي من باب الكرامات فلا يقدر قدرها الا الله العزيز الجواد
ولله الحمد والمنة ::
والحمد لله فقد رأيته عز وجل في سالف عمري عند الصغر وكلمني وأنا حليما
عند زهو العمر نحو الثلاث والثلاثين عاما من عمري ، وزدت في علوم ثلاث
1 ـــ الرياضيات:الاعداد القيمية وغيرها كفكرة الرؤوس متجاوزا نظرية السهام وفكرة العالم التيجاني متجاوزا نظرية الفضاءات
2ــــ الاقتصاد: المعادلات للموازنات الاقتصادية للمدى القصير والمدى
الطويل مع نظريات احتواها عملنا "نظام الملك" كنظرتنا في عالم النقود وفكرة في عرضها وآثار اجتهادنا في ذلك على الاقتصاد الكلي
3ــــ واجتهدت في الفقه للامة بان تعود لميزان الفضة في الزكاة نظرا
لارتفاع قيمة الذهب وكون قيمة الفضة اصبحت غير مستهان بها
فما قولك الان ؟؟؟؟
وقد حصلت لي خوارق للعادات نصصت لك عنها في هذا المكان كما
نشرتها في كتابي المطبوع عام 2003
واللهم ارزقنا حسن الختام والموت على الاسلام وسترة الحال
يا ذا الجلال والاكرام )(واللهم لا تبتلينا بفقر يضنينا ولا غنى يطغينا يا عليم بالسرائر وما تخفي الصدور سبحانك اللهم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين وأنت الحليم الكريم تكمل نقصي وترفع قدري وتسترني في الدنيا والاخرة بما سترت به اولياءك يا ذا الجلال والاكرام وزدني علما الدرجة التي لا يحلم بها احد من خلقك والتي تصد بها عني كيد الاعداء وتذل لي بها الحساد يا عزيز يا وهاب وأكون بها في الدرجة القريبة منك في الدنيا والدين والاولى والاخرة يا حنان ويا منان يا ذا الجلال والاكرام ويا ولي يا حميد بجاهك يا الله وببركة الفاتحة ام الكتاب والقرآن العظيم الذي به تشفى الاوصاب وتنال به أعلى المراتب ونبلغ به أغلى المقاصد)
Dr.H.T LE 09/12/2015
لاحظ ان عملنا الكامل موجود تحت عنوان "نظام الملك"
وهو في PDF
فلك الاطلاع عليه او تحميله في مكانه
من موقعنا الأول : TIJANISM
أو موقعنا الثاني :
DrHAMOUDAtijani
(واعلم رحمنا الله ومن شاء أن يرحمه من خلقه : أن هذه
الشهادة دكتوراة تعدل عندي
SIX DOCTORATS CLAIRS ET NETS
ET, UN SEPTIEME CACHE FORT ET CALME
وذلك كنحو قوله عليه السلام "قل هو الله أحد" تعدل ثلث القرآن
وما هي بثلثه ولكنها تعدل ثلثه لمعان احتوتها
والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
انما هذه الدكتوراة وهذه الانجيوراة من جملة كراماتي
وما دامت هي من باب الكرامات فلا يقدر قدرها الا الله العزيز الجواد
ولله الحمد والمنة ::
والحمد لله فقد رأيته عز وجل في سالف عمري عند الصغر وكلمني وأنا حليما
عند زهو العمر نحو الثلاث والثلاثين عاما من عمري ، وزدت في علوم ثلاث
1 ـــ الرياضيات:الاعداد القيمية وغيرها كفكرة الرؤوس متجاوزا نظرية السهام وفكرة العالم التيجاني متجاوزا نظرية الفضاءات
2ــــ الاقتصاد: المعادلات للموازنات الاقتصادية للمدى القصير والمدى
الطويل مع نظريات احتواها عملنا "نظام الملك" كنظرتنا في عالم النقود وفكرة في عرضها وآثار اجتهادنا في ذلك على الاقتصاد الكلي
3ــــ واجتهدت في الفقه للامة بان تعود لميزان الفضة في الزكاة نظرا
لارتفاع قيمة الذهب وكون قيمة الفضة اصبحت غير مستهان بها
فما قولك الان ؟؟؟؟
وقد حصلت لي خوارق للعادات نصصت لك عنها في هذا المكان كما
نشرتها في كتابي المطبوع عام 2003
واللهم ارزقنا حسن الختام والموت على الاسلام وسترة الحال
يا ذا الجلال والاكرام )(واللهم لا تبتلينا بفقر يضنينا ولا غنى يطغينا يا عليم بالسرائر وما تخفي الصدور سبحانك اللهم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين وأنت الحليم الكريم تكمل نقصي وترفع قدري وتسترني في الدنيا والاخرة بما سترت به اولياءك يا ذا الجلال والاكرام وزدني علما الدرجة التي لا يحلم بها احد من خلقك والتي تصد بها عني كيد الاعداء وتذل لي بها الحساد يا عزيز يا وهاب وأكون بها في الدرجة القريبة منك في الدنيا والدين والاولى والاخرة يا حنان ويا منان يا ذا الجلال والاكرام ويا ولي يا حميد بجاهك يا الله وببركة الفاتحة ام الكتاب والقرآن العظيم الذي به تشفى الاوصاب وتنال به أعلى المراتب ونبلغ به أغلى المقاصد)
Dr.H.T LE 09/12/2015
لاحظ ان عملنا الكامل موجود تحت عنوان "نظام الملك"
وهو في PDF
فلك الاطلاع عليه او تحميله في مكانه
من موقعنا الأول : TIJANISM
أو موقعنا الثاني :
DrHAMOUDAtijani
بث ذات نفس
إهابية تيجانية
واذكر القبر
وظلمته والجحيم وغمته
والكبر وضعفه
والمرض وعلته
والموت وفجأته
والعيال وفرقتهم
والدنيا
وزوالها
والقيامة وشدة
حسابها
تمارين الكتاب
- فاتحة الكتاب: مائة مرة تقسم على
طول النهاربأي قسمة مرضية أو دفعة واحدة
.القسمة التي انحوها هذه الايام هي :
ـــ 37 مرة بعد صلاة الصبح
ــــ 20 مرة بعد صلاة الظهر
ــــ 20 مرة بعد صلاة العصر
ــــ 13 مرة بعد صلاة المغرب
ــــ 10 مرات بعد صلاة العشاء
(او أننا نقسم المائة 37 و63 على دفعتين مثلا والله المعين)
(وقد يصحب الــ37 البسملة 37 مرة ولا اله الا الله الاول 37 مرة ويا رب 37 مرة ثم الفاتحة 37 مرة ثم الدعاء ثم الصلاة على النبي بهذه الكيفية مثلا "اللهم صل وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم 37 مرة ايضا)
(ثم يصحب الــ63 مرة البسملة 63 مرة ولااله الا الله الولي الابدي 63 مرة ثم يا رب 63 مرة ثم الفاتحة 63 مرة ثم الدعاء ــ وقد لا ادعوــ ثم الصلاة على النبي 63 مرة بنفس الكيفية أعلاه والله الموفق الى ما يحبه ويرضاه)
(وقد نتصرف بكيفيات أخرى :،،، وفوق كل ذي علم عليم والله أعلم Dr.H.T)
- الطريقة الاحمودية في ذكر المولى عز وجل : وقال عزوجل "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"
.القسمة التي انحوها هذه الايام هي :
ـــ 37 مرة بعد صلاة الصبح
ــــ 20 مرة بعد صلاة الظهر
ــــ 20 مرة بعد صلاة العصر
ــــ 13 مرة بعد صلاة المغرب
ــــ 10 مرات بعد صلاة العشاء
(او أننا نقسم المائة 37 و63 على دفعتين مثلا والله المعين)
(وقد يصحب الــ37 البسملة 37 مرة ولا اله الا الله الاول 37 مرة ويا رب 37 مرة ثم الفاتحة 37 مرة ثم الدعاء ثم الصلاة على النبي بهذه الكيفية مثلا "اللهم صل وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم 37 مرة ايضا)
(ثم يصحب الــ63 مرة البسملة 63 مرة ولااله الا الله الولي الابدي 63 مرة ثم يا رب 63 مرة ثم الفاتحة 63 مرة ثم الدعاء ــ وقد لا ادعوــ ثم الصلاة على النبي 63 مرة بنفس الكيفية أعلاه والله الموفق الى ما يحبه ويرضاه)
(وقد نتصرف بكيفيات أخرى :،،، وفوق كل ذي علم عليم والله أعلم Dr.H.T)
- الطريقة الاحمودية في ذكر المولى عز وجل : وقال عزوجل "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"
الطريقة
الاحمودية في الذكر: صباحا ـ مساء.
(وذلك في حدود الامكان،، ،،، وبالله التوفيق والسداد ونساله المعونة على ذكره وشكره Dr.H.T)
(وذلك في حدود الامكان،، ،،، وبالله التوفيق والسداد ونساله المعونة على ذكره وشكره Dr.H.T)
ـ
10 مرات "أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم "
ـ
03 مرات "لو أنزلنا هذا القرآن على جبل ...الايات آخر سورة
الحشر"
ـ 07
مرات سورة الفاتحة
-
200 مرة البسملة
-
300 مرة لا إلـــــه إلا الله وعلى رأس كل مائة تقول
"محمد رسول الله"
-
100 مرة لا إلـــــه إلا الله الملك الحق المبين
-
100 "السلام عليك
أيها النبي ورحمة الله وبركاته"
-
100 مرة "سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
"
-
100 مرة أستغفر الله
العلي العظيم
-
100 مرة الصلاة على
النبي عليه السلام بأي كيفية
-
10 مرات "لا إلـــه إلا الله محمد رسول
الله"
-
66 مرة اسم الجلالة المفرد "الله"
والقانون المعتبر عندنا
في الذكر هو "واتقوا الله ما استطعتم " ثم "لايكلف الله نفسا إلا
وسعها" ثم "إن هذا الدين وعر فأوغل فيه برفق" ثم "القيام
بالواجبات فوق كل الاعتبارات" و"قليل مستدام خير من كثير منقطع" ثم
"تقوى الله هي أساس كل عمل ناجح دنوي أو إخروي".وقد حدثني أحد الإخوان
حديثا موثوقا فيه أعتبره نبراسا يستضاء به وهو"اتق الله حيث ما كنت واتبع
السيئة الحسنة تمحوها وخالق الناس بخلق حسن"
· ولما قال الله عز وجل
"ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" رأيتني هاهنا أختار ذكرا يعوض ما
اخترناه لنفسنا في كتابنا "الحجة" ، وهو يمكن أن يعوض بغيره ، كما يمكن
أن نعوضه بأخرى لأن الذكر بألأسماء إنما
هي ذات آجال عند علماء الحكمة إذ أن
الأسماء كثيرة، ومن الأفضل إكرامها كلها ، وذلك أن أسرارها متنوعة .(وأعيدها
عليك : الذكر بالأسماء لآجال فقط).
- ملاحظة ...لا شيء مستديم في طرق ذكرنا التعقيبية.. لأننا
نغيرها حسب ظروفنا المعيشية..الا طريقتنا الاحمودية فقد ثبتنا عليها منذ أن هندستها....وما
زلت أكرم فاتحة الكتاب من ساعة أن أخذتها عن الشيخ الرحيمي رحمه الله.
– "يس" والواقعة ..... تكرار محفوظاتنا من القرآن الكريم بكل ما
آتاني الله من قوة وعزيمة....
-
خدمة بعض أسماء الله الحسنى بلا حد على ميزان 313 الإسم
الذي أحنو عليه..
-
تلاوة القرآن من المصحف بلا حد أيضا على حسب أحوالنا
النفسية بما تيسر...
-
تكرار محفوظاتنا القرآنية بمعونة هذه الآلات الأكترونية
المتطورة بكيفية رائعة جدا على قدر المستطاع.. وفي عقليتنا كما أن شارب الخمر يبعث
على حاله تلك يوم الدين فكذلك تراني أعتقد أن الله عز وجل يبعثني يوم الدين وأنا
أعاقر القرآن الكريم بمعونة تلك الأجهزة المباركة..
ــ هذه الايام استغنيت عن الآلات الاكترونية وأصبحت أكرر من رأسي محفوظاتي التي بلغت الآن العشرين حزبا والحمد لله
ـــ وأختم من المصحف تلاوة ما قدره الله لي من خير
ــ هذه الايام استغنيت عن الآلات الاكترونية وأصبحت أكرر من رأسي محفوظاتي التي بلغت الآن العشرين حزبا والحمد لله
ـــ وأختم من المصحف تلاوة ما قدره الله لي من خير
-
وانما أضرب لك المثال ولك حرية الاختيار ...
حواشي للكتاب
ممتعة
حاشية رقم 1
رسالة لنا
للصندوق النقد الدولي جانفي2009
F.M.I.
منقحة
De
Sir : HAMOUDA
Tijani
METOUIA - sud de
la TUNISIE))
devant l'état
économique mondial actuelle : une crise
économique dûe à une crise financière,
dont le secret: selon moi, se cache devant le déséquilibre entre le réel
et le monétaire...
comme AUTEUR
d'une théorie économique, qui répond à une telle situation, et étant plongé
dans mes recherches mathématico-économiques-extraphysiques depuis les années
1980, et déjà : vous êtes informés comme F.M.I. d'une partie de mes maux
spirituels à l'environ de 1996..
et maintenant,
le monde se plonge dans son sombre spêctre de la crise 2008 : moi je me trouve
dans la transparance et de la lumière de ma théorie normale... OUI, ma création
scientifique trouve une application dans le contexte de la crise mondiale
actuelle.. certainement comme je l'ai cru et en train de le croire : tous vont
me retourner en ce sujet.. si ce n'est pas maitenant : ça sera à l'avenir
prochain ou lointain (certainly) – (....)
sans trop parler
: l'essentiel de ma proposition consiste à écrire : appliquez ma proposition
mentionnée dans mon essai de 90 pages format A5, imprimé en 2003 sous le titre
"la preuve éternelle ou DIEU m'a parlé ou j'ai vu LE BON DIEU "
quelques pages en langue arabe qui résument toute ma théorie
mathématico-économiques-extraphysiques rédigée dans mon ouvrage encore non
imprimé en plus de 500 pages format A5..
....)..)
acceptez mes
amis toutes mes estimations .....
Sir : HAMOUDA
Tijani
METOUIA 6010 – TUNISIE
حاشية عدد2
رسالة لنا
للمنظمة العالمية
UNESCO
(منقحة أيضا)
DE
SIR HAMOUDA TIJANI


Créateur des nombres normaux : a
b c
(lire a té b,,c)
Et, fondateur d'une nouvelle
condition de l'équilibre macroéconomique après-J.M.KEYNES : i=e+-a
Signant une signature de droit :
Dr.H.T.
Et, peut être remplacée par cette
simple signature: Sr.H.T.
OBJET: rappel d'une lettre
envoyée à votre organisation internationale U.N.E.S.C.O. à l'environ de mai
1999 ; et vouloir dire que ma création scientifique objet de ma dite "correspondance
en 1999" trouve une de ses applications dans les conditions de la crise
économique mondiale actuelle…
NOTICE: déjà ayant informé le
F.M.I. de cette possibilité le 28/12/2009…
POURQUOI JE ME TROUVE RENFORCER? C'est simple: dans la
presse d'internet arabe : on parlait d'une solution islamiste à la crise adopté
par certains pays d'EUROPE ou tout au moins ayant cette tendance de solution
islamiste..Que j'ignore les techniques : mais doit dire non à tout intérêt…
2- un certain auteur d'un article
dans le journal "le monde" à ces derniers jours, propose une presque
solution s'approchant à des telles propositions: "taux d'intérêt nul
et même possibilité d'imposer une
taxe"
EXCUSE devant mon BON DIEU et
devant les savants de ces tendances : ce n'est pas ainsi la solution de la
crise … parce que dès qu'on en sortira on va obligatoirement y retomber : soit
une nouvelle crise du système économique du marché qu'on doit soigner …
Parce que la correction du
système doit être endogène ou presque endogène et non exogène…
Vrai que ma solution atteindra
les buts coraniques mais réellement une solution scientifique au blocage du
système du marché..
Pour vous occidentaux vous allez
certainement trouver une réponse acceptable dans mon INSTRUMENT MATHEMATIQUE si
vous voulez l'essayer … pour nous arabes-musulmans: s'ils veulent adopter mon
INSTRUMENT et son application ne leur
suffit pas...Ils doivent lire toute ma théorie
mathématique-économique-extraphysique...
Certainement tout le monde trouve
dans ma théorie certains soins à leurs maux économiques : puisque je continue
l'esprit du SIR J.M.KEYNES... MAIS il vaut falloir adapter comme eux un certain
degré de religiosité...
BREF! Pour ce stade de résolution
du système de marché : il vous suffit de pouvoir manipuler mon instrument...
Parce que : dire un taux
d'intérêt nul : ça signifiera : bloquer l'industrie bancaire...
Mon instrument : est très simple
: on travaillera avec deux taux à la fois : soit une forme de commerce et non
d'exploitation : un taux comme prix et un taux comme taxe... et cela est fort
possible avec l'inverse d'un nombre normal à base cent comme je l'ai exposé
dans mon manuel édité en 2003"la preuve éternelle ou Dieu m'a parlé ou
j'ai vu le Bon Dieu": comme expression d'attirer l'attention de mon
lecteur de mes autres préoccupations autres que celles exposées dans le tel
manuel….........(.......)
MON POINT :
Toutes les réponses se
rapprochent à la mienne, mais ce qui leur manque tous : l'INSTRUMENT TECHNIQUE…
Heureusement ma création scientifique
mathématique-statistique-économique : présente LE CAS...
(.......) l'instrument est partout dans le monde : en
Amérique , en France et en Tunisie depuis presque 1996 exposé dans mes quelques
rapports internationaux et publié dans mon humble essai édité en 2003(.....) (....)
(.....)
(....)
(.....)
N.B. TOUTE EXPLOITATION DE MA THEORIE EXIGE ME
PAYER CE QUI EST DU DROIT (.....).. ne
pas trop discuter la question : le normal est : comme ci-dessous:


هـ ر
Et, et son inverse comme ci-dessus
:
![]() |
هـ ر

د
Et, si on l'utilise à base cent :
il devient un excellent INSTRUMENT POUR LES OPERATIONS BANCAIRES
ET? CET INSTRUMENT DEVIENT
PRATIQUE A L'AIDE DE CETTE HUMBLE TECHNIQUE OPERATOIRE QUE J'APPELLE / LA DIVISION ETTIENNE
OU EN ARABE HMOUDITE /
القسمة الاحمودية :)..........)
![]() |
![]() |
هـ د
ر
![]() |
![]() |
باقي القسمة هـ/د
ر/د باقي القسمة
(Remplacez les lettres par des
nombres vous allez constater une grande découverte)(…) : vous trouverez deux taux
l'un prix ET l'autre taxe … et, ainsi on
donne secours au système bancaire sans trahir nos principes coraniques)(Et la
science n'a point de nationalité et le bon DIEU est pour tout être partout dans
LE MONDE)
Je suis sûr que vos docteurs en
es-sciences économiques et vos ingénieurs en mathématiques-statistiques : vont
y trouver un beau remède à votre mal...
(......)
Dr.H.T.
...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire