بسم
الله الرحمـــن الرحيم
وصلى
الله على جدي رسول الله
السيد
ألتيجاني حموده
المطوي
التونسي
ولي
الله ـ أستاذ ـ مؤلف
Dr.H.T.
رسالة
إلى صديقي الصوفي
وإذا قام جدك
الملحوظ الأعظــــــم
فلا شيء
في الورى يسقطه يا مكرم
وإذا علا اسمك المعلى يا مقــــــدم
فلا
أحد في بني الدنيا ينزله يا معلم
وإنما الأقدار في الدهر لها
مزاعم
ولله
الأمر من قبل ومن بعد يا مسلم
أكرمني كلمني رزقني هو المطعم
من
سماه من علاه حدثني هو المقسم
قال "لا أقسم" وهو
الصادق الدائم
أقسم ببكة وجدي حل بها وهو المتكلـــم
Dr.H.T.
·
إنه من
دواعي الغبطة والسرور أن أصل
إلى مقام الأولياء الصديقين فيصطفيني المولى
دون غيري
من الإخوان
·
يا أحمد لعلك
تتذكر صديقا لك كان أمينا وفيا
وكان رجلا حقا
·
ولعلك
تتذكر زياراتي لك في غرفتك
في المبيت الجامعي رأس الطابية كي تنصحني بذكر الله
وكان يعجبني نصحك ولكنك لم تعطني طريقة ذكر البتة
·
فأبقى أتفكر
في الكيفية وأنا أنتظر الحافلة
من الحي الجامعي إلى المركب الجامعي :
وأتفكر وأنا
متحير
·
وأنت
تتذكر كيف احتللت مكاني في المسجد الجامعي
في الدروس على الإخوان الطلبة ..
كنت
رجلا مسكينا فاستسلمت ..
خاصة بعد ما وقعت الخصومة بيني وبين الإخوان
بسبب المجلات
الصادرة في السوق كنت أحامي
على مجلة عمي وأحامي على عمي الكفيف
ولكنهم كانوا
يتهمونه بالمروق
ومات وهو يكرر الستين حزبا
في الإحدى وعشرين يوما مرة ..
وأحدثوا
بيني وبين عمي الكفيف نفرة
ومشكلة نفسية عانينا منها كلينا كثيرا
·
وقد سمعت عنك
أنك انقلبت من التصوف
إلى منهج الإخوان وقد صرت طبيبا
وسمعت عنك انك سجنت وابتليت
مثلهم
·
وحكى لي
عنك أحد أقاربي جمع الله بينكم
في السجن حكاية غريبة : قيل لك :
يا أحمد صل المغرب
... فأجبت :
إني صليت الآن في بغداد
·
هذا رقي
روحي ولكنه ليس شرعي :
فصلاتك الروحية لا تغني عن قيامك بحركات
الصلاة وقال أحد
الرجال العلماء :
وهل أن الصلاة ليست إلا حركات
·
القضية وما
فيها : أنك لم تتحول عن تصوفك
ولكنك تقلدت موقفا سياسيا حركيا في سيرتك جديدا
·
وهذا مهم
·
ومهم جدا
·
ولكن ما
هو الدين ؟ يا صديقي ؟؟؟
·
هل هو في
الحراك السياسي المصحوب بالعنف غالبا
كما يدعو إليه السيد قطب أم هو مجرد خلوات
وذكر في السر والعلن أفرادا وجماعات
كما تفعل المتصوفة؟؟
·
هذا ما
أريده من هذه المراسلة
إلى صديقي الصوفي ...
·
كنت الشاب
أول اثنين أو أول ثلاثة أرتاد المساجد
في الستينات من القرن العشرين
ولم يكن غيري
كذلك :(في المطوية)
كان ابن عم أبي إمام جمعة وعمي الكفيف زيتوني
وعائلتنا جدها (الذي عمر أكثر
من المائة عام حتى
نبت الشعر الأسود في قبعته وتجددت أسنانه)
متعصب للمؤدب ولتعليم
القرآن بكل قوة ..
وهداني الله بأن رزقني أساتذة عقلاء ..
توجهت ببركتهم الى
الموقف الأسلم ..
كان أستاذ مادة العربية يجيب التلاميذ على سؤالهم :
هل أنت تصلي
يا سيدي؟
فأجاب : كنت أسأل نفسي هل أنا مسلم
أو غير ذلك :
فتجيب : أفي هذا سؤال
فقلت إذن أصلي ...
·
فطرحت على
نفسي سؤاله :
هل أنا مسلم أو لست كذلك ؟؟
والتفت يمينا ويسارا
وقررت العودة إلى
نصائح معلمي في الابتدائي :
وصليت .. ملأت مساجد قابس صلاة ..
ومن عمر الثامنة
عشرة ما فتتني جمعة..
والحمد لله رب العالمين
·
أليس هذه
هي الهداية ؟
·
وأليس هذا
هو الدين القويم ؟
·
وكنت الشاب
الوحيد في القرية الذي يجالس شيوخها
في مقر الشعبة الدستورية
·
ومن هنا
تفهم كل شيء...
* وقد لا تفهم أي شيء ....
* وكي تفهم : بكل بساطة أنا رجل نية رب العالمين
لا حيلة ولا شيطنة : بل سيرة حسنة وحسب
·
ونجحت في
الباكالوريا والحمد لله
والتحقت بالجامعة التونسية وبالتحديد
كلية الحقوق والعلوم
السياسية والاقتصادية ..
ولكني لم أتمتع بالمنحة الجامعة :
فنصحني عمي البصير بأن
التحق بالطلبة الدستوريين
وفعلت فسجلت
اسمي معهم بناديهم في شارع بورقيبة بالعاصمة
·
وانتظرت طويلا
: وثرت مع من ثار على الوضع
الاجتماعي لبعض المواطنين
ولبست ميدعتي وأنا أصاحب التظاهرات
الطلابية الجامعية
·
وتحصلت على
شهادة بسيطة ببركة
أستاذ فرنسي نصح في درسه
·
وتوعكت صحتي
في ما بعد :
بسبب متناقضات كثير منها كثرة إضرابات الطلبة
وتشويشاتهم
وبسبب انفلات
موضوع الامتحان في ذلك الموسم :
(والغريب : من جناب الاستاذ المحاضر نفسه)
وقررت مقاطعة الكلية تماما وفي
وسط الامتحان بل من
مبدئه :
بعد أن أجبت على السؤال النظري :
كورت أوراق المسودة ووضعتها
على الطاولة
وغادرتهم بدون رجعة
وصوت أقدامي بنعلي الجلدي يدوي في ممرات الكلية
والاستاذ المحاضر يرى ويسمع وهو واقف في الممر
متكأ على الحائط أمام قاعة امتحاننا
·
هذا صديقك
ألتيجاني يا صديقي :
الذي رحمه الله : فسبب لي سبب
عيش محترم كمدرس رياضيات
في
المدارس والمعاهد الثانوية
·
ونجحت
·
ثم: عادت
حليمة إلى عادتها القديمة:
فكان الاختلاف بيني وبين مفقد المادة :
فأوقفت عن العمل
...(ظلما طبعا وعدوانا)
ولم يستطيعوا فصلي لأسباب يعلمها الله ...
ولكن الوالد رحمه الله :
ثار علي
وحملني إلى المستشفيات العقلية المختلفة
(ظلما وعدوانا أيضا : اذ كنت سليم المدارك معافى العقل
والله بذلك عليم وداري... لكنه رحمه الله
كان يعالج وضعيتي الادارية بابدالها
من مشكلة ادارية الى مشكلة مرضية ...
غفر الله له ... ونجح في ذلك : واستفدت
من سعيه رحمه الله)
وكانت معاناة جديدة... نتج عنها عمل إداري
·
وهذه المرة
نجحت أيضا :
كنت اشتغل على حاسوب الإدارة في شؤون
التلاميذ خاصة والمراسلات الإدارية
عامة
* وعند فراغي : كنت اقرأ .. صدقني أني قرأت
كتبا متنوعة في مادة اختصاصي
العلوم الاقتصادية حتى ارتويت والحمد لله رب العالمين
حمدا يملا الميزان ويزن ثقل الاكوان
(التوقيت الاداري فيه متسع وممل الطول
لمن اراد استثمار وقته
فلم أضيع وقتي في اللعب على الكميوتر كما
يفعل بعضهم مثلا:: بل اشتغلت وعملت وقرأت
وذكرت الله ونجحت والحمد لله)
·
وتقاعدت بسلام
...
وعند تقاعدي : ثارت تونس وثار معها العالم العربي
·
ولكن يا
صديقي :
كل ذلك وصديقك
يبحث في علوم شتى :
إلى أن زدت في علم الرياضيات
كما دوناه
لك في مدوناتنا الثلاث
وزدت في علم الاقتصاد نظرية اقتصادية ـ إسلامية
معتبرة
ومعادلات رياضية ـ اقتصادية مشرقة
·
وأبحث في
الطب العربي :
لعلي أفهم مشكلاتي الصحية ...
حتى أني اكتب وبكل احتراز :
صرت طبيبا
بلا سابق دراسة للطب
فكثرة معاناتي وصحبتي لحالات مرضية متعددة
كانت كافية لتكون
مني رجلا ذا خاصية
ليست عند غيري
** وما الغاية من الطب والطبيب؟ أليس شفاء المرض
*** ويكفيني والحمد لله أن أكتب بعض الكتابات
في صينية بمدادي الخالص (متكون من ماء ورد وزعفران)
عند السقيا أو باي مداد عند الدهن او الحمل
فيشفى المريض باذن الله
** وهذا حق ...
** زيادة ما نشرته لك من وصفات طبية على
أساس الاعشاب والنباتات الطبيعية فهي تدل
على صدق دعواي فانظر لها في مدونتي
DrHAMOUDAtijani
**والحمد لله لا دعوى ولا غرور
** بل الخوف من الله ومن الخطأ دوما
يصحبني
·
نعم زدت
في علم الرياضيات المجموعة القيمية
المصدرة بأعدادي القيمية والمتوجة بالعالم ألتيجاني
monde tijanien
كجواب لعالم "الفضاء السهمي"
espace vectoriel
* وغير هذا من الابداعات الرياضية منصوص
عليها في عملنا المهم
un monde organisé
والذي رايت له بشارة أخرى : وهو أني آراه
مزركشا حرفا أحمرا وآخر أسودا في مبدئه
·
نعم زدت
في الاقتصاد ما يغني عن كل النظريات
الاقتصادية الحديثة وما يكفي الأمة هم اليوم
والغد
·
وأكرمني المولى
عز وجل بكرامات متعددة ..
نعم إن الله كلمني ...
وحدثتني ثلاثة موتى في مقبرة
قريتي بأصواتها المميزة
في حياتها الدنيا كما بينت هذا في كتابي المطبوع
عام 2003
ونطقت لي بعض الجدران بلفظة "يس"
وكالمني مؤدبنا من مخزنه الى الطريق
العام
بواسطة الجدران عن بعد مائات الأمتار
وهو شيخ يكرر القرآن في الأسبوع مرة
أو
أكثر
وغير هذا كثير ...
والحمد لله رب العالمين،
بينت كل ذلك في أماكن عدة من مدوناتي
وسطرته في كتابي المطبوع
"حجة الله البالغة أو كلمني الله أو رأيت الله"
·
وأخيرا،
وهذا لب رسالتي إلى صديقي الصوفي :::
أوقفني الله عز وجل بين يديه أخيرا ..
وأنا
لابس قميصي المستحمر وقائما بين يديه أبكي
من غير أن أراه أو أسمع منه أي شيء
سوى إحساس
بالقدسية وجذبة ربانية
لا توصف بالأقلام
·
هكذا يا
صديقي : الصدق في القول
والإخلاص في العمل :
سبق الاستبطان والباطنية وسبق التصوف
والصوفية وثار على فكر الاخوانجية
من غير أن ينسى فضل احد منهم عليه :
فلكل منهم
له في نصيب
·
بكل بساطة:
أنا رجل حر... مستقل...
بلا انتماء سياسي لأحد الا لله الفرد الصمد... والحمد لله ..
والله يكثر خير
كل من فعل في قليل خير
* وعلى أية حال كما قال أحد اخواننا في عهد الجامعة
وإن تعددت الاحزاب فمرجعها ألى حزبين فقط
حزب الله وحزب الشيطان
فريقان كما بينته في مكان سابق :
مؤمنون وكافرون
وشق يتخللهما وهم المنافقون
* فمهما كانت درجة تحرري : فلا بد
من مناصرة الحق وترجيح كفة الداعين للخير
الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر
*وقال الله عز وجل : "واعتصموا بحبل الله
جميعا ولا تفرقوا.. الآية من سورة آل عمران"
* عانينا من الحكم البوليسي المستبد معاناة يعلمها الله
*كنت تسمع : ان فلانا تعرضت له دورية أمنية عند صلاة
الصبح في الفجر : فاشبعوه ضربا لا لشيء الا لكونه يقصد
المسجد ليصلي الصبح مع الجماعة
* وكنت تسمع : هذه الليلة انقطع النور الكهربائي عن حي كذا
وهجمت بعض فرق التدخل البوليسي
دار فلان وأخرجوه من داره حاملين له الى
مكان يعلمه الله
** نعم عانت "الاخوانجية" وهم في أغلبهم أناس مسالمون
ولم نلاحظ منهم أي تطرف أو عنف (أقصد في حالة قريتنا)
** وهذه أمور لا نريد لها أن تتكرر في بلاد المسلمين
ولا حتى في بلاد الكافرين
*** إن الله حرم الظلم على نفسه وجعله محرما بين خلقه
**** هذا دوناه لما شهدناه
وقال المولى "وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا
شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا"
** ولكن لا أرضى البتة : أنهم لما نجحوا في الانتخابات
رفعوا الرؤوس على العبد المسكين
** والحق ان السلطان يغري صاحبه
** والجهل من صفة ابن ادم فقد قرر فيه المولى الكريم
"انه كان ظلوما جهولا"
باختصار
* لما نجد من يحكم بعدل : فأنا أول مناصر له
* ولا يحكم بعدل كافر البتة
فلو عدل لأقام حدود الله على نفسه أولا من صوم وصلاة وزكاة..
ولحكم بما أنزل الله ثانيا
* وألم تعلم وتسمع لوم المولى عز وجل على أهل الكتاب
لما قال
"ولو أنهم أقاموا التوراة والانجيل وما أنزل اليهم من ربهم
لاكلوا من فوقهم
ومن تحت أرجلهم
منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون"
آية 68 من سورة المائدة أكرمها الله
* فأنا نصير الله ونصير كل نصير لله باذن الله على الدوام
Dr.H.T
·
رجل أخاف
الله وأخشاه حتى أني هجرت
المواقع الاجتماعية لأجل الصور المتنوعة
التي تنشر فيها
·
وهذا يا
صديقي لم يكن موقفك :
فقد اطلعت على موقعك في الانترانات
وانه ليحزنني أن يكون
معبأ بأنواع
من الوجوه المسفرة والصور التي أنا لا أرضاها لك
·
خاصة :
وأنت كما عهدتك في شبابك
طلق اللسان : إن لم أكن مخطئا تسأل
وتتحدث حتى في بعض الإذاعات
القومية
في الجانب الديني
·
لا تقل
هذا هو التصوف ؟؟
ولا تقل لي هذا لين في الدين ؟؟
·
الحرام بين
والحلال بين وبينهما أمور
متشابهات فمن ترك الشبهات فقد استبرا
لدينه كما حدث سيد الخلق
سيدنا محمد صلى الله
عليه وسلم
·
صديقي :
أسعدني الله بقرينة تحب الفلاحة
وتعمل معي في حقلها :
وأنا سعيد جدا بفلاحتي رغم
شحابتها
وصغر حجمها ...
كما أسعدني الله أن أعيش في قرية
هادئة مطمئنة فيها جمعية
قرآنية :
فأنا أورد منها ما عنى لي والحمد لله...
كما تكرم علي المولى عز وجل
بمكتبة قيمة
أنهل منها صباحا مساء ليلا مع نهار..
ووفقني الى ذكره على الدوام :
بسبحة نظمتها حسب مزاجي
فكانت كما كنت تقول عنها انت
ما السبحة الا آلة حاسبة
ممتازة ...
ووفقني الى تكرار القرآن ما استطعت
لذلك من سبيل ...
وتفضل علي الكريم
بسلامة عقل وصحة بدن
وفراغ وقت
·
وأما
بنعمة ربك فحدث فالحمد لله رب العالمين
·
كما أسعدني
الله بذرية صالحين :
منهم الولد الأكبر صاحب أستاذية في الاقتصاد
سافر إلى الخارج متزوجا
بقرينة له
قريبة لنا ذات جنسية أجنبية
فهو يبحث عن عمل هناك فالله يرزقه إياه ..
والبقية
متخرجون ينتظرون العمل
ويبحثون عنه
وكلهم بشهاداتهم العليا والحمد لله
والصغرى ما
زالت تدرس في قسم الباكالوريا
وهي من مبهجات حياتي خفيفة الروح
حبيبة إلى قلبي
·
وأعيد عليك
ما كتبته إلى صديقي الماركسي
عانيت كثيرا: حتى كلمني الله مرتين
وأنا في عز الشباب
33 عاما...
وعانيت كثيرا: حتى أوقفني بين يديه وأنا شيخ،
شاب رأسي، وابيضت لحيتي 63عاما
·
فماذا بعد
هذا من كرامة
·
ولا حول
ولا قوة إلا بالله
·
وهدانا
الله إلى ما يحبه ويرضاه
·
Dr.H.T.
صديقي أحمد : تتذكر أنه أنت الوحيد في أقراني
الذي أخبرته برؤيتي لله في الصغر
وتتذكر أنك تصمت
هذه الكرامة الجليلة اغلى امنيات اهل التصوف
لم أحدث بها الا عما لي كفيفا مع عائلته في العاصمة
وأنا ضيف عنده في آخر الستينات
وحدثتك بها أنت في السبعينات
الى ان نشرتها في كتابي المطبوع عام 2003
"حجة الله البالغة اوكلمني الله أو رأيت الله"
ثم كانت الانتارنات وفرصة التعبير
في هذه المدونات
وكان بالنسبة لي
نجاحا
لم يسبق
والحمد لله رب العالمين
Dr.H.T
·
كلمة إلى
القارئ الكريم :
·
إني أكتب لك أنت يا صديقي
القارئ
كائنا من تكون
وأما توجهي للصديق فهي طريقة تعبير:
فالله يعلم هل تصله
كلماتي أم هو عنها من الغافلين
·
صديقي القارئ
:
إني مدون أدون فكري على ظهر الانتارنات :
فأنت قصدي وأنت هدفي :
وكل ما هنالك
هذه الطريقة في التعبير
هي طريقة من الطرق
·
إني أحب
أحكي لك بعضا من مشاغلي::
لان الدهر يطول ولا بد أنك تقرأ لي بعض
كتاباتي أو كلها
·
والدائم الله
في ملكه سبحانه :
الله يعلم أن الذي اتجه إليه حيا أو ميتا ...
ولكن ذريته الفكريين
(أي الذين هم على نمطه )
موجودون بالتأكيد في كل زمان ومكان
·
فصبرك علي
وحلمك علي :
ومتابعة لي طيبة إن شاء الله
·
وفي جميع الأحوال
:
أراني حالة تاريخية عارضة في المجتمع الإنساني
فلا بد لما يتفطن لها الخلق سوف
يهتمون بها
ويدرسونها حتما مؤكدا بقدرة الله
العليم الخبير
·
وأرجو من
الله أن اكون نافعا منتفعا
·
وقد قال
ربي : "وقل اعملوا"
·
كما قال الحبيب الودود عز وجل:
"ورحمت ربك خير مما يجمعون"
·
Dr.H.T.
صديقي القارئ: زرني في مدونتي السابقتين
TIJANISM
ET
DrHAMOUDAtijani
فقد تتمتع بصحبتي بعض المتعة
في الاقتصاد .. في الرياضيات القيمية... ـ
في الحكمة... في الطب العربي.. في الفقه
وقد تمتعك بعضا من أدابياتي
جمعتها لك في عبارتنا
طاف + راح
الشيخ الشريف الإمام
المهندس الدكتور
السيد ولي الله ألتيجاني حموده
المطوي التونسي
د.تح
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA Tijani
Dr.H.T.
SIR HAMOUDA TIJANI
Sr.H.T.