mercredi 16 octobre 2013

LA JUSTICE...العدل في الرعايا

بسم الله الرحمـــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله

السيد التيجاني حموده
ولي الله ـ أستاذ ـ مؤلف
Dr.H.T.

العدل في الرعايا 

        وإذا قام جدك الملحوظ الأعظــــــم
فلا شيئ في الورى يسقطه يا مكرم
وإذا علا اسمك المعلى يا مقــــــدم
فلا أحد في بني الدنيا ينزله يا معلم
وإنما الأقدار في الدهر لها مزاعم
ولله الأمر من قبل ومن بعد يا مسلم
أكرمني كلمني رزقني هو المطعم
من سماه من علاه حدثني هو المقسم
فقال "لا أقسم" وهو الصادق الدائم
أقسم ببكة وجدي حل بها وهو المتكلـــم

Dr.H.T.


العدل في الرعية

بين الشيخ اسماعيل حقي البرسوي رحمه الله وأرضاه في
تفسيره "روح البيان" هذه اللطائف من التفاسير عند وقوفه بين يدي
 قوله تعالى
"مالك يوم الدين"

·       ومن لطائف مالك يوم الدين : أن مخالفة الملك le pouvoir
تأول الى خراب العالم وفناء الخلق ،،
 فكيف بمخالفة ملك الملوك ...
كما قال الله تعالى في سورة مريم : "تكاد السموات يتفطرن منه"
 والطاعة سبب المصالح كما قال تعالى
"نحن نرزقك والعاقبة للتقوى" فعلى الرعية مطاوعة الملوك
 لتنتظم مصالح العالم.

·       ونحن نعلم أن من تعاريف "السياسة" هو مراعاة
 المصالح كيف تكون

·       ومن جهل كيف تراعى المصالح :
فهو ابعد الناس على السياسة ...
 فالسياسي الحق هو الناظر في المصالح كيف تمشي
 وكيف تجري وكيف تكون ....

·       ومن لطائفه أيضا أن مالك يوم الدين يبين أن كمال
 ملكه بعدله حيث قال عز وجل
 "ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا"....
 فالملك المجازي ان كان عادلا كان حقا
فدرت الضروع ونمت الزروع ... 
وان كان جائرا كان باطلا فارتفع الخير

·       حكاية :

يحكى أن انوشروان انقطع في الصيد عن القوم فانتهى
 الى بستان فقال لصبي فيه أعطني رمانة
فأعطاه فاستخرج من حبها ماء كثيرا سكن به عطشه ،،،
فأعجبه وأضمر أخذ البستان من مالكه ،،
 فسأله أخرى فكانت عفصة قليلة الماء،،
فسأل الصبي عنه فقال : لعل الملك عزم على الظلم ،،
 فتاب قلبه ،،
وسأله أخرى فوجدها أطيب من الأولى،،
فقال الصبي لعل الملك تاب ،،
 فتنبه أنوشروان وتاب بالكلية عن الظلم ،،
 فبقي اسمه مخلدا بالعدل
ص16 من المجلد 1

·       واعلم أن العدل الحقيقي هو الحكم بأحكام الله عز وجل ..
. كما أشار الشيخ لذلك في تعليقه

·       فرحمنا الله وكل أوليائه بجاه المصطفى
 وبحق عدل الله في كل شيء

·       Dr.H.T.



الشيخ الشريف الإمام
المهندس الدكتور
السيد ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي
د.تح
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI
Dr.H.T
SIR HAMOUDA TIJANI
Sr.H.T






jeudi 10 octobre 2013

ما يصح وما لا يصح عندنا

بسم الله الرحمـــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله

السيد التيجاني حموده
ولي الله ـ أستاذ ـ مؤلف
Dr.H.T.

ما يصح وما لا يصح في نظرنا


        وإذا قام جدك الملحوظ الأعظــــم
فلا شيئ في الورى يسقطه يا مكرم
وإذا علا اسمك المعلى يا مقــــدم
فلا أحد في بني الدنيا ينزله يا معلم
وإنما الأقدار في الدهر لها مزاعم
ولله الأمر من قبل ومن بعد يا مسلم
أكرمني كلمني رزقني هو المطعم
من سماه من علاه حدثني هو المقسم
فقال "لا أقسم" وهو الصادق الدائم
أقسم ببكة وجدي حل بها وهو المتكلـــم

Dr.H.T.

·       صاح الرجل المخبول في المقهى هذا الصباح
 في جملة حديث له طويل وكثير ولكن مرتب ومفهوم ،
 قال في آخر ما قال "سياسة تونس المستقبلية : ـــ حويجة اربي ـــ "

·       فحيرني مقاله وتفكرت في ما أنا في الصدد التنظير له
 للخلق كلهم لكي لا أكتب للأمة الاسلامية فقط.

·        فلنقرر إنه ليس في فكرنا "سياسة تسول" البتة

·       بل هي سياسة "الشعور بالآخر"...

·       هي عقلية الايثار التي يجب أن نربي عليها الأجيال

·       هي عقلية يلخصها حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"ما آمن من بات شبعان وجاره جائع وهويعلم"

·       هي تربية الأمة لأفرادها على الشهامة والرجولة والمبادئ السامية

·       بكل ايجاز ان نظريتنا تقوم على فكرة تمويل قاعدية
 فالشعب يساهم في رفع بعضه البعض وهي عملية "اوتوماتكية"
ربانية تجري في الناس مجرى التنفس :
 فلا ندع المحتاج تقتله حاجته بل نمد له يد المساعدة حتى يتغلب على حاجته

·       هو عمل قاعدي شعبي : والدولة دورها أن تنشئ سياسة تربوية
 تعليمية على هذه المبادئ المحمدية

·       والفلاسفة والأدباء عليهم خدمة المسألة والتخلي على فلسفة "الأنا"
وفلسفة "نفسي نفسي الله يرحم من مات"
 وينتقلون الى فلسفة : "انصر أخاك ظالما او مظلوما "
 قيل يا رسول الله هذا المظلوم علمناه فكيف ننصره وهو ظالم
فقال "هو أن تردعه وترده عن ظلمه" بمعنى الحديث الشريف
ونقيم فلسفة "الامة كالجسد الواحد ان اشتكى منه عضو سهر له
 كل البدن بالسهر والحمى"

·       نقيم دولة التعاون لا دولة التسول : أيا كان اتجاهك يمينيا او يساريا
 (واللهم لا تسلط علينا كافرا ولا فاسقا فلا يخافك ولا يرحمنا :
 بل أجعل أمراءنا خيارنا ،، ومن خيار المؤمنين بالله 
واليوم الآخر يا رب يا قدير يا قادر يا مقتدر)

·       وليس السر في الصناديق وانشاؤها بل السر في تمويلها
 وطريقة تمويلها والعاملين عليها وطهر أيديهم

·       هذا هو الجانب الذي أهملته النظرية الاقتصادية الغربية
 والذي نسعى الى الاعتناء به برياضيات
ومعادلات اقتصادية ـ رياضية
 كي يصبح يدرس في المعاهد والكليات بأحقية وجدارة

·       أن الزكاة مبدأ رباني مقدس : لا تسول فيه بل هو حق الفقير على الغني
الذي يجب أن يصل اليه بطرق شرعية طاهرة وشريفة

·       والصدقة التطوعية هي مبدأ انساني رائع في ذاته
رائع في القائمين به وهو مكمل لمبدأ الزكاة
وقد نظرنا له كمكمل لمبدأ الزكاة وأردنا به أمة عاقلة
متربية على الاحسان وقوية وذات عماد قاعدي لا يفتقر ابدا
 لان المتصدق متفضل والمتفضل غني في جميع الاحوال
 ونحن نريد أن نعيش اغنياء سعداء في رفاه عام وكل الناس بخير

·       فلو تتأمل في سياسة الفرنسيين التي يطلق عليها "تحويل" 
transfert  لأحسست بالحاح المساله وثقلها على الدولة
ولكن لوتحولت الى سند شعبي عام وقاعدة واسعة مقتنعة
 لخف الحمل على الدولة وكنا موفقين أكثر
 فعندئذ تخفف الدوله من "الجباية" les prélèvements  
كي تنتقل الى مهام أخرى أكبر وأعظم
(زيادة على ما نصصنا عليه من كون السياسة نقدية تتطور أكثر
بوجود عرض نقود في المجتمع عفوي ... الخ.. راجع فكرنا في مكانه
« UN MONDE ORGANISE »
(en PDF)
(انظر عملنا الكامل في محاولتنا
"نظام الملك")


·       المهم هو أن تفهمني ليست السياسة الاقتصادية  لدولة تتسول
وتستجدي هي التي ننظر اليها بل ننظر لسياسة
 اقامة عقلية الأثرة في المجتمع وتربية المجتمع على التعاون
والتضامن واحساس بعضه ببعض ... 
بكل بساطة سياسة "والآخر" l'altruisme

·       وليس منصوحا للدولة على تربية افرادها على التسول مطلقا ...
 بل المنصوح به هو ان تربيهم على فلسفة : 
"لا تعطني سمكة بل علمني كيف اصطاد السمكة"

·       بل ما هو أفضل من ذلك سياسة ربنا الملخصة في قوله عز وجل
 : "وقل اعملوا ..." العمل والعلم فعز من قائل
 "يرفع الله الذين آمنوا والذين أوتو العلم درجات" صدق الله العظيم

·       فلو أقام المسلمون كتاب الله وسنة نبيهم لكانوا أفضل الامم وارقاها :
 فلماذا نحرم أنفسنا من فضل ربنا ؟؟
 فلنقم كتاب الله ولنرجع للقرآن الكريم
 وحديث الرسول الشريف عليه السلام ... 
فسوف يعم العدل الاغوار والانجاد...


الشيخ الشريف الامام
المهندس الدكتور
السيد ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي
د.تح
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA Tijani
Dr.H.T.
SIR HAMOUDA TIJANI
Sr.H.T.

samedi 5 octobre 2013

le taux de croissance garantie dans la théorie économique

بسم الله الرحمـــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله

السيد التيجاني حموده
ولي الله ـ أستاذ ـ مؤلف
Dr.H.T.

Taux de croissance garantie


        وإذا قام جدك الملحوظ الأعظــــــم
فلا شيئ في الورى يسقطه يا مكرم
وإذا علا اسمك المعلى يا مقـــــــدم
فلا أحد في بني الدنيا ينزله يا معلم
وإنما الأقدار في الدهر لها مزاعم
ولله الأمر من قبل ومن بعد يا مسلم
أكرمني كلمني رزقني هو المطعــم
من سماه من علاه حدثني هو المقسم
فقال "لا أقسم" وهو الصادق الدائـم
أقسم ببكة وجدي حل بها وهو المتكلـــم

Dr.H.T.

1-  Toujours en méditant le cours supérieur
de mes deux fils (Lassad+Naima)
(حفظهما الله بما يحفظ اولياءه ورزقهما الله من خير الرزق الحلال)
en ce qui concerne la théorie de croissance
 (maintenant endogène)
2-  Je vois  que nous nous approchons
3-  Mais ; la notion de Sir ROMER est trompeuse
 g=(a/(1-b))n avec "a"désigne :les nouvelles idées
 et (b inférieur à 1)
et ce "b" désignant : les idées anciennes
et "n" désigne  : l’accroissement de la population ;
soit alors le taux de ROMER
est supérieur à celui du taux garanti de SOLOW (n=g)
4-  Et, nous : qu’avions nous fait ??
j’ai établit un model de croissance
tout à fait spontané et
après l’avoir établi je m’étais inspéré de
mes études du Sir R.G.D.ALLEN
alors j’ai décidé que mon g=n+m
 avec n :l’accroissement de la population
 et m : le taux de machinisation
5-  Tout en insistant sur la notion d’EZZAKET ,
 dans mes formulations avec la propension d’aumôner « a »
6-  Voire mon travail en ses lieux dans
mon BLOG « tijanism » ou dans mon ouvrage
7-   « un monde organisé »
8-   (en : PDF)
9-  Mais : permettez – moi de proposer
 une idée qui me honte en cette question :
je vois (sans démonstrations)
 que l’on peut faire un moyen arithmétique de (n+m)
 pour l’affaiblir et même je pousse la pensée
 qu’un décideur politique peut l’affaiblir
 en le divisant sur 3, ou 4 … jusqu’à ce qu’il obtient
 le taux qu’il voit le meilleur …
et, cela du peur qu’il s’affronte
à une obligation d’un taux assez élévé
 en cas : comme notre cas TUNISIE
 un taux n : élévé et
plus un taux m : aussi élévé …. 
C’est aussi « une théorie trompeuse » !!

10-     Et, c’est le cas de la théorie du ROMER
 dans notre cas : la population consacrée à
la création des idées nouvelles
(recherche et développement)
 est presque toute la TUNISIE
(notre taux de scolorisation est extrêmement important)

11-      En : bref : nous sommes d’accords maintenant
 que le taux de croissance garantie
est « n » mais renforcée par une autre chose
 concernant le PT ( progrès technique) …
et, tant que je vois que la notion utilisée
 par Sir Paul Romer (80-90) est trompeuse
 (notre cas : la population consacrée
 à la recherche est assez forte) …
et, dans mon cas inspiré de mon étude du travail
 du Sir R.G.D.ALLEN est aussi
 (il me semble : pour notre cas aussi la Tunisie) assez fort :
 alors acceptez cette humble proposition
que le décideur politique qui s’inspire de mon travail
 qu’il a droit d’affaiblir « n+m » en faisant
un certain moyen …
 par exemple pour
un taux n=7% et m= 9% il peut
de se viser un g=8% c’est bien suffisant 
   et pas de tout 16% comme l’indique la théorie
 (l’essentiel pour moi qu’on garantie
un taux de croissance qui convient avec l’accroissement de la population)

    Dr.H.T.

تدخل
يوم الثلاثاء
08/10/2013

1-  Il me semble que le meilleur point de vue :
 c’est de considérer notre model spontané
 qui donne un g=n

2-  Tout en considérant dans sa construction
 notre surplus scientifique :
 la propension d’aumôner « a »
(soit la notion ezzaket chez nous)
qu’on peut généraliser par
 la notion de « altruisme » chez les autres

3-  Tout en rappelant que si ma conclusion
 coïncide avec le modèle occidental
c’est à cause de mes hypothèses presque semblables
 mais : le parchemin est tout à fait autre
 et assez personnel et complètement propre

4-  Tout cela : c’est à cause de la réalité économique
 mondiale actuelle  ::: une théorie comme
celle du Sir Paul ROMER est trompeuse
et de même une théorie incluant le progrès
technique tel que enseignée
 par Sir R.G.D.ALLEN ne m’est pas satisfaisante

5-  Pour cela je préfère une condition
de l’équilibre macroéconomique
de long terme donnant une loi dite « d’or »
 caractérisé par la condition : g=n

6-  Comme planificateur ou décideur politique :
 il ne s’agit pas de compliquer les choses :
prenez l’affaire dans la pure simplicité
vous allez alors constater que vous êtes
 sur le bon chemin ; l’essentiel respectez
 les mots sacrés des hommes scientifique de la matière

7-  A ne pas oublier la notion EZZAKET
OU peut-on écrire : « et l’autre »
 concitoyen pauvre dont nous avons consacré
 un grand et long « parler » dans notre théorie

8-  Examinez notre travail dans sa simplicité
et ne pas lever la tête sur nous :
le proverbe arabe disait : 
«on trouve dans la rivière ce qu’il n’y a pas dans la mer »

9-  Dr.H.T.