بسم الله الرحمـــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله
الشيخ الشريف الامام
المهندس الدكتور
ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI
Dr.H.T.
***
مما أصدرناه اليوم في الفيسبوك
***
بسم الله الرحمـــــــن الرحيــــــم
وصلى الله على جدي رسول الله
ولي الله التيجاني حمـــــــــــوده
المطوي التونسي ...Dr.H.T...الذي كلمني ربي لمرتين متتاليتين في عز شبابي حوالي 1982/83 وميزني بعدة كرامات باهرات ذكرتها لك في أمكنتها ككتابننا "منتهى الآمال" ..وأخترعت الاعداد القيمية التيجانية وغيرها من الهندسات الرياضية منصوص عليها في نفس الكتاب .. وألفت النظرية الاقتصادية في الاقتصاد الكلي وفيها أسست لمعادلات التوازن الاقتصادي للمدى القصير والطويل
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI
-
-
نقطة من بحر من فقهنا للمسالة الفقهية العصرية لتسيير دواليب الحكم في البلاد الاسلامية خاصة وكل بلاد العالم لما ترى ما رأينا فتخضع علمنا لمبادئها وتخضع مبادئها لعلمنا فيكون التوافق:
-
Je rapelle à cet occasion de l'ecriture de cette lettre
-1-
ma condition de l'équilibre macroéconomique de la courte période est le suivant : I= E+A
tel que I = investissement ; E= l'épargne global ; A= le 1/8
d'EZZAKET de la nation
-2-
ma règle d'or de l'équilibre macroéconomique de la longue période est l'équation mathématique simple (trouvée après un long recherche et un grand effort de la part de ma propre faible personne et qui est purement personnel même s'il coincide un peu avec les résultats des HARROD-DOMMAR )
soit alors : g = (s+a)/v = m+n
tels que :
g=taux de croissance garantie de long terme
s= propension marginale de E
a= propension marginale de A
v= rapport capital/output
et,
m + n tirés de l'effort du grand savant Anglais R.G.D.ALLEN dans son livre "théorie macroéconomique, - une approche mathématique-)
avec: (m) est le taux de machinisation et (n) est le taux de l'accroissement de la population nationale
-
VOIR NOTRE TRAVAIL / "UN MONDE ORGANISE"
-
انظر عملنا : "نظام الملك" الفصل الخامس من الكتاب الثالث منه
-
- وهذه النقطة في الفقه العصري الذي ان فهمه وتمكن منه اولي الامر واصحاب القرار في البلاد الاسلامية (وأي بلاد أرادت تطبيق فكرنا مخضعة له لمبادئها .. فالعلم ليس ملكا خاصا لأحد ) كان لهم نعم النبراس ونعم المعين على تسيير دولاب الاقتصاد الوطني Dr.H.T
***
زيادة بتاريخ 24/10/2016
***
- لما يفهم التونسيون وأصحاب القرار منهم خاصة : هذه الحقائق ويطبقوها على أرض الواقع .. فحينئذ يخرجون من أزمتهم بسلام .. ويصبحون أحرارا من كل القيود الاقتصادية التي تكبلهم..
-
- أم هم لا يطلعون على الفيسبوك الا على ما يمسهم في مشاعرهم ؟؟ سبحان الله ؟؟؟ فلو كان تدخلا يحسبونه سلبيا لقامت قيامتهم ؟؟ سبحان الله ثم سبحان الله ؟؟؟
-
- فمن عهد الاستعمار الى النظام السابق : ما تخلصت تونس من ضيقتها المالية الا بمثل الاجراءات التضامنية .. فمن جمعية مقاومة البؤس والشقاء في عهد الاستعمار الى التحسيسات التضامنية في عهد بورقيبة الى صندوق 26/26 في عهد الزين .. كلها تتبع نفس المسار للتخلص من "الخناق" المالي الذي يقلق التوانسة من عهد الى عهد.. والحق دماغ و"نطاح"؟؟ ألم تصبح تونس تتصدق على دول غيرها ببركة صندوق 26/26 .. وبكل تجرد عن النعرات السياسية ..وعقدها الاجتماعية وبدون تحيز لاي كان .. فهذه "آلية" اقتصادية استعملها الرئيس السابق وقد نجح فيها .. وبقي حسن استعمالها يعود الى نزاهة المسؤولين وخوفهم من الله ... فهذه الصدقة النافلة .... واما الزكاة فهي أقوى ان طبقت وطبق نظرنا اليها ... Dr.H.T
-
انظروا للامر بعين الحياد والتجرد والواقعية ... فستجدون الحل لا في الجباية فقط كما كتبت مرة سابقة بل في الامرين معا : جباية معقولة وصدقة عن طواعية .. وحث الناس على العودة لله عز وجل والخوف منه وخشيته في السر والعلانية وعمارة المساجد والابتعاد عن الترهات كتشييد الاصنام وعمارة الخمارات ... فالله الله اسال التوفيق .. واللهم اشهد ..Dr.H.T
-
تدخل عشية الجمعة يوم 21/10/2016
-
- على حد خطبة الجمعة اليوم في جامع الماية : على الحاكم : أولا استرداد الاموال المنهوبة والشد على المتهربين من الآداءات .. واللجوء الى الأغنياء من القوم مبدئيا .. ثم في ما بعد يقول ما معناه "لازم على كل افراد الامة المساهمة في انقاذ الموقف في مثل حالتنا تونس"
-
- على كل حال : بالنسبة لي : نظريتي لا تجيب على حالة ازمة ... بل هي نظرية عامة ومستدامة
-
- ويسرني في هذا التحيين اعطاء هذا المثال لتلك الضوارب المعروضة أعلاه في التوازن الماكرو اقتصادي للمدى الطويل:
(v) est supérieur à 4 (cas de tunisie) (statistiques un peu lointaines)
soit par exemple v est presque 5
(s) est presque 0.3
et, je suppose par exemple que : (a) est presque 0.2
comme je suppose que (m) est presque 0.07
et , (n) soit presque 0.03
alors : g= (s+a)/v= (0.3+0.2)/5=0.1= 0.07+0.03
qui est un taux bien respectable (selon nos conditions actuelles)
on conclue que cette économie est en équilibre
en cas où un de nos paramètre change on agit sur les autres paramètres c'est à dire on agit sur les facteurs déterminants ces autres paramètres pour rétablire l'équilibre : le gouverneur a beaucoup d'instruments de politiques économiques pour se retrouver à l'équilibre
(rappel: le taux d'accroissement de la population est la différence entre le taux de natalité et le taux de mortalite et s'exprimant lui en pourcentage et non pour mille)
(s= dE/dY ET a = dA/dY)
(et, v=K/Y)
-
- والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
-
- أم هم لا يطلعون على الفيسبوك الا على ما يمسهم في مشاعرهم ؟؟ سبحان الله ؟؟؟ فلو كان تدخلا يحسبونه سلبيا لقامت قيامتهم ؟؟ سبحان الله ثم سبحان الله ؟؟؟
-
- فمن عهد الاستعمار الى النظام السابق : ما تخلصت تونس من ضيقتها المالية الا بمثل الاجراءات التضامنية .. فمن جمعية مقاومة البؤس والشقاء في عهد الاستعمار الى التحسيسات التضامنية في عهد بورقيبة الى صندوق 26/26 في عهد الزين .. كلها تتبع نفس المسار للتخلص من "الخناق" المالي الذي يقلق التوانسة من عهد الى عهد.. والحق دماغ و"نطاح"؟؟ ألم تصبح تونس تتصدق على دول غيرها ببركة صندوق 26/26 .. وبكل تجرد عن النعرات السياسية ..وعقدها الاجتماعية وبدون تحيز لاي كان .. فهذه "آلية" اقتصادية استعملها الرئيس السابق وقد نجح فيها .. وبقي حسن استعمالها يعود الى نزاهة المسؤولين وخوفهم من الله ... فهذه الصدقة النافلة .... واما الزكاة فهي أقوى ان طبقت وطبق نظرنا اليها ... Dr.H.T
-
انظروا للامر بعين الحياد والتجرد والواقعية ... فستجدون الحل لا في الجباية فقط كما كتبت مرة سابقة بل في الامرين معا : جباية معقولة وصدقة عن طواعية .. وحث الناس على العودة لله عز وجل والخوف منه وخشيته في السر والعلانية وعمارة المساجد والابتعاد عن الترهات كتشييد الاصنام وعمارة الخمارات ... فالله الله اسال التوفيق .. واللهم اشهد ..Dr.H.T
-
تدخل عشية الجمعة يوم 21/10/2016
-
- على حد خطبة الجمعة اليوم في جامع الماية : على الحاكم : أولا استرداد الاموال المنهوبة والشد على المتهربين من الآداءات .. واللجوء الى الأغنياء من القوم مبدئيا .. ثم في ما بعد يقول ما معناه "لازم على كل افراد الامة المساهمة في انقاذ الموقف في مثل حالتنا تونس"
-
- على كل حال : بالنسبة لي : نظريتي لا تجيب على حالة ازمة ... بل هي نظرية عامة ومستدامة
-
- ويسرني في هذا التحيين اعطاء هذا المثال لتلك الضوارب المعروضة أعلاه في التوازن الماكرو اقتصادي للمدى الطويل:
(v) est supérieur à 4 (cas de tunisie) (statistiques un peu lointaines)
soit par exemple v est presque 5
(s) est presque 0.3
et, je suppose par exemple que : (a) est presque 0.2
comme je suppose que (m) est presque 0.07
et , (n) soit presque 0.03
alors : g= (s+a)/v= (0.3+0.2)/5=0.1= 0.07+0.03
qui est un taux bien respectable (selon nos conditions actuelles)
on conclue que cette économie est en équilibre
en cas où un de nos paramètre change on agit sur les autres paramètres c'est à dire on agit sur les facteurs déterminants ces autres paramètres pour rétablire l'équilibre : le gouverneur a beaucoup d'instruments de politiques économiques pour se retrouver à l'équilibre
(rappel: le taux d'accroissement de la population est la différence entre le taux de natalité et le taux de mortalite et s'exprimant lui en pourcentage et non pour mille)
(s= dE/dY ET a = dA/dY)
(et, v=K/Y)
-
- والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
***
زيادة بتاريخ 24/10/2016
***
بسم الله الرحمـــــــن الرحيــــــم
وصلى الله على جدي رسول الله
ولي الله التيجاني حمـــــــــــوده
المطوي التونسي .....Dr.H.T
المدى القصير والوسيط والطويل
-
- الحمد لله أولا على كوني وجدت هذه الوسيلة للتعبير وللافصاح عن مقالاتي العلمية
-
- اجد في نفسي شيئا ما بسبب تعريف السيد العالم الاميركي قريقوري مانكيو
G. MANKIW وممن وافقه في ذلك في تعريف "المدى القصير" كونها المدة التي تكون فيها الاسعار قارة prix rigides و"المدى الطويل" هي المدة التي تكون فيها الاسعار غير قارة prix flexibles
-
- بكل سرعة : أرى ان المدى القصير هو الحول مدة وجوب الزكاة
- والمدى الوسيط يكون حسب اجتهادنا بين خمس وسبع سنوات
- والمدى الطويل يكون حسب اجتهادنا ايضا عشر سنوات واثنا عشرة سنة
-
وتعريف السيد R.G.D. ALLEN للمدى القصير في كتابه الذي نعتمد عليه (théorie macroéconomique (une approche mathématique في فصله السادس الفقرة 6-1 هو الانسب
مع احترازاتي بسبب تجاذبه فكرة le plein emploi و le sous emploi
كتحديد للمدى الطويل والمدى القصير ولكن يعجبني منه تحديدها بــــ constance du capital
-
- خاصة اذا علمت منا : ان الاسعار قد لا تكون قارة الا لمدة ثلاثة أشهر فقط مع بعض الاستثناءات
-
- وإذا علمت ان عناصر الانتاج قد تكون معبأة كلها وهي ما مضى عليها الا ثلاثة اشهر
-
- لكل هذا فانه عندي : المدى القصير يحدد بما حدده الشارع عليه السلام : أجل الزكاة هو حلول الحول
والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
- وأكرر حمدي لله على أن مكنني من هذه الوسيلة للتعبير عن علومي Dr.H.T
***
ملاحظة قيمة :
- اننا نلاحظ أن الماعز مثلا في ظرف عام لا يتغير عدده ولكن من بداية الحولين فأكثر يكون قد تغير بالتحقيق
كما نلاحظ :
نسجل هذه الفكرة أيضا : أن الازمة لا تتجاوز عندنا في قريتنا الثلاث سنوات
وأن النخلة دائمة العطاء لا تسمها الازمة بشيء .. واما الزيتونة فعام بعام .. وهذه هي رؤوس الاموال عندنا : النخلة والزيتونة والماعز ..
فهكذا لا تمسنا الدورات الاقتصادية بسوء الا مسا طفيفا
والطولى عندنا لا تتجاوز الثلاث السنوات وذلك بانحباس الامطار فقط
والدورة الصناعية مرتبطة بهذه الحقائق
فاذا كان مطر تحركت معاصر الزيت وعملت طواحين القمح والشعير نشطت التجارة تبعا لذلك
باختصار : في قريتنا نحن بعيدين عن ازمات الانتاج والسياسة الاقتصادية المطلوبة من الحاكم هي الاعتناء المستديم بالنخلة من سقي وتابير وجذ وتنظيف
هذا بصفة مجردة
فازمات تراكم الانتاج الصناعي لا تمسنا الا من بعيد
وتربية الطلب من المواطن مطلوبة فاذا تربى على حب النخلة والاعتناء بها كان في آمان دائم :
توفر له الدولة الخزانات الكهربائية واليد العاملة المعتنية بالنخلة نكون قد قمنا بآساسيات الاستعداد لكل الدورات الاقتصادية
وتربية المواطن على "العولة" من التمر
هذا هو شرط الامن الغذائي والامن من اذية الازمات الاقتصادية المحتملة
***
ونحن ناسف اذا كانت التمور لا توافق الا اهل المناطق الحارة
وكونها لا تفيد كثيرا الذين ليسوا من أهلها
ولكن ممكن تصنيع بعض المنتوجات التي توافقهم اذا استانسوا بها
فيكون باب التصدير قد فتح أمام اهل الواحة ذات الظل الدائم والماء الرقراق الصافي
Dr.H.T
***
بسم الله الرحمـــن الرحيــم
وصلى الله على جدي رسول الله
-
تدخل بتاريخ 25/10/2016
-
بالنسبة لكيفية جمع التبرعات (ان حصل هذا) لأجل الاستعانة بالشعب من طرف الحاكم لرد القروض مثلا : فعلى أولي الامر استحداث طرق ذكية لتجميعها وأن لا تشطط : كي لا ينتج عنها ما نتج للنظام المخلوع من غضب شعبي عارم
لانه كما بينت في عملي : كلا الامرين الجباية المبالغ فيها والصدقة التطوعية المبالف فيها ايضا : هي هي المسببة للثورات الشعبية الغاضبة
-
نعم يجب التفكير في طرق ذكية ورحيمة وتجنيب الطبقات الشعبية الهشة والفقيرة في جمعها
-
فانظر ماذا ترى ؟
-
كما ينبغي تجنيب المسؤولين من مديرين وقيمين مثلا بالنسبة للمدارس
من هذه المامورية
فالتفكير في الوسيلة الذكية والرحيمة مع التوعية بها
هي من جملة الحل
Sr.H.T
-
هذا بالنسبة للحاكم
وأما بالنسبة للمواطنين : فعليهم الشعور بالمسؤولية الجماعية لمثل هذه الاشكالية
ووعيهم بها
-
ويجب على الحاكم : الضرب على أيدي السارقين من القوم والذين لهم نية التحايل على سرقة أموال الشعب باستحداث قوانين رادعة لهم
-
والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
-
وأنا أكتب وأعلم أن الله يعلم ما أكتب وأعلم ان الله قادر على تبليغ فكري لمن يهمهم الامرولكل ذي عقل حليم من الامة : حتى بطريقة "توارد الافكار"
Dr.H.T
بسم الله الرحمـــن الرحيــم
وصلى الله على جدي رسول الله
-
تدخل بتاريخ 25/10/2016
-
بالنسبة لكيفية جمع التبرعات (ان حصل هذا) لأجل الاستعانة بالشعب من طرف الحاكم لرد القروض مثلا : فعلى أولي الامر استحداث طرق ذكية لتجميعها وأن لا تشطط : كي لا ينتج عنها ما نتج للنظام المخلوع من غضب شعبي عارم
لانه كما بينت في عملي : كلا الامرين الجباية المبالغ فيها والصدقة التطوعية المبالف فيها ايضا : هي هي المسببة للثورات الشعبية الغاضبة
-
نعم يجب التفكير في طرق ذكية ورحيمة وتجنيب الطبقات الشعبية الهشة والفقيرة في جمعها
-
فانظر ماذا ترى ؟
-
كما ينبغي تجنيب المسؤولين من مديرين وقيمين مثلا بالنسبة للمدارس
من هذه المامورية
فالتفكير في الوسيلة الذكية والرحيمة مع التوعية بها
هي من جملة الحل
Sr.H.T
-
هذا بالنسبة للحاكم
وأما بالنسبة للمواطنين : فعليهم الشعور بالمسؤولية الجماعية لمثل هذه الاشكالية
ووعيهم بها
-
ويجب على الحاكم : الضرب على أيدي السارقين من القوم والذين لهم نية التحايل على سرقة أموال الشعب باستحداث قوانين رادعة لهم
-
والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم
-
وأنا أكتب وأعلم أن الله يعلم ما أكتب وأعلم ان الله قادر على تبليغ فكري لمن يهمهم الامرولكل ذي عقل حليم من الامة : حتى بطريقة "توارد الافكار"
Dr.H.T
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire