LE GRAND ESPOIR

LE GRAND ESPOIR

Tom - 1

الشيخ الشريف الامام
المهندس الدكتور
السيد ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي

DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI

ـ مبدع ألأعداد القيمية

ـ وصاحـــب النظرية في الاقتصاد الكلي المتوجـة

بالمعادلة الماكرو-اقتصادية البعد "جوهن ميونارد  كينز":

إس = إد ± ص(ز)

i  =  e +- a

Dr.H.T.

الاهداء

بسم الله الرحمـــــــن الرحيــــــم

وصلى الله على جدي رسول الله

أهدي عملي هذا لولدي نعيمة والأسعد الاستاذين في مادة الاقتصاد، وان لم يتمتعا بشغل من بعد تخرجهما ، فانه والحمد لله فنعيمة ربة بيت وما زالت تنتظر رحمة الله وأما الأسعد فقد هاجر الى المانيا مقترنا بابنة خالته الالمانية ، فاسعد الله الجميع ...

والسؤال : ماذا فعلا بعلمهما ؟

لا شيء ..

ولكن نظري حتى لا ينسيا علمهما : فاني أنشر بعضا من نقط من تسجيلاتي الخاصة في المادة لما كنت طالبا بكلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والسياسية بتونس في السبعينات من القرن العشرين ثم أنتقي بعضا من نقط تسجيلاتهما في المؤسسة العلمية الاقتصادية بقابس على رأس القرن الواحد وعشرين

وذلك بالصور الاكترونية "سكانار"

ثم يستفيد من هذا الجهد كل طالب في المادة الاقتصادية وعلى مستوى العالم أجمع

...

وذلك في نظري أن مادة الاقتصاد هي من المادة الفقهية التي يجب على كل مسلم الالمام بها

ولهذا :

اولا : على القارئ الكريم غض الطرف على كل الاخطاء الحرفية في النص نظرا ان النقط هي مسجلة من طلاب صغيري التجربة في التعامل مع اللغة الفرنسية

وثانيا : الشرط الاساسي في هذا العمل على القارئ هو اقامة الصلاة بعد الايمان بالله الواحد القهار .. فان كنت لا تؤمن بالله الفتاح العليم فلا تقرب عملنا فهو حرام على كل كافر .. وهو حلال على كل مسلم

وثالثا : الدعاء لنا بالخير والدعاء بالخير للأساتذة الذين جلسنا بين ايديهم وأخذنا عنهم هذا العلم المقدس ألا وهو العلوم الاقتصادية

..

ونحن ننشره عملا بقوله تعالى : "والذين بينوا" عسى ان يكتبنا الله من العلماء .. ويكفي هذا العمل أني أعنونه باسمي ولقبي وامتيازاتي كي يكون موثقا .. وجازى الله من أخذنا عنهم بكل خير

..

ولم أر حرجا في تصوير البساطات كما أصور المعظمات من هذا العلم لكي يكون الدرس مفيدا وكاملا

..

وبالله التوفيق ومنه المعونة والسداد وعليه حسن الاتكال

..

وحسبنا الله ونعم الوكيل  

AVANT DE COMMENCER :


J'AI L'HONNEUR DE VOUS PASSER LE PHOTO DE L' UN DE MES PRODUITS DE CET
AUTOMNE

 COMME CADEAU

 ET POUR VOUS POUSSEZ DE FAIRE COMME NOUS

NOTRE PRINCIPE PRINCIPAL EST : LA PAROLE DE NOTRE BON DIEU :

"DIRE TRAVAILLER ALORS DIEU ET SON PROFETE ET LES BONS CROYANTS VONT

 BIEN JUGER VOTRE TRAVAIL"


قال تعالى في محكم تنزيله : "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.."-التوبة 

يا أيها المتقاعد : اعمل ولا تكسل ..ازرع حقلا .. أنشر علما ... اعمل معروفا ... فانه ان تكاسلت وأنت القدورة فسوف ينحدر الكل .. فما دمت تسطيع ان تقدم شيئا ما فقدمه 

وأيها الشباب العاطل : لا تركن الى الكسل والنوم .. بل اعمل : اطلب علما .. اتقن خبرة .. امتهن حرفة .. ازرع حقلا .. م

فهذا هو السبيل للرقي والرفاه والتقدم ... وهذا هو طريق أكل اللقمة الحلال

Dr.H.T.
ACTUALISE LE 13/10/2016   A   11:01

فاللهم صل وبارك وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بهاء الوجود الوفي بالعهود الظاهر النور

 والشفاء لما في الصدور صلاة دائمة وتدوم 

بجاهك يا حي يا قيوم 

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين 

page 1

PAGE 2

PAGE 3

PAGE 4

PPPPPPPP

I 'm sorry 


أنا آسف جدا ظهر الخط غير واضح 

لذلك سوف نكتفي بهذا المجهود للعائلة فقط على مستوى "الوورد"م

شكرا على التفهم

قال عليه السلام : "يبلغ المرء بنيته ما لا يبلغه بعمله "م

Dr.H.T.


UN AUTRE ESSAI



فلنحاول محاولة أخرى

PAGE 1

PAGE 2

PAGE 3

آنا آسف دوما الخط غير واضح
ولذلك فاننا نقوم بعمل آخر وأفضل
ونكتفي بتطبيق هذه الفكرة على مستوى "الوورد" ان شاء الله تعالى الى ان ياتي ما يخالف هذا

Dr.H.T
LE 15/10/2016
à 13h 37mn